فضاء الرأي

العراق و أوهام روح (الأخوة)

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

 رغم أننا لسنا مع أستخدام العبارات الشعبية إلا نادراً للتعبير عن الوقائع السياسية والسوسيولوجية والثقافية، التي تحتاج عادةً الى تفحص موضوعي مُستند الى مصطلحات معجمية علمية، إلا أن اللغة، هي الأخرى، بطبيعتها، لا تفي بالغرض دوماً و لا تستطيع أن تعبر بشكل وافي و فاعل لما تراه شبكة الرؤية من وقائع خارجة عنها حتى و إن حاولت اللغة من خلال علاقتها العضوية مع الفكر أن تقارب الأشياء المرئية وتوزع مفرداتها و مصطلحاتها على حقول علمية بغية تسمية الأشياء بمسمياتها الحقيقية الدقيقة. 

 أذكر هذه الإشكالية لأقول هنا، أن اللغة أحياناً تكون أكثر فاعلية حينما تقترب الى ما هو سائد ومُستوطن في الذهنية الشعبية من أفكار و مفردات وجمل كوسائل للتعبير وطرائق للإفهام والإجماع أو الإجتماع الثقافي واللغوي. و من هذا المنطلق بالذات، عندما نسأل عن روح الأخوة بين الطوائف والقوميات والثقافات الموجودة في العراق، ننطلق من مفاهيم شعبية تعودنا على أن نُسلم بها بشأن، مثلاً، طبيعة العلاقة الحميمة التي تسود بين الأشقاء والمقربين الأولين أو الصداقة الأخلاقية غير المنفعية والمصلحية التي لا نجدها غالباً بين أحد إلا بين من هم منتمون لتلك الوحدة إلاجتماعية التي تسمى سوسيولوجياً وحتى شعبياً بالأُسرة، ذلك نظراً للقرابة الأولية المتمثلة في الدم والقيم العائلوية الموروثة والمكتسبة الواحدة، التي تُنَظم العلاقات الداخلية بين أفراد العائلة.

 ولكن مع ذلك، سؤالنا، مع هذه الإستعارة Metaphor لعبارة( روح الأخوة)، يتمثل قبل أي شيء، في الآتي: هل حقاً ثمة علاقة قوية بين الطوائف والقوميات العراقية تُجيزنا اليوم و مع الواقع الذي تمر به البلاد والعباد تشبيهها بعلاقة الأُسرة الواحدة؟ أليس هذا التصور والمقاربة لتلك العلاقة أو حتى تمنيها هو ضرب من الوهم و اللاواقعية؟ كيف يمكن أن نُسَلِم بأننا أبناء عائلة واحدة بينما تتصارع القوى العراقية وأمام اعيننا جميعاً على كل شيء دفاعاً عن مطامح و مصالح طائفية و قومية ضيقة؟

 كيف يمكننا القول بأننا متسلحون بقيم إجتماعية و وطنية ذات طوابع عائلية في حين نمارس سياسات إضطهادية و آيديولوجية و تطهيرية تجاه بعضنا البعض؟ أين هي (روح الأخوة) التي لا تقبل أن تتعايش مع أخيها المتماهي معها دينياً و حضارياً و وطنياً؟ كيف لنا أن نتحدث عن عراق موَحَّد و واحد و عن مستقبل مشرق و واعد بينما رضخنا بسهولة و بلا أي مناعة أخلاقية و وعقلانية لهيمنة روح العداء والإقصاء تجاه ابعضنا البعض و قمنا عملياً خلال العقد الماضي - ونؤمن بها عقلياً حتى الآن للأسف !- بتهجير عوائل عراقية من مواقعهم ومناطق سكناهم لا لشيء آخر سوى لأنهم سنيي أو شيعيي المذهب، كما كان يقوم بها البعث (1968-2003م) تجاه الكُرد بسبب تمسكهم فقط بإختلافهم العرقي حتى و لو كانوا حاملين للجنسية العراقية و يحترمون البعد العراقي الوطني لهويتم؟ 

 كيف نفهم ظاهرة إنعدام الثقة والطمأنينة لدى المواطن العراقي في أن يعيش في بقعة من الأرض لا يتعرض فيها للإضطهاد الطائفي و القومي كما هو حال السني اليوم عندما يخشى العيش في الكربلاء أو النجف، أو حال الشيعي عندما يود الإنتقال الى الإنبار أو تكريت، أو حال الكُردي حينما يخاف حتى أن يلبس زيه القومي بحرية وأمان ويتجول في بعض مناطق وسط و جنوب العراق؟ أليس كل هذا موضع الخيبة والتشاؤم للحالة العراقية و عراق ما بعد الإستبداد والدكتاتورية؟ أليس هذا محل الخزي والعار للساسة والمسؤولين في الدولة والأحزاب الطائفية، التي أنتجت لنا كل هذا الواقع الأليم المنبثق عن ثقافة الكراهية والطائفية والقوموية المتفشية في ربوع البلاد و بين العباد؟ 
 ان عراق اليوم، في نظرنا، يمر بأسوأ مراحله السياسية والإجتماعية والثقافية والأمنية والأخلاقية، و يواجه تحديات جمة لا تنتهي أبداً بنهاية داعش عسكرياً، ذلك لأن العراق أصبح اليوم، أكثر من أي وقت مضى، بلداً مفتوحاً للتنابذ الطائفي والعرقي والحزبي و ساحة مفتوحة للصراعات الإقليمية والتجاذبات الدولية، و لم يعد سهلاً للمرء أن يتصور وجود روح للأخوة والتلاحم بين أبنائها، وهذا بحد ذاته أخطر نواقيس الخطر بالنسبة لنا جميعاً!، بل يُزيد لنا القلق و الخشية تجاه الحاضر والمستقبل، و يحذر بوضوح القوى السياسية على الساحة العراقية أن تتحمل مسؤولية ما تحدث على أرض الواقع من نزاعات طائفية و عرقية محتمدمة بدأت تتراكم بقوة لحد توقع إنفجارها الكارثي و تحولها – لا سامح الله- الى حرب أهلية، حرب كُنا متفقين مبدئياً، على أن تحدث و إلا ستُدَمَر البلاد و تتجزأ لا محالة الى دويلات متطاحنة ومتقاتلة!

*كاتب و إعلامي – من كُردستان العراق 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ولكم ظللو
حسن -

انتم الكرد ظلوا اطرقوا على هذا السندان وهو ان العراق بلد مصطنع و لاتعايش فيه كل هذا في سبيل تحقيق حلم الدولة الكردية على اشلاء الاخرين ولكم انتو كهرباء مال اوادم ماعدكم روحوا صلحو الكهرباء وبعدين احجوا كم مجرمون انتم ؟ اام تكونوا انتم من رفع شعار كرد وعرب فد الباس انكم انتهازيون لكل مرحلة تنشرون نغمة او شعار لابارك الله فيكم مثلكم مثل الذبابة التى اذا سقطت في كاس حليب صاف تفسده

انت جزء من الجيش الالكتروني
نصير -

انتم يامن جعلتم امنيتكم ان يتفلش العرلق حتى تقيموا دولتكم على اشلاءه انتم الجيش الالكتروني للطغمة الفاسدة والحاكمة في اربيل وسليمانية

أسباب واهية لتقسيم البلد!
عراقي متبرم من العنصريين -

يبدو أن الكتّاب الكرد الذين (تعلّموا) العربية ـ إذا صح تسميتهم جميعاً كتاباً (لأننا لم نسمع بأسماء بعضهم إلا كسماعنا لشعراء الصعاليك أو شعراء القصيدة الواحدة) يبدو أنهم تشكّلوا في مجموعات وتقاسموا مهامّهم الملقاة إليهم من قبل الطغمة البارزانية، فمجموعة منهم يقوم بتزوير الحقائق وزعم أنّ لهم جذوراً وتاريخاً في بلداننا وأنّهم هم أصحاب هذه الأرض وليس الآشوريين الذين قتلوا بعضهم وشرّدوا أو اضطهدوا الباقين منهم وأنهم أمة وقومية قائمة بذاتها وليسوا أحد بطون وأذناب الفرس وأنّ لهم لغتهم الخاصة وليست (لغتهم) لهجة من لهجات اللغة الفارسية. ومجموعة منهم يصوّرون قادتهم (العملاء للصهيونية والمتحالفين الأساسيين معها) بأنهم قادة تحرير وأنهم رجال سياسة وحتى فكر وأخلاق وليسوا زعماء مافيات للسرقة وقطع الطرق ومتآمرين على شعوب المنطقة يثيرون مختلف الأزمات ويكرّسون الفتن بين أبنائها. ومجموعة أخرى من هؤلاء الكتاب يحاولون أن يطعنوا بقيم هذه الشعوب وتراثها وأفكارها وتنظيماتها ويحاولون أن يظهروا أنفسهم بأنهم هم الحضاريون وأهل تراث ودعاة الحرية والتعدد وأنهم وحدهم يصبون إلى التقدم والازدهار وترفيه قومهم. ومجموعة أخرى ألقيت إليهم مسؤولية أن يُخرِسوا حتى قومهم الذين غالبيتهم مضطهدون من قبل العائلتين المتسلطتين وخاصة أولئك الذين لايريدون الانفصال عن هذه البلدان التي أكرمتهم آخر كرم منذ مالايزيد عن ١٥٠ عاماً وآوتهم ولا زالت من خوف وأطعمتهم من جوع. وأخيراً وليس آخراً مجموعة أخرى تتفلسف وتتهكم بتقاليد غير قومها وكأنّ الأكراد شعب الله المختار اقتداءاً بأسيادهم الصهاينة وكل من عداهم همج ورعاع ومتخلفون. وهذا هو القسم الذي ينتمي إليه الكاتب أعلاه والذي ليس لديه مايتوكأ عليه لإقناع العراقيين والرأي العالمي بضرورة تقسيم العراق إلا لأنّ الكردي مرتدي الشروال العريض يرى نفسه نكرة في كربلاء أو النجف!!! ولا أدري كيف لايعلم كاتب صحفي بأنّ الشروال العريض هو لباس عربي أصيل ومحترم لأجدادنا السوريين واللبنانيين ولا زال الكثير من أشقائنا هناك يرتدونه وهو من جملة ماسرقه الأكراد من أزيائنا وظنّوا أنهم هم مَن ابتدعوه، يحاول كاتبنا أن يقنع مكوّنات مجتمعنا العراقي التي تعايشت آلاف السنين بكل ود وتعاون واحترام باستحالة التعايش والسبب هو شروال!!! فلذا يجب تقسيم البلد إلى عدة دول ... أقول ناصحاً هؤلاء الأكراد الانتهازيين

رئيس اقليم كوردستان
مسعود بارزاني -

رئيس اقليم كوردستان مسعود بارزاني، "اشخاصا" في بغداد بتبني نفس الافكار الذي يحملها منفذو عمليات الانفال والتي ازهقت ارواح الالاف من الكورد، مؤكدا انهم قد ينفذون ذاتها لو اتحيت لهم الفرصة لذلك.

إبادة جماعية
البرلمان البريطاني -

أن البرلمان البريطاني اعترف مؤخراً بأن عمليات الأنفال تشكل "إبادة جماعية" ضد الشعب الكوردي، وذلك بعد جلسة استمرت أكثر من ساعتين لمناقشة عمليات الإبادة التي تعرض لها الشعب الكوردي، بعد جمع أكثر من 28 ألف توقيع على مذكرة تطالب البرلمان بتعريف القصف الكيمياوي على حلبجة وعمليات الأنفال كإبادة جماعية. وقد سبق ذلك اعتراف البرلمان النرويجي والسويدي العام 2012 المنصرم، باعتبار "الجرائم" التي ارتكبها النظام السابق ضد شعب كوردستان بأنها "إبادة بشرية".

تذاكي كردي
مراقب جدي -

همروجة مرحلة اعلام طبالي الممشروع الكردي المستمر لتدمير العراق وكل العراقيين مستمر وهمروجة وهمستان باقية هي -هي الكذب والغباء ويعتبرونه ذكاء؟يا لبؤس ما تكتبون ويا لبؤس ما تتوهمون به ولا تتعلمون ولكن الله يمهل-ولا يهمل؟وغدا لناظره قريب

مام جلال
Asad -

رحم الله مام جلال فقد قال الرجل بكل صراحة ، ان الاستقلال هو حلم الشعراء . والعاقل يفهم . خير الكلام ما قل ودل

العراق في الاصل كردية
عادل -

لا ادري لماذا كل هذا التحامل على الكرد من البعض ؟! عدالت عبدالله هو احد افضل الكتاب الكرد المعتدليين وهو في مقاله اعلاه يدعو الى التسامح ويضع شرطا منطقيا للتعايش الانساني والتواصل الودي بين الشعوب والأمم ولكن يبدو ومع الأسف الشديد بأننا ككرد وحينما نكتب بالعربية لا يفهمنا العربي قبل الكردي فإذا كان الكردي البسيط لا يعرف العربية فلا يفهمنا فإن عد فهم البعض من العرب لما يُكتب يرسم عندنا الف علامة استفهام وتعجب ؟! لإنه ان كان نابعا من عدم الدراية بالموضوع ومادته عيبا فإن عدم الدراية باللغة عيبٌ اعظم ,, لطفا ,اعيدوا قرأة المقال اعلاه ,حتى تفهموه , لا يُعقل ان تكونوا جهلاء حتى في لغتكم .

الأخوة فى اللة
فول على طول -

الذين امنوا يؤمنون بالأخوة فى اللة أى فى الايمان بالاسلام فقط ...ولا يؤمنون بالأخوة فى الأوطان ...لا يعترفون أصلا بالأوطان . المهم أن الكاتب يخاف من التناحر لا سامح اللة كما يقول ...ولكن الكاتب لا يعرف أن اللة فى الدين الأعلى هو سبب التناحر .. .زالدين الأعلى أكد على أن الأكراد نفر من الجن ...بالتأكيد لا يقصد الجن المؤمن . والدين الأعلى قال أن المؤمن العربى أفضل من الأجنبى أى أنكم فى جميع الحلات غير مرغوب فيكم ...وبعد ذلك يأتى العداء الشيعى السنى والعكس - روافض ونواصب - والشيعة أشد كفرا من اليهود والنصارى ....ثم أن المؤمن القرشى أفضل العرب . وبعد ذلك ينقسم المؤمنون الى 73 فرقة وواحدة فقط هى الناجية والباقى فى النار . وبعد هذا التقسيم الالهى الاسلامى ماذا تبقى من الأخوة فى العراق أو غيرها من بلاد الذين أمنوا ؟ عيبكم الكبير جدا أنكم لا تقرأون كتبكم ...وان قرأتم لا تفهمونها ..وان فهمتوها لا تبيحون بها وتعتقدون أن أحدا لا يعرفها أو تكذبون على أنفسكم وتنامون فى العسل بعد الكذب . سيدى الكاتب : وحدة الدين لا تبنى أوطان ..وحدة اللغة لا تبنى أوطان ...المساواة التامة فقط بين الجميع هى التى تبنى أوطان ...انتهى .

على ضوء حديث السيد فول
عراقي متبرم من العنصريين -

هل تظنّ ـ والخطاب موجه للسيد الكاتب ـ أنّ الانفصال على أساس عنصري سوف لايؤدي إلى استفحال العداء بين هذه الشعوب والتقاتل أكثر؟ أنا أعجبتني تغريدة السيد فول وبخاصة عبارته التي تدفع المتعقّل أن لا يبني صرحاً إلا على أساس الأخوة الإنسانية... السؤال هو لماذا لا يتريّث الأكراد عن المطالبة بتأسيس كيان لهم طالما أن هذا الكيان الذي يسعون إليه الآن قومي عنصري وليس إنساني، بمعنى آخر: هل يختلف عاقلان أن لو راجعوا أنفسهم بموضوعية ومن منطلق حضاري يخدم حاضرهم ومستقبلهم لتوقفوا عن اللهاث وراء هذا البنيان العنصري الذي سيفتح عليهم من كل جيرانهم أبواب جهنم كما رأى المرحوم محمد حسنين هيكل؟ مهما جمعنا وطرحنا أو نظرنا يمنة ويسرة شمالاَ وجنوباً فليس أمام الأكراد إلا خياران لاثالث لهما وحديثي ليس موجهاً لهم فقط وإنما لكل مكونات شعوب المنطقة الخيار الأول: إبعاد فكرة الانفصال والعمل على إعادة بث روح التآخي والمساواة بينهم وبين مكونات الشعوب التي يحيون معها ثم لا بأس في المستقبل حين تهدأ النفوس من إجراء استفتاءات عامة لكونفدراليات أو كيانات مستقلة بشرط أن لاتكون على أسس كسر العظام وإنما على أسس إنسانية محضة. الخيار الثاني هو مايسيرون عليه اليوم وهذا لا ينبئ إلا بالنتائج الوخيمة والعواقب السقيمة التي حذّرهم منها المرحوم هيكل والتي هي ليست بصالحهم قبل أن تكون ليس بصالح باقي مكونات المنطقة!

فداعش والكيان العراقي
Rizgar -

فداعش والكيان العراقي كيانات إرهابية يمكنها العمل معا،

في ظل الا خوة العربية
Rizgar -

في ظل الا خوة العربية الكوردية نهبت خيرات وموارد كوردستان واستثمرت في اسلحة فتاكة وو سائل قتل وتدمير ضد ابنائها . في ظل الا خوة العربية الكوردية دمروا الاف القرى والبلدات الكوردستانية بمزارعها وبساتينها ومصادر مياهها منذ انشاء الكيان الحقير ١٩٢١ . في ظل الا خوة العربية الكوردية ابادوا مدننا بالغازات السامة واول تجربة ١٩٢٣ في مركز مدينة السليمانية.في ظل الا خوة العربية الكوردية احتلوا اراضينا واستوطنوا فيها بقوة السلاح والتهديد ضمن سياسات التهديد والتعريب القسري . في ظل الا خوة العربية الكوردية دفنوا الكورد في مقابر جماعية في صحاري العراق من دون تميز بين رجل وصغير وامراة ....في ظل الا خوة العربية الكوردية وضعوا حصار تلو الحصار على كوردستان .في ظل الا خوة العربية الكوردية هددوا بالويل الثبور و طاردوا وذبحوا ..من ابسط مبادئ الاخوة ان لا يضمر الاخ لا خيه شرا .

Simple
Raid -

The answer is very simple, the reason is that those people are pathological sick racist savages people with absolutely no culture or manners. Just look at some of the comments above especially the eternally inflated with fart sicko

سبايكر نموذج جيد للدراسة
سبايكر -

سبايكر نموذج جيد للدراسة , السنة فرطوا بالشيعة في اكبر مجزرة بشرية في سبايكر , ومع ذلك وقف الشيعة والسنة ضد الكورد في كركوك . ومع المجازر المروعة من قبل السنة على الشيعة ولكن الشيعة اكثر حقدا على الكورد .الشيعة اشرس من السنة في محاربة الشعب الكوردي و التعريب والانفال و الحصار الاقتصلدي ولكن من حسن حظنا انهم يقتلون بعضهم البعض .

الكيان العنصري العراقي
عاصمة الانفال -

الكيان العنصري العراقي في مزبلة التاريخ , عليك كتابة ا شعار النحيب والبكاء على الكيان العنصري العربي العراقي .

!؟ لو خيروني بين أن يحتلن
لو -

لو خيروني بين أن يحتلني يهودي أو عربي لأخترنا اليهودي .... اسال قرى منطقتنا حول همجية الجيش العراقي العربي المطرود من جنوب كوردستان , ٨٠ سنة وفشل التعريب العنصري وهرب الجيش الى عاصمة الحقارة ١٩٩١ واستسلم الفرقة الثانية والخامسة من التعريب والانفال . الى الجبهة الكورستانية , .

ليحفظ اللّة الملكة
في أغسطس ١٩٢١ -

في أغسطس ١٩٢١، وفي أثناء تنصب فيصل أبن الشريف حسين ملكاً على عرش الكيان اللقيط او ما يسمى بالعراق، لم تك للمملكة الوليدة اللقيطة المكروهة، أيُ نشيدٍ وطني! إرتبكت الفرقة الموسيقية، الحاضرة لإحياء الحفل المتواضع، لِتتويج الملك، ولم تعرف ماذا تعزف الى أنْ حسمت أمرها في النهاية، بِعزف إنشودة (ليحفظ اللّة الملكة البريطانية God bless the Queen )!

اشرف
الطغمة الفاسدة -

الطغمة الفاسدة اشرف من اشراف عاصمة الانفال والتعريب والحصار الاقتصادي الشيعي وقيمكم الهمجية الذبحية اللا اخلاقية .

غير قادرين على تكوين دولة
العفريني -

إن كنا غير قادرين على تكوين دولة آشورية، فلن نسمح لكم بدولة كوردية وليأخذ العرب كل الجغرافية) وبذلك ينطبق عليهم المثل العفريني والذي يقول بما معناه؛ “Ji qehra şivana, carek da gavana _ أي من زعله من الرعيان أعطى مرة للجشران”. ملاحظة؛ الجشران جمع جشاري وهو راعي البقر

سيأتي اليوم الذي نطلب منك
يأتي -

سيأتي اليوم الذي نطلب منكم التعويضات على أحتلال كوردستان كما تدفعون التعويضات على أحتلال الكويت

(وحدة العراق)..
سجاد جواد جبل -

مساءً كشفت عشرات السنين الماضية ولحد اليوم ان المدافعين عن (وحدة العراق).. هم اساس مشكلة منطقة العراق.. وهم من حكموا رقاب الناس.. وهم من طغوا بالارض.. وهم من افسدوا وسرقوا مئات المليارات.. وهم من وضعت بيدهم (مصير الملايين).. نتيجة الدعم الخارجي لهم الذي سخر لهم الاعلام والمناهج الدراسية المشوه للحقائق واسست لهم مخالب مسلحة لتفرض الامر الواقع قسرا على الارض.. وهم من بيدهم المليشيات والمسلحين والاحزاب ومفاصل الدولة.. وهم من زرعوا الرعب بقلوب الملايين.. وهم من تسببوا بانقلابات عسكرية مدعومة خارجيا..باديولوجيات قومية واسلامية شمولية.. وهم من يغسلون العقول ببراثم وحدة العراق ويشرعون القتل والسحل والتنكيل بالمستضعفين.. وهم من ينظرون للعراق على انه كعكة يتقاسمونها حينا..ويتصارعون عليها للاستفراد بها حينا اخر.. ومشكلة المدافعين عن اكذوبة وحدة العراق كذلك .. انهم لا يدركون الحقائق بل لا يريدون اصلا التطرق لها