السيسي والعبيد الجدد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
العبيد الجدد ظاهرة طفت على السطح بعد أحداث ساخنة، العبيد الجدد ليسوا ساديين بل ماسوشيين يتلذذون بتعذيب الآخرين لهم بل يقدسوا مضطهديهم ويرفعوا من شأنهم إلى مستوى القداسة فقد أُصيبوا بمرض الحناجر النووية ليقذفوا وابل حناجرهم النابع من أخلاقهم ضد كل من يحاول إيقاظهم بقول الحق.
العبيد الجدد يصرحون أن هذا العهد "عهد السيسي" هو العهد الذهبي للأقباط!! ويصرحون أن ما كان في الإمكان أبدع مما كان، ويحاولون خداع أنفسهم والآخرين وعلى أرض الواقع لم ينالوا احترام مضطهديهم ولا أتباعهم.
العبيد الجدد يستشهدون بحدثين أو أكثر وينكرون سجل من الأحداث المريرة تحدث يومياَ لأبنائهم يرونها بعيونهم ويشاهدونها بأذانهم وفي نفس الوقت يميتون مشاعرهم تجاه حقائق واضحة وضوح الشمس، وينكرون أن عهد السيسي هو أظلم وأسوأ عهود الأقباط.
العبيد الجدد يتجاهلون أن السيسي في عهده لم يُعَيْن قبطياً واحداً محافظاَ، لم يجرؤ على تغيير سياسة الدولة العنصرية الغير مكتوبة ولكنها محفوظة فى إدخال الأقباط أجهزة الدولة مثل المخابرات وأمن الدولة وعمداء الكليات، لم يستطيع أن يختار من خمسمائة أم مثالية واحدة مسيحية، لم يستطع السيسي أن يستر عرض امرأة مسيحية مسنة هُتِكَ عرضها في شوارع أبو قرقاص بأيادي ذئاب بشرية وشرطة ونيابة مؤدلجة وهابية وقضاء متبجح.
العبيد الجدد منهم أعضاء في البرلمان كل عملهم التصفيق في كل جلسة وشعارهم موافقون، العبيد الجدد مخدرين من قبل الأجهزة الامنية التي تمسك عليهم ربما ذلات أو سيديهات أو تقلل مكافئات.
العبيد الجدد لا يشعرون بالعار بعد انعدام النخوة لديهم فليس لديهم أي إحساس بالغضب من خطف القاصرات وأسلمتهن بل يتفاخرون أن لديهم أدلة بأن الفتاة القاصر بعد أن اغُتصبت أصبحت حامل.
العبيد الجدد ينكرون واقع قيام أجهزة الشرطة المصرية أحد أجهزة السلطة التنفيذية وهي تقف أمام صلوات المسالمين الأقباط بحجج عدم وجود تصاريح بينما تُبنى مساجد وزوايا على طرفي المنيا ووسط الطرق الزراعية بلا رابط ولا ضابط.
العبيد الجدد ينكرون اضطهاد أجهزة دولة بكل مؤسساتها للأقباط ويخرسون في قول الحق بل يجملون القبح.
العبيد الجدد هم ليس فقط أعضاء برلمان بل هم في كل فئات الأقباط يتلذذون بالسوط على أجسادهم وسط نظرات احتقار معذبيهم.
العبيد الجدد هم من يدافعون عن نظام فقد الثقة والأمانة التي حُمِّل بها من قبل ملايين المصريين خرجوا يلعنون الدولة الدينية طالبين عيش حرية كرامة اجتماعية. فسخر بهم النظام وتم استبدال مندوب مكتب الإرشاد بمندوب خليجي ليركب مقدرات الوطن.
العبيد الجدد في كل مكان على أرض مصر يهتفون ويرقصون ويتنازلون برضاء تام لكل ما هو غالي ونفيس لأجل بقائهم في أماكنهم ربما لأجل البحث عن الكرامة المنعدمة فيهم وربما البحث عن شهرة ومجد زائل ولكن الأهم مرضهم السيكوباتي.. مرض الماسوشية والتلذذ بتعذيب الآخرين.
العبيد الجدد يقفون بحناجرهم النووية ليدافعوا عن الظالم والمُضطَهِد ولسان حالهم ليس في الإمكان أبدع مما كان، ويحاولون إبعاد خطايا السلطة التنفيذية عن رئيسها وبينما هم يفعلون ذلك بقصر نظرهم يهينون رئيس السلطة التنفيذية الذي اعتبروه شاهد ما شافش حاجة.
العبيد الجدد فقدوا الاحساس فصاروا يجملون القبح الواقع على ذويهم فى محافظات مصر المختلفة المنيا واسيوط وسوهاج الافصر واسوان.. واخر المطاف في بنلا سويف من هجوم حجافل الشرطة على مكان صلاة للمسييحين فمزقوا كتب المقدسة والقوا بالاناجيل تحت الاقدام فى الشوارع والاوانى المقدسة طرحوها تحت الاقدام... واخيرا اغلقوا مكان الصلاة!!!
أخيراُ للعبيد الجدد تجدهم في كل مكان وأي زمان ولكن السؤال متى تتحررون؟!!!
الا تعلمون كلمات الوحى الالهى " مبرئ المذنب ومذنب البريء كلاهما مكرهة الرب آية (أم 17: 15):
التعليقات
حتى لا يخدعنا متطرفة
الارثوذوكس الصليبيين -خلي بالك يا مسلم من تدليسات المتطرفين الإرهابيين الارثوذوكس من رعايا كنيسة العسكر الكنيسة الارثوذكسية الخائنة طول عمرها وفروعها في المهجر فلا وجود لمصطلح الكنيسة المصرية في التاريخ وإلا كنّا قلنا جامع مصري فمصر لم تكن مسيحية ولا لحظة واحدة ولن تكون بإذن الله الا مسلمة موحدة واعلم يا مصري مسلم أن المسيحية قادمة والمسيحيون قادمون اليها من وراء الحدود من ارض كنعان وأرض اليونان وخلي بالك تاني من التدليس الذي تروجه الانعزالية الصليبية الارثوذوكسية من القول ان مصطلح الأقباط يعني المسيحيين الارثوذوكس في مصر والمهجر والصحيح وخلي بالك يا محترم انته وهوه إن مصطلح الأقباط يشمل عموم المصريين و يعني كل المصريين بغض النظر عن الدين او العنصر فانتبه يا رعاك الله الى تدليسات وتزويرات الانعزالية الارثوذوكسية الصليبية في مصر والمهجر التي تكره الاسلام والمسلمين وتكره غيرها من الطوائف المسيحية وتكره كل مستقل عنها ولو كان ارثوذوكسي ؟! ولتعلم ان كنيسة العسكر ضالعة في كل المؤامرات ضد المصريين مسلمين ومسيحيين وتشاركه اللعب بالورقة الطائفية لتفرق المصريين وانتبه لخطابها البذيء ضد الاسلام والمصريين في مواقعهم و قنواتهم الفضائية وخطب رهبانهم وقسسهم على اليوتيوب التي تنز بذاءة وقباحة تنهى عنها الوصايا والتعاليم . وانتبه للأكاذيب الرائجة مثل خطف البنات الارثوذوكسيات واسلمتهن اوالتي تروج عن ظلم المسيحيين او تعمد ذلك واعلم ان الظلم والقهر والقمع. والفقر هو من نصيب الأكثرية المسلمة في مصر والنظام العسكري الذي تمجده الكنيسة وتصلي له لا يفرق في الظلم والقتل بين مسلم ومسيحي بين ملحد وليبرالي
كله يعبد الدينار
احمد شاهين -كله يعبد الدينار اذا انت مفكر في مسيحيين او مسلمين فأنت جاهل كله بيعبد ألدينار يحرم وينعم حسب الدفع والارصدة تصفى عند رب العالمينلا مسيحيين ولا مسلمين ولا ملاحدة كله كذبالصورة واضحة تماما...بلا رتوش كله بيكذب وبيدلس للي بيدفع اكتر
السيسي فى الميزان
فول على طول -تم تعيين السيسي بواسطة الرئيس المؤمن محمد مرسي ...يعنى بواسطة محمد بديع ومكتب الارشاد وهذا يعنى الكثير لمن يفهم الأمور ..انتهى - السيسي أعطانا وش القفص ..وسياسة وش القفص تخدع الكثير جدا من الأعباط الأقباط والمصريين أيضا ...يعنى صرح ببناء كنيسة مع جامع ...وترميم بعض الكنائس على نفقة الجيش - وهذا واجب وليس منحة من أحد ...ومن أتلف شئ علية اصلاحة وهذة قاعدة فقهية اسبامية وقاعدة عالمية قبل أن تكون اسلامية وبناء الكنائس حق وليس منحة من أحد - ولكن الكثير من الأعباط اذبهلوا - من اذبهلال أو من الذهول وقالوا عن السيسي أنة رسول الانقاذ ..ربما كان رسول الانقاذ ويحسب لة التخلص من حكم الاخوان ولكن لا تنسي أن أغلب المصريين وقفوا خلفة وهو بحكم موقعة كرئس للجيش أى أن المصلحة واحدة ...يتقاسم السلطة فى بلاد الذين أمنوا هم العسكر والمشايخ أو المشعوذين وكل منهما يحتاج للأخر وشعب أغلبة يعانى من الشعوذة وليس الدروشة فقط ....العسكر لا يأمنون للمشايخ أو لأحد غيرهم والنزاع بين الاخوان وبين الجيش على السلطة فقط أما غير ذلك فهم متفقون ....بمعنى أوضح أن ديانة العسكر والمشايخ واحدة وهو كراهية اليهود والنصارى وهذة من الثوابت ....ربما تكون هناك بعض النزعات الانسانية فى شخص السيسي لكن لا يقدر على مقاومة العقيدة الدينية التى بداخلة ولا يقدر على مقاموة تيار السلفية شركاؤة فى الحكم وتيار الشارع المصرى الارهابى - عندك 75 مليون مصرى ارهابى - اذن لا مانع أن يضحى بالأقباط فهم لا ثمن لهم ولكن لا مانع أن نلقى لهم بالفتات كل فترة لاسكات أى صوت وأيضا للتصدير للخارج بأن الصورة حلوة والرئيس يقاوم الارهاب والعلاقة مع الكفار سمن على عسل . سيدنا السيسي أول شئ فعلة هو تفعيل دور بيت العيلة - عيب الشوم ...وعار العيلة أو بيت العار ...- ولا تنسي أن الكثير من رجال السيسي الان هم اخوان مثل وزير الكهرباء والصحة ورئيس هيئة الاستعلامات والداخلية ...والجيش بكل مجلسة الخ الخ . أى تغيير فى الوجوة فقط ...ولا تنسى الحزب السلفى الذى يكفرنا ليل نهار وهذا الحزب لة مقر دائم فى رئاسة الجمهورية ...ولمزيد من الاستخفاف بالعقول بعد حادث دير الأنبا صموئيل راح السيسي يضرب فى ليبيا ...نسى عمنا الرئيس أن الارهابيين فى حضنة وفى المنيا ومعروفين بالاسم ....يا عم مدحت القربة مقطوع نصفها وليس فقط مخرومة . طبعا ألأعباط سوف يظلون أعباط ..ومادام
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -لعبيد الجدد يصرحون أن هذا العهد "عهد السيسي" هو العهد الذهبي للأقباط!! )<<<<<<<"" بوص يا سي مدحت ده زمن انهيار العروش يعني السيسي باشا مشهيقدر يعمل حاجه لا هو ولا غيره "
مختصر مفيد
Adeeb -مختصر مفيد " العبد الجدد هم أقباط ".
تعقيبات
فول على طول -نعم يا اماراتية السيسي أو غيرة لا يقدرون فعل أى شئ لأن تعاليمكم ارهابية عنصرية ولا يمكن اصلاحها ...الحل الوحيد هو أن يجبركم العالم على تجريم تعاليمكم مثل فعلوا مع النازية وهذا رحمة لكم أولا وللعالم بعدكم ..انتهى - والى أديب : يا أديب العبودية الحقيقية هى العبودية للشيطان ..الشيطان يقتل وينهب ويسرق ويدمر ويكرة حتى نفسة وليس فقط الأخرين ...هذة تعاليم الشيطان والتى تجعلكم عبيد على طول منذ 14 قرنا وأنتم مغيبون بفعل الشيطان ...ربنا يشفيكم قادر يا كريم ... أما ظلم الأقباط فهو وصمة عار فى جبين الظالمين الذين يخضعون لتعاليم الشيطان الذ يحرضهم على هذا الظلم للأقباط ولغيرهم ... أنتم ترون وتفهمون بالمقلوب .
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -6.تعقيباتفول على طول - GMT 12:57 2017 الثلائاء 20 يونيونعم يا اماراتية السيسي أو غيرة لا يقدرون فعل أى شئ لأن تعاليمكم ارهابية عنصرية ولا يمكن اصلاحها ...الحل الوحيد هو أن يجبركم العالم على تجريم تعاليمكم مثل فعلوا مع النازية وهذا رحمة لكم أولا وللعالم بعدكم ..انتهى) أي عالم فيهم تقصد
الى الاماراتية المفتخرة
فول على طول -العالم السفلى
لا عتب على المواطنين البسطاء اذا اضطروا
للنفاق للرئيس، فهم ناس غلابة يريدون العيش بسلام -و لكن ماذا تقول عن بابا الفاتيكان فرنسيس الذي لا يكل من المداهنة و النفاق والحديث عن الاسلام السمح وهو يعرف جيدا انه كافر في عرف المسلمين سواء المعتدلين او المتطرفين و اكيد يعرف بالتحريض السافر على قتل الكفار الذين اوتوا الكتاب و لا يحرمون ما حرمه الله ، و البابا هو على رأس قائمة الكفار و الله لو وقعت بيد الخليفة البغدادي الذي هو خليفة المسلمين و يمثل الاسلامية الاصولية فاول شيء يفعله هو ان يختن عضوه اذا لم يقطع رقبته ، فلماذا هو ينافق و يداهن ( حتى لا نقول انه يكذب ) هل هو يريد تطبيق مقولة المسيح اذا ضربك على خدك الأيسر فدر له الخد الأيمن ؟ و لكن المسيح أيضا طرد الشيطان وقال اغرب عني و قال كونوا ودعاء كالحمام و يقظين و حكماء كالحيات ، هل البابا هو حكيم في نفاقه ، ها هم المسلمين نازلين ضرب و قتل في المسيحيين و البابا يتفرج و لا يحرك ساكن و المفروض به انه الراعي الصالح خليفة القديس بطرس الذي قال له المسيح ارعى خرافي ، و لكن هل يستحق هذا البابا المتملق ان يحمل لقب الراعي الصالح أم هو الراعي المهمل الذي ترك أغنامه بين قطيع الذئاب ينهشون بلحومها و هو يثني على العقيدة التي جعلت من البشر اسوا من الذئاب الكاسرة و يبرئ العقيدة العدوانية من مسؤوليتها عن تعريض حياة خراف المسيح الى الخطر