فضاء الرأي

حريات الغرب.. ترفض حريات المدارس الإسلامية

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&

أمران يتكّره لهما الغربي.. لأنه يعتبرهما من أدق الخصوصيات.. والتي لا شأن لأي شخص بالسؤال عنها..&

الأولى... السؤال عن الدخل.. ربما لأنه يتعلق بالضرائب.. والجميع بلا إستثناء يحاول تقليل ما يدفعه بكل الطرق. البعض بإستعمال الثغرات القانونية.. وربما بدونها مما يورطه لجريمة التهرب من الدفع.. وهي من أكبر الجرائم في الغرب. ومن الملاحظ زيادة عمليات التهرب في السنوات الماضية بزيادة القادمين من كل الدول.. خاصة وحين يروا مدى تهرّب هؤلاء القادمين من الضرائب ومن قدرتهم على إستعمال الثغرات القانونية للحصول على أفضل ما في الضمانات الإجتماعية...&

الثانية.. السؤال عن الديانة.. التي ’تعتبر من أدق الخصوصيات لإعتبارها علاقة خاصة وفردية بين الشخص وربه... خاصة في مدى عمق إيمانه أم عدمه وفي كلتا الحالتين لا ’يجرم الشخص.. فردية لأنه يحق للفرد تغيير ديانته بدون أن يتعرض لمقصلة القانون.. وبدون أن تتبرأ منه عائلته وبدون أن يتعرض لألسنة اللهب من المجتمع من حوله... وتعلم الغربيون من خلال مناهجهم التعلمية التي ’تبنى على المنطق والسببية وتؤسس لمبدأ الحوار وإحترام الرأي المخالف... مهما كان.. عدم الحكم على ظواهر الأمور... ولهذا نجحت فكرة اللافته التي وضعها الشاب في كندا لمعانقته كإنسان... مهما كان مظهره.. العواطف الإنسانية هي التي تحرك غالبية الشعوب الغربية.. ولكن أيضا يبقى ان لديهم العديد من المعتوهين.. تماما كما ظهر لدينا معتوهي داعش.. وأخواتها..&

هم بشر مثلي ومثلك ولكن البيئه التي تربوا فيها والتي تضمن الإستقرار النفسي والأمان الغذائي.. من خلال جذور الديمقراطية التي تؤمن هذه البيئه.. هي نفس الديمقراطية التي يرفضها بشر العالم العربي ويصر على أن القوانين الدينية تضمن ما في القوانين الديمقراطية من عدل ومساواة.. ستقول لي إذا كانوا بهذه البساطه فلماذا حاربونا في العراق.. وغيرها من الحروب.. سأجيبك لأن وظيفة الحكومات تختلف عن الأفراد.. الحكومات اولا تريد الإستمرارية.. ولن تضمنها بدون كفالة الأمن والأمان الغذائي. ولهذا ذهبت الحكومات الغربية حتى مع معارضة مواطنيها لمثل هذه الحروب لأنها رأت الخطر القادم من الشرق.. وأيضا لتكفل مصالح إقتصادية على المدى القريب والبعيد لمواطنها.. ولكن الديمقراطية هي ما يحثهم الآن على فتح كل سجلات من قاموا وحرضوا على هذه الحروب والمطالبة بتقديمهم للمحاكمة..&

من منطلق حرية الديانة... رفضت وزارة التعليم البريطانية مناهج الدراسة في 6 مدارس إسلامية.. لقصور هذه المناهج عن الوصول بدارسيها إلى المستوى المناسب للمبادىء الديمقراطية المنتهجه في بريطانيا..فالقيم البريطانيه تقوم على مبادىء المساواة بين الجميع.. والحريه في الإختيار.. وسيادة القانون الذي يرسخ للعدل من خلال القوانين التي لا تفرق بين الجنسين.. أي مستويات تعليمية تضمن ترسيخ هذه القيم بحيث تكون جزءا من شخصية الفرد لضمان الإستمرارية لمجتمع صحي لا يلجأ للعنف تحت أي ’مبرر حتى ولو كان دينيا وعقائديا ويلتزم بالمبادىء الديمقراطية..&

بينما ونحن نعلم جيدا بأنه وفي المدارس الإسلامية يكون التركيز على التعليم طبقا للتعاليم الإسلامية.. والتي تركز اولآ على الفصل بين الجنسين. بتقييد الأنثى بالحجاب.. ثم ترسيخ الإحساس لديها بانها أقل من الرجل ذهنيا.. وجسديا..وتعليمها الطبخ والحياكة الذي ( وفي نظرهم )يتناسب مع قدرتها الذهنية والجسدية تمهيدا لإعدادها لقبول البقاء في البيت..وأن الرجل هو المكلف بالإنفاق..ما يؤسس لجعلها عالة وأقل تاهيلا مما تتطلبه سوق العمل.. وقد تصبح عبئا على (دافع الضرائب ) والدولة في حال فشل زواجها.&

إضافة أنه وفي هذه المدارس يعتقدون بخطأ تعلم الأديان الأخرى تماما كما روّج الفقهاء بأن الدين الإسلامي يعلو على كل الديانات الأخرى.. بينما دراسة علم الأديان المقارن جزءا هاما من المناهج البريطانية. لأن محاربة التطرف تتطلب منهجا علميا وثقافيا ينمي مقدرات الشخص الفكرية ويروج لتسامح وإحترام الآخر.. (خاصة ونحن نشاهد اليوم ما يقوله الواعظ الديني ""بندر الحيدري "" وفقا لمقتضى النصوص بأن الأرض ثابته والشمس هي من تدور حولها )

مثل هذه المدارس ترسخ وتجذر للإنغلاق وعدم الإندماج في الثقافة البريطانية لأنها تنشر ثقافة الخوف والترهيب والتمهيد لأسلمة مجتمعها وعزله.. وهو ما يتعارض مع قيم التعايش في المجتمع الغربي..&

نعم وبدون لف ولا دوران.. وبدون تضييع الوقت والأجيال.. الديمقراطية هي الحل...&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بتعرفي شي عن الروهيجينا؟
أوغسطين -

يا اختي تكلمت عن الاسلام فترة طويلة جداً جداً جداً جداًجداً ، جددي ، تبرعي ببعض وقتك لجيش الخلاص أو حاولي أن تقلدي القديسين متل الأم تريزا بإطعام طفلة سورية جائعة أو وضع كلسات جديدة على إجريها الصغيرة المتسخة ببارود البراميل المتفجرة وبسخام الدم المتعفن اللي بيغطي كل أرض الشام ، إرسلي كتاب أطفال أو عشرة مع بعض الحلوى لأطفال الحرمان في غزة ، أبعتي شوية طحين وسمن لأطفال الروهيجينا التائهين بلا هدف ولا وطن ولا كرامة تتقاذفهم أبواب الحدود بين الدول وأمواج البحر ، بشرفك بتعرفي شيء عن الروهيجينا؟ فكرتي تعملي حملة تبرعات لملابس الأطفال المستعملة والأغطية كرمال للأطفال المشردين وين ما بدك ياهن يكونوا بالعالم ولحافهن المطر و التلج؟ أنسي بندر الحيدري وهيك حديث مابيسوى وفكري اليوم وإنتي راقدة على سرير نظيف دافئ تحت الأغطية المحشوة بريش النعام فكري لما صوابع قدميك يدفأوا ياترى في كم طفل سوري في اللحظة صوابع إجريه صارت زرقا وأصابتهن الغارغارينا وماتت أنسجت أقدامهن الصغيرة من لحاف التلج؟ والله هلق منو مهم كتير شو وكيف بدنا ياهن يتعلموا لأنهن عم بيموتوا من البرد وسوء التغذية والأحزان ، أنا مابدي ياك تغيري الأوضاع السياسية لأنو ما فيك وما بدي ياك تلغي الإسلام لأنو مافيك ، بدي ياك يكون قلبك دافئ ويفيض منه الدفء بما يكفي لجمع أغطية وكلسات وملابس مستعملة وترسليهن للأطفال المنسيين وعم بيموتوا كل يوم بالعالم من الأحزان والثلوج والدخان والجوع ، خطرت عليكي فكرة إنك تجمعي علب أطعمة محفوظة وترسليهن لأطفال الإيزيدين بالجبال العارية المتلجة؟ الإحسان للناس في وقت الشدة هو مفتاح قلوب الناس وبها الأيام مين ما كان فيه يملك ويدخل لعشرات الآلاف من القلوب الصغيرة والكبيرة لأنه في حاجة شديدة للإحسان ، الكلام بالسياسة والدين ما بيطعم حدن وخصوصاً مابيطعم طفل يتيم جائع ، جندي طاقاتك وشهرتك من أجل عمل الخير وخدي إجازة قصيرة من ديباجة الإسلام والشيوخ والأحاديث وكتب التراث والإرهاب ، هيك حديث مابيطعم طفل جائع لأنه أكل هوا.

اين نقد الكاتبة للمسيحية
كله اسلام اسلام -

متى سنقرأ للكاتبة العلمانية نقداً للواقع المسيحي المشرقي ديانة واجتماعاً كواقع المرأة في المسيحية و كيف ينظر المسيحي الشرقي الى الاخر من منظوره الديني والاجتماعي والثقافي هل تستطيع الكاتبة نقد رجال اللاهوت المسيحيين كما تفعل مع مشايخ المسلمين ؟! هل تجرؤ الكاتبة على نقد مناهج التعليم المسيحي في مدارس الاحد التابعة للكنايس هل من الممكن ان تتطرق الكاتبة للاعلام المسيحي المشرقي بالبلاد العربية والمهجر وهل سنقرأ لها نقدا للمواقع المسيحية والقنوات التي تبث الكراهية وتشتم الاسلام ورسول الاسلام والمسلمين على مدار الساعة ؟!

اتجاه فكري انعزالي
يسعى لشيطنة المسلمين -

يلاحظ ان الاتجاه العام ممن يدعون اللبرالية من الشيوعيين السابقين او المتنصرين الجدد اتجاه نحو شيطنة المسلمين وتبشيع الاسلام مع ان الاحصائيات تقول بإقبال اهل الغرب خاصة النساء على الاسلام

بطلوا افتراء على الاسلام
حتروحوا النار يا مفترين -

كل اولادي وبناتي خريجي التعليم الاسلامي في اوروبا ولم يصدر منهم اي عنف قولي او فعلي تجاه وطنهم ومواطنيهم وهم مواطنون صالحون حازوا التقدير المعنوي والمادي من مرؤسيهم. بطلوا كذب وافتراء على الاسلام والمسلمين حتروحوا النار وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم .

الاسلام اوسع للبشر
من العلمانية والديمقراطية -

على خلاف العلمانية والديمقراطية التي تدينت بها بعض الدول فإن الاسلام السني تحديدا اوسع للانسانية من هذه النظريات فالاسلام ترك اهل الاديان اليهودية والمسيحية وما يعتقدون ولم يتدخل في شؤونهم التعبدية والاعتقادية وتركهم يتحاكمون الى قانونهم ولم يلزمهم بشيء اللهم ما يقتضيه النظام العام في اي مجتمع اما مسألة تعليم اولادهم وكيفية تربيتهم فهي متروكة لهم ان العلمانية قد تدخلت في خصوصيات الناس ودمرت القيم الاخلاقية بدعوى حرية التعبير والحرية الشخصية ودمرت الاسرة بتدخلاتها الفجة فاكتفت النساء بالنساء والرجال بالرجال وزادوا على ذلك ان جعلوا للمثليين حق تبني طفل ؟! لا يمكن للغرب ان يكون انموذجا للانسانية بل الغرب سفينة غارقة بل هي غرقت منذ زمن بعيد كما قال احد مرشحي الرئاسة الامريكيين المحافظين

هل جهزنا الاجابة
على هذه الاسئلة المهمة -

الحقيقة ان انكار دوران الارض او كرويتها او تسطحها وثبات الشمس او حركتها لا يمنع من دخول الجنة ولا يؤدي الى دخول النار. وليس عن هذا سيسألنا الله بل سيسألنا عن لماذا كفرنا به والحدنا واشركنا معه وادعينا ان له ولد ؟! وسيسألنا الله عزوجل عن الكذب والافتراء على دينه وخلقه ورسله وكتبه عن انكار البعث والنشور والحساب والجنة والنار فهل جهزنا الاجابة على هذه الاسئلة ؟

تعليق 1
مراقب -

تعليق 1 حسب ما أعرف تتبرع الكاتبة لمنظمات ومؤسسات خيرية بريطانية ناشطة في غزة والاراضي المحتلة وأماكن اخرى في المنطقة العربية. لذا من الاجحاف اعطاء محاضرة للكاتبة دون معرفة الحقيقة.

الشقاء الأبدي
قامشلاوي -

أحيي الكاتبة على مثابرتها الحثيثة لتلقين الجهلاء والرعاع والدهماء أبسط تعاليم وطرق التخلص من شقائهم الأبدي، لكن كما يبدو، حتى الآن، أنها تحارب طواحين الهواء، كما فعل طيب الذكر دون كيخوته. أنظروا فقط كمثال بسيط إلى تعليقات الذي لا يكل ويمل (لكن يمللنا نحن) م ١ إلى ٦. يبدو وكأنه ينتظر وأصابعه جاهزة على الكيبورد، بمجرد أن تطل السيدة أحلام بمقالها، ليردح بنفس الغباء المتأصل تاريخياً في كل خلية من خلاياه. آمل، بالرغم من كل شئ، أن يشفى ويتعافى في يوم ما.

رقم 1 أتقي الله
فاطمه أوزون -

شكرآ للمراقب .. وأضيف عليه لكي يتفهم تعليق رقم 1 .. بان الكاتبه من أكثر العرب عطاء للمنظمات الخيرية الإنسانية .. خاصة ما يتصل بها بالتعليم .. ولم تتوانى في أي لحظه عن التبرع بالمال والجهد لكل القضايا الإنسانية المتصلة بالعالم العربي .. وفلسطين .. ولكنها ترفض الترويج لتبرعاتها كما يفعل العديد من العرب الأثرياء .. أتقي الله ....

مساكين الذين امنوا
فول على طول -

مجرد أن يكتب أحد عن الاسلام وتجد الذين امنوا يهيجون مثل ثيران المصارعة عندما تلوح لة بالراية الحمراء . وكالعادة يذهبون الى كل المواضيع ويطعنون فى عقائد الاخرين ويكتبون عن كل شئ الا موضوع المقال . تعليق رقم 1 وكالعادة أخذ ينصح الكاتبة بأن تفعل كذا وكذا وبالطبع لا يعرف أن دور الكاتب من أهم الأدوار فى العالم ولولا الكتابة والتنوير ما تقدم أى مجتمع . سيدى تعليق رقم 1 مشكلة الروهينجا وأطفال غزة وأطفال سوريا وأطفال كل المؤمنين هى مشكلة أساسها الدين الأعلى من الأساس . المسلمون أينما وجدوا أثاروا المشاكل وادعوا الاضطهاد والصراخ حينما يفشلون فى أسلمة المجتمع . فى غزة مثلا تحولت مشكلة فلسطين الى مشكلة دينية بسبب الذين امنوا ولذلك أصبحت غير قابلة للحلول ..يتمترس أشاوس حماس كل بضعة أشهر فى المدارس والمستشفيات ويطلقون الصواريخ على اسرائيل وطبعا الرد معروف وهو تدمير مصدر الصواريخ أى تدمير المناطق السكنية والمدارس والمستشفيات .وكما فعلها من قبل حزب اللة فى لبنان وتمترس فى الكنائس والمبانى وكانت النتيجة تدمير الجنوب اللبنانى كلة ويصرخ المؤمنون أن اسرائيل تضرب المدنيين ..مسلموا الصين أثاروا المشاكل ولكن الصين لا تعرف الرحمة وكان الرد قاسيا ..تكرهون الأسد لأنه علوى وهذا هو السبب الرئيسى فى الكراهية - هو ليس أسوأ من غيرة بالمناسبة - ومع ذلك دمرتم سوريا بسبب كراهيتكم للأسد وليس من أجل الديمقراطية لم تقفوا فى وجة داعش ولكن تقفون فى وجة الأسد لهذا السبب . المشردين بسبب داعش أكثر بكثير جدا من المشردين بسبب اسرائيل ولكنكم تتباكون من أجل فلسطين ولم نسمع ولو بيان صغير لادانة داعش . نعم المدارس والمناهج الاسلامية بها الكثير مما يندى لة الجبين ومستعدون لتقديم النصوص والتفسيرات من كتبكم . أما الذى يتكلم عن المسيحية فنحن نطالبة بالنصوص التى تحرض أو تدعو لكراهية أى انسان من المصادر المسيحية ومن أى مصدر ومن أى كنيسة أما الكلام والاتهامات فهى حجة السفهاء والمنافقين الذين أدمنوا الكذب والافتراء ظانين بذلك أنهم تخلصوا مما لديهم من نصوص بالية ..على طريقة محدش أحسن من حد ..فعلا مساكين . استمرى يا استاذة فى الكتابة والطرق على الروس من أهل الغيبوبة لعلهم يستيقظون .

تهمنا شهادة تشارلز فقط
محايده -

منقول ((مفكرة الإسلام : تعرض الأمير تشارلز، ولي عهد بريطانيا لهجوم شرس من الكُتاب البريطانيين، بعد أن أشاد بتعاليم الدين الإسلامي والقرآن الكريم، ووصلت انتقادات مهاجميه إلى حد القول بأنه اعتنق الإسلام لكنه يُخفي هذا الأمر. يأتي هذا بعد أن طالب العالم بأسره بالاقتداء بالتعاليم الإسلامية، في إطار الجهود الرامية إلى المحافظة على البيئة؛ لأن تدمير البيئة من قِبل الإنسان يتنافى مع التعاليم الدينية، خاصة في الإسلام. مشيرًا إلى أن القرآن الكريم يؤكد الرابط الوثيق بين الإنسان والطبيعة. وقال الأمير تشارلز، في خطابه الذي اختار إلقاءه من مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية، وتمحور حول موضوع "الإسلام والبيئة": "إن الممارسات التي أدت إلى تدهور البيئة تتجاهل التعاليم الروحية، مثل تلك التي جاءت في الإسلام".وذكرت وكالة " " فلسطينية في تقرير نشرته السبت، أن ما زاد الانتقاد لولي عهد بريطانيا عدم إشارته إلى المسيح أو حواريه، وتحدثه باستفاضة عن القرآن الكريم وتعاليم الإسلام بشأن ضرورة المحافظة على البيئة، موضحًا أن القرآن يقدّم رؤية متكاملة للكون، مستشهدًا ببعض الآيات القرآنية التي تؤكد ذلك. يقول السيد كوبر وهو سفير بريطانيا في السعوديه :(الأمير تشارلز يكن بمشاعر محبة جدا للشعب السعودي وللعائلة المالكة وخصوصا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز. زياراته الكثيرة للمملكة ترمز لهذا الحب وتفهم التحديات الكبيرة التي تواجهها المملكة نحو الإصلاح والتغيير).. علاقة الأمير تشارلز بالعائلة المالكة مقربة جدا وله العديد من الأصدقاء من الأمراء السعوديين وهي علاقة تجعل العلاقة بين السعودية وبريطانيا خاصة جدا وحميمة. من منا لم يشعر بلطفه وهو يرتدي البالطو الأزرق ويمسك الازميل ويطرق قطعة الحديد بين الطلاب السعوديين في الكلية التقنية؟!.

محايدة والذين امنوا
فول على طول -

واضح تماما أن محايدة هى أخلص واحدة من الذين امنوا . تكتفى بشهادة تشارلز وكأن الديانة تستلهم أو تثبت صحتها ومتانتها بشهادة شخص أو عدة أشخاص مثل مايكل جاكسون الذى أسلم - ودفن بمراسم مسيحية - أو رائد الفضاء الذى سمع الأذان فوق القمر وأعلن اسلامة - مع أنة أنكر ذلك تماما - وغيرهم مما يعشق المؤمنون أن يأتون بهم كمستندان تأييد على الدين الأعلى ..فعلا مساكين . وربما أن محايدة لا تعرف أن الديانة هى نصوص مقدسة وأفعال أتباعها تنفيذا للنصوص . وربما محايدة لا تدرى أننا نأتى لها بالنصوص من الكتاب الأعلى ومن تفسيرات المفسرين الأوائل - خير العصور - ونعرف النصوص واللغة أكثر بكثير من تشارلز وجاكسون وهيلين وكاترين ..أو ربما تشارلز لدية اسلام اخر غير الذى نعرفة ويعرفة الدواعش وبوكوحرام وأسيادنا المشايخ ..ربما يكون اسلام بريطانى مودرن غير اسلام الجزيرة ..مسكينة محايدة . كفاكم تسول يا محايدة بأن فلان أو علان شهد للقران وترتان أعلن اسلامة فهذا يدل على الافلاس والفقر الدينى والعقيدى بجانب الفقر العقلى والفكرى ..ألا تقولون أن الاسلام جاء لكل الناس ؟ ما الجديد أن يدخل تشارلز أو غيرة الاسلام ؟ أو حتى كل الناس ؟ هل سمعتم عن أى ديانة أخرى تهلل وتنصب الأفراح لدخول أحد فيها ؟ اعتناق تشارلز أو جاكسون الاسلام لا يعنى شيئا بالنسبة للأخرين ولكن يفرح المؤمنين لأنهم فعلا مساكين ..

منارة للحب والتسامح
سالم -

سيبقى الاسلام منارة للحب والتسامح وبث النور في قلوب الحاقدين عل وعسى ان يدخل النور الى قلوبهم ليطرد الحقد والغل على اخر الاديان واكثرها عمقا ونقاء. لن يتاثر هذا الدين العظيم بانصاف المتعلمين والجهلة والحاقدين. نقول لهم جهلكم بالاسلام مثير للشفقة لان قراءتكم لهذا الدين العظيم سطحية وتغافلتم عن حقيقة دامغة وهي ان العصابات التي تقتل باسم الاسلام لا علاقة لها بالاسلام بل من يقف وراء هذه العصابات عدو الاسلام الاول الدولة الممارقة في المنطقة وهي ايران المجوسية.

قامشلاوي
إخرص يا شبيح -

الشقاء الأبدي السرمدي في إنتظارك يا شبيح سيدك بشار الجزار.

صحيح؟
يالله! مقال جداً مهم ! -

مبروك لهم في الغرب تهانيننا وشكراً على نشرك لهذه المعلومة

لقد انكشف مايؤلمهم
خوليو -

ما أن تصدر مقالة من كاتبة أو كاتب وفي حروفها ضوء يدل على درب الخلاص من البؤس والجهل الذي تعيش فيه مجتمعات الذين آمنوا ،،حتى ينبري البعض لتغيير بوصلة المقال لأخذه للمكان الذي يريدونه: بأن يقولوا أن هذا هو هجوم على الدين الإسلامي ،، أو الإسلام يتعرض للتجريح والإزدراء ،، يهربون من مناقشة مضمون المقال ،، السيدة الكاتبة تقول ان الديمقراطية هي الحل والنظام الديمقراطي يعتمد على المساواة بين الذكور والأناث في الحقوق والواجبات ،، وهذا صحيح ،،وهنا تهيج ذكور الدبابير من عشها ،، فيتخيلوا أنهم سيفقدون بالمساواة " وهو أكيد سيفقدونها " مكاسب أعطاهم إياها دينهم في مواضيع مهمة مثل الإرث والطلاق والنكاح المتعدد (نقطة ضعفهم القاتلة) والتسّيد على المرأة ، حيث يواجهون أناثهم بآيات وأحاديث لإخضاعهن لاتستطعن رفضها بالتأكيد ،،خاصة وإن كانت هذه الحريم مُدّجنة منذ صغرها ببرقعتها أو تحجيبها ،، أمام هذا العجز الفكري في مناقشة المقال يبدأون بتحريفه باستخدام عبارات مثل أن هذا الكاتب أو الكاتبة لايكتب سوى عن مهاجمة الإسلام لأنه حاقد ،، بينما هدف المقال هو تنويري وتوجيهي من أجل تقدم المجتمع ،، والحقيقة أن ما يؤلمهم هو أنهم يعرفون جيداً أن الشريعة هي المصدر الرئيسي في التشريع في جميع الدول العربية ولحسن الحظ عندهم عيون ويرون التخلف الذي تعاني منه تلك الدول حيث فشلت الشريعة في تأسيس أوطان بالمفهوم العصري للكلمة ،، هذه الشريعة الحكم التي عجزت عن منع ذبحهم لبعضهم البعض بسبب خلاف قديم على الخلافة بين الأصحاب وأهل البيت وأولادهم , لايزالون يعانون منها ليومنا هذا ،، فهل من ينكر ذلك ؟ وحين يأت مقال يضع إصبعه على الجرح لنقد هذه الشريعة الحكم التي هي سبب التخلف ،، تثور ثائرتهم وتبدأ الاتهمامات بأن هذا حاقد وهذا عميل وذاك مدفوع له لتشويه صورة الإسلام ،، النقد للشريعة هو لأنها أرادت لنفسها أن تكون سلطة سياسية وتشريعية واجتماعية مفروضة فرضاً ،، فلو أن أصحابها ارتضوا أن يفصلوها عن الحكم والسياسة كما فعل أصحاب الديانات الأخرى واكتفوا بتطبيقها على أنفسهم ، لما مسها أحد بالنقد ولخرجت بريشها سالمة ً،، استيقظوا ياناس .

رقم 9 تروج
رائد -

تقول المعلقة رقم "9" " الكاتبة من أكثر العرب عطاء للمنظمات الخيرية الإنسانية " ولكن يا عزيزيتي الحقيقة تقول العكس فالكاتبة تنتمي لمنظمة بصيرة للحقوق الإنسانية ويبدو انها هي العضوة الوحيدة بهذه المنظمة التي لم يسمع بها احد ولم يرى احد اي نشاط لها غير كتابات الكاتبة التي تتهجم بها على الاسلام والمسلمين وتتهجم على الفلسطينيين

خوليو
يكره الذين آمنوا -

وأنت يا خوليو يا فارس التهجم على الإسلام المغوار يا دون كيشوت زمانك يا صفر على الشمال، ما أن يكتب أحدهم مقالاً عن ريال مريد وبرشلونة أو عن أعصار في الفلبين إلا وشرعت في مهاجمة الإسلام والذين آمنوا

الغرب محظوظ إنه كسبك
بس لازم تحطي برنيطه -

نبارك للغرب فوزه المخضرم وحظه السعيد بإنضمام شمس النور أحلام أكرم إلى فلك نجوم الغرب، ياله من كسب عظيم.

لا حرية لمن لا يؤمن بها
الحرية لا تعني الفوضى -

من مبادئ حرية الاديان ان حريتك تنتهي عندما تبدأ حرية الآخرين فكما انت حر فكذلك الناس الاخرين ايضا احرار وانت ليس على رأسك ريشة ولا احد يحتكر امتلاك الحق في انتهاك حرية الآخرين، كان ألمفروض بالأمم المتحدة حينما سنت قانون حرية العبادة ان تعلن صراحة ان مفهوم حرية العبادة لا يعطيك الحرية في إهانة عقائد الآخرين وكان المفروض أيضاً ان تحظر اعتناق اي دين يطعن ويهين الاديان الاخرى او يقوم بالتقليل من شأنهم وان الناس او عبادة إله يحرض على قتل من لا يؤمن به، هناك دين يحرض على التفرقة بين البشر يخلق حاجزا بين اتباعه وبين اتباع كافة الاديان الاخرى يضع نفسه في خندق بمواجهة ٥/٤ البشرية. هذا الدين يقسم العالم الى قسمين المؤمنين والغير مؤمني. هو دين فرض على نفسه على العالم بالارهاب والسطوة واستغلته جهات تشكل أقلية واستخدمته كرأس حربة في محاربة دين آخر

عندى شكوى
مظلوم -

في واحد سعودي شاب تزوج أمريكية عمرها 52 سنه يجب على بصيرة أن تدافع عن حقوق هذه المرأة المسكينة، كفاية ظلم للمرأة يا مسلمين وإلا فبصيرة وراءكم بالطائرة، آسف أقصد المقشة.

إلى المحتوم رقم ١٤
قامشلاوي -

ليس من عادتي الرد على الدهماء، لكن أريد أن أوضح للسيد ١٤ الذي يصمم على نعتي بالشبيح. له أقول ما يلي: إذا اعتبرتكم كوليرا فإن بشار هو الطاعون. فبأي حسبة أصبحت شبيحاً، وما الفرق بينك وبينه وفقاً لوصفي ورأيي الخاص يا حبوب؟

يا ايها الذين كفروا
ادخلوا جحوركم -

افهموها انتم من الذين كفروا بالله ومن الاقلية الفكرية والدينية والمذهبية ولا شأن لكم كيف نربي اولادنا وما هي مناهجنا. وكيف هي احكام ديننا انتم تخرسوا خالص مالص لا شأن لكم بهكذا امور لكم فقط ان تعيشوا وفق ما تعتقدون داخل بيوتكم ومعابدكم اما اذا خرجتم الى الفضاء العام فضاء الاكثرية ولا كلمة هوس اخرسوا ليس من حقكم التصريح لا شفاهة ولا كتابة بما يناقض ما تعتقد به الاكثرية. وليس من شأنكم التدخل في امورها التعبدية والشخصية والا، بس خلاص

قامشلاوي
اخرص ياشبيح -

كذاب ياشبيح البراميل كذاب يا عبد بشار مهما غسلت يدي فسوف تكون حمراء

مساكين الذين امنوا
فول على طول -

يعتقد الذين امنوا أنهم أكثرية ويعتقدون أن من حقهم أن يخرس العالم كلة ولا يتكلم عنهم أو كيف يربون أولادهم وبناتهم ...مساكين ..أليس كذلك ؟ بالطبع أنتم لستم أكثرية ولا حاجة ..أنتم بالأكثر 15 بالمائة من سكان العالم أى أقلية لا تذكر . وتعليم الحقد والكراهية والتحريض على الأخرين والقتل والنحر الخ الخ فهذة ليست تربية بل عكس التربية .زوتعليم التطاول على عقائد الأخرين ليست تربية بل عكس التربية ..والاعتداء على الاخرين ليست تربية بل عكس التربية .. وأنتم لا تعيشون بمعزل عن سكان الأرض ومن حق الأخرين أن يوقفوكم عند حدودكم ويتصدون لكم ولارهابكم وهذا ليس تدخل بالطبع فى شئونكم ولكن لدرء عدوانكم على الاخرين ..وكى تتعلم أن للأخرين أيضا حقوق . ومن حق المجتمع أن يرى وجه الشخص الذى يتعامل معة فهذا حق المجتمع لأننا لا نتعامل مع أشباح والكثير من الارهابيين والمنحرفين والمنحرفات يتستر باللباس الذى تقولون عنة حسب الشرع ..هل الشرع يحلل الأشباح ؟ فهمت ؟ بالتأكيد لا . .وسوف نكرر ذلك الى أن تفهم ..ولن نكل أو نمل فهذا رسالتنا ..فهمت ؟ طبعا لا ..ولكن سوف نواليكم بالكتابات حتى تفهموا ..فهمت ؟ لا طبعا ..انتظرنى من فضلك .

أكثر أهل الأرض إضطهاداً
مساكين بصيرة لم تسمع عنهم -

نشرت مجلة الـ (نيوستيتسمان) البريطانية مقالًا عن أقلية "الروهينجا" المسلمة في بورما، رصدت فيه تدهور أحوالهم الإنسانية إلى درجة إنكار حتى اسمهم الذي ينادون به، مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك من أجل إغاثة هؤلاء المستضعفين ونوهت على موقعها الإلكتروني بمعاناة أكثر من مليون إنسان من "الروهينجا" في إقليم "راخين" في ظل أوضاع تشبه الفصل العنصري الـ"أبارتهيد". واتهمت المجلة، الإعلام الغربي بالتقصير في تغطية هذه المأساة الإنسانية شيئًا فشيئًا منذ عام 2012، مؤكدة أن ما يجب أن يعلمه البشر جميعا هو حقيقة أن الـروهينجا هم أكثر أهل الأرض تعرضا للاضطهاد.وأخذت المجلة على الخارجية البورمية إهمالها معالجة أوضاع هؤلاء البؤساء وإنهاء معاناتهم، وعابت على هذه الحكومة في المقابل نشاطها في انتقاد مقررة الأمم المتحدة الخاصة لبورما "يانجي لي" لتسميتها لأقلية الروهينجا المسلمة باسم "روهينجا" بدعوى أنها لم تكن موجودة أبدا بين أكثر من مئة أقلية عرقية في بورما (ميانمار).وزادت الخارجية البورمية باتهام مقررة الأمم المتحدة بتجاوزحدود اختصاصها، محذرة من أن الإصرار على استخدام اسم "روهينجا" من شأنه تعقيد الأزمة الراهنة أكثر وأكثر.واتهمت المجلة البريطانية الحكومة البورمية بالتورط في اضطهاد أقلية "الروهينجا" المسلمة؛ عندما أعلنتها جماعة عديمة الجنسية في قانون للمواطنة مرّرته عام 1982، وبموجبه أعلنت الحكومة البورمية، أقلية الـروهينجا مهاجرين غير شرعيين قادمين من بنغلاديش المجاورة؛ وعليه فقد أنكر المسؤولون في بورما على هؤلاء الـ روهينجا أيّ حق في طلب أي عون، وفي أعقاب المصادمات بينهم وبين أكثرية البوذيين المتعصبين عام 2012، بات نحو 140 ألفا من الروهينغا يعيشون في مخيمات التشريد حتى الآن.ونقلت عن ديفيد ماتيسون، الباحث في منظمة "هيومان رايتس ووتش" في بورما، القول إن حكومة بورما إذْ تنكر على أقلية الروهينا اسمها، فإنها تواصل ثقافة العنف المروّع والقمع ضد فصيل من أبناء شعبها، وفي هذا انتهاك لمبدأ الهوية والذات.ورأت المجلة البريطانية أن ما يجب أن يحدث هو أن تغدو الحكومات الغربية أعلى صوتًا في إدانتها لما تتعرّض له أقلية الروهينجا، وأن تتوقف المساعدات العسكرية المقدمة لبورما، وأن يتم فرض عقوبات، وأهم ما هنالك أن يستخدم السياسيون اسم "روهينجا" بصوت عال، وإلا فهم متورطون بالمساعدة على عملية تطهير عرقي لأقلية مستض

عجيب امر هذا الفول
رائد -

يقول السيد فول اننا لا نشكل 15% من العالم ولا يحق لنا ان نفرض رأينا على أحد ونحن بهذا الحجم اقلية لا تذكر فلماذا لا تقول هذا لنفسك يا سيد فول وانتم النصارى العرب لا تشكلون اي نسبة بالعالم يمكن الاحساس بوجودها وهذا بناء على نظريتك ومقارنة الاعداد كقوة قادرة على التأثير وتأتي الينا كل يوم تسمعنا ما يجب علينا ان نفعل وان لا نفعل !!! عيب يا فول هذه ليست اخلاق المسيح التي اشبعتنا تغني بها.

الى المعلق رقم 1
نبيل صادق -

السطور الاولى من المقال تتحدث عن عدم التدخل فى الامور الخاصه للاخرين وتعليقك هو اقتحام لخصوصية الاخرين حتى ولو كانت مسالة انسانية كان من الاجدر ان تبدا بنفسك وتسعى لعمل جمعية لتحقيق هذة الاهداف باسلوب راقى وليس بالتقريع والتهكم وقد رايت بنفسى مرة احد جامعى التبرع فى المواصلات العامة يعتدى بالالفاظ الجارحة على كل من لايتبرع . عموما الهجوم على الاخر هى سمة اسلامية بامتياز من بداية نشر الدين وكما اوضحها المعلق فول رقم 25

الى تعليق رقم ٦ الإجابة
على أسئلتك أمر سهل و لكن -

الله ليس دكتاتور حتى يعاقب البشرية على الإشراك به او اذا ادعينا ان له ولد ارسله ليبشر الناس بالمحبة و لكن الله سيحاسبنا عندما نفتري عليه و ننزل مستواه و الله يزعل عندما نعزوا اليه نصوص تحث على القتل و تحرض البشر على كراهية بعضهم البعض لان هذه النصوص لا تليق بعظمته و رحمته و محبة خالق هذا الكون للبشر ...

نبيل صادق ، لاهذا ولا ذاك
امنحتب -

ماهي آخر أخبار موريس وهل نجح في إقناع إسرائيل بضرب السد العالي بالطائرات؟ سللمي عليه.

الدين امر خاص طالما
هيام -

نعم الدين امر خاص طالما هو لا يتدخل بحياة الاخرين ولا يفرض عليهم شيئا بالقوه ولا يحرمهم من حقوقهم ولا يحرض على قتلهم وسلبهم وسبي نسائهم . لا احد يجب ان يتدخل في دين الاخرين او يتعدى عليه طالما هذا الدين لا يتعدى على الاخرين . يعني نحن لن نتدخل في الدين الاسلامي ولن ننتقده اذا كان هو لا يضرنا ولا يحرمنا من حقوقنا ولا يحرض على قتلنا وكراهيتنا . الدين اذا كان عباره عن عبادات وطقوس يعني صلاه وصوم وزكاه وحج .. الخ فنحن لا نعترض عليه بشىء لانه لا يخصنا لكن عندما يكون بسببه تعاليمه تحصل الغزوات واحتلال بلادنا وبسببه يقتل المسيحيين وتدمر كنائسهم ويهجرو من بلادهم , و بسببه كل هذه الجرائم الارهابيه اللتي تقزز منها كل البشر واللتي تطال معظم انحاء العالم , فعندها كل العالم سيتدخل في هذا الدين وليس فقط المسيحيين. ولن يكون امر الاسلام يخص المسلميين لوحدهم لان دينهم في الاساس لا يترك عير المسلم بحاله .

رائد فى تغيير الحقائق
فول على طول -

السيد رائد - يعشق تغيير الحقائق ويفهم بالمقلوب . أنا قلت أنكم أقلية 15 بالمائة وتريدون فرض رؤيتكم على العالم كلة وهذا صحيح وأنت تعرفة تماما ..أى يصير الدين كلة للة وتطبيق الشريعة حتى على المختلفين معكم ..ولكن أنتم دائما تقولون أنتم أقلية وليس من حقكم الكلام - تعليق 20 و 23 - وهذا الكلام نعرفة جيدا ويتردد كثيرا على مسامعنا ..الحديث عن الحقوق والمساواة التامة بين البشر يا رائد لا يتطلب أقلية أو أغلبية ولو حتى كان فردا واحدا من حقة أن يتمتع بالمساواة التامة ..فهو بشر أولا وأخيرا ..فهمت ؟ أتعشم ذلك .

الى السيدة الرائعة هيام
george -

أشكرك سيدتي هيام على كلامك الرائع الذي وضعتي من خلاله النقاط فوق الحروف ، لأننا كمسيحيين بالفعل لا يهمنا شيء الا أن نجد الاحترام من الطرف المقابل لنا ولعقائدنا ، ولولا شتائمهم لنا وتكفيرنا والدعوة الى قتالنا لما وجدتي أحد من المسيحيين يتدخل في شؤون المسلمين وهذه حقيقة ... فشكراً لك جزيل الشكر والله يكثر من امثالك .

شكرا لك
هيام -

الشكر لك اخي جورج واحييك على كل تعليقاتك القيمه . وارى اننا كمسيحيين متفقين على هذا الكلام فليس في ديننا شىء ضد الاخر بل على العكس ديننا يدعونا لمحبة كل الناس حتى الاعداء منهم ,ونحن لسنا من هواة التعرض لدين الاخرين لكن ما اصابنا ويصيبنا من هذا الدين يجعلنا نرفع صوتنا عاليا وهذا من حقنا فقد اوشكنا على الاختفاء من المنطقه اللتي هي بالاساس بلاد مسيحيه تم غزوها واحتلالها من المسلمين وفرض الاسلام عليها بالقوه , وكنا نعتقد بان هذا الامر ماضي وانتهى واذا به يتجدد اليوم على ايدي الارهابيين الدواعش وغيرهم . واعتقد كذلك الامربالنسبه للعلمانيين فهم ليسو ضد الدين بل كل ما يطالبون به هو فصل الدين عن الدوله وجعل الدين مسأله شخصيه غير مفروضه على احد بالقوه . وحتى الملحدين كل ما يريدونه من الاسلام هو ان يترك لهم حرية الاعتقاد وهذه كلها مطالب محقه . فاذا توقف الاسلام عن مهاجمة كل من هو غير مسلم وعن التعدي عليه بالقول والفعل فلن يجد احدا اي مبرر لمهاجمة او نقد الاسلام .

الاخت هويام
تهذي بما لاتدري -

يا ست هويام لو كان للاسلام موقف عدواني من الاخر المسييحي او غيره لتم ابادة المسيحيين والاسلام في اوج قوته ولفعل الاسلام بهم كما فعلوا هم ادعياء المحبة والتسامح بالشعوب الاصلية للعالم القديم والعالم الجديد يا ست هويام ارجو ان تكفي عن هذيانك انتي والتيار الانعزالي الكنسي والالحادي المسرطن

الى المسخرة المتخفي 35
george -

أعتقد يا عزيزي بأن الاخت هيام كانت صادقة بكل كلمة قالتها لهذا أجد بأن من يهذي هو انت ... وما دمت تعتقد بانك صاحب حق فلماذا تتكلم بأسلوب مسخرة كشخصيتك التي لا يمكن ان نفصلها عن أي مسخرة في كل تعليق لك هنا والتي دائماً تعجز عن توثيق أي كلمة من كلامك بأي دليل عقلاني يقبله أي عقل ... أذهب يا عزيزي وتمم كورس العلاج فهذا افضل لك .. لأن التخفي لا يفيد حتى أضعف النساء ... شكراً

الى الرائعة هيام 34
george -

بل كل الشكر لكِ يا أيتها الرائعة هيام على كلامك هذا الراقي والذي عبرت به عن الواقع المعاش بكل وضوح وصراحة ، فهذا بالنسبة لي له قيمة عظيمة ،...... نعم عزيزتي فليس في ديننا شىء ضد الاخر بل على العكس ديننا يدعونا لمحبة كل الناس حتى الاعداء منهم ) فبالفعل كلامك هذا عين الحقيقة وعين الصواب فقد دعانا السيد المسيح الى هذا بقوله لنا (سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ وَتُبْغِضُ عَدُوَّكَ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ لِكَيْ تَكُونُوا أَبْنَاءَ أَبِيكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ فَإِنَّهُ يُشْرِقُ شَمْسَهُ عَلَى الأَشْرَارِ وَالصَّالِحِينَ وَيُمْطِرُ عَلَى الأَبْرَارِ وَالظَّالِمِينَ. لأَنَّهُ إِنْ أَحْبَبْتُمُ الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ فَأَيُّ أَجْرٍ لَكُمْ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضاً يَفْعَلُونَ ذَلِكَ؟ وَإِنْ سَلَّمْتُمْ عَلَى إِخْوَتِكُمْ فَقَطْ فَأَيَّ فَضْلٍ تَصْنَعُونَ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضاً يَفْعَلُونَ هَكَذَا؟ فَكُونُوا أَنْتُمْ كَامِلِينَ كَمَا أَنَّ أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ هُوَ كَامِلٌ" (متى 5: 43-48).... وأذا جئنا لنقارن هذا الكلام بنقيضه سوف نجد هذا الفرق الشاسع بين تعاليم العقيدتين ...(قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )(التوبة 29)..... فأنظري الفرق بين تعليم المسيحية وبين نقيضها يا هيام !! فأنتي لم تتكلمي بشيء خاطيء نهائياً ... أما صرختك التالية التي أقدرها والتي جاءت في كلامك التالي ...(ونحن لسنا من هواة التعرض لدين الاخرين لكن ما اصابنا ويصيبنا من هذا الدين يجعلنا نرفع صوتنا عاليا وهذا من حقنا فقد اوشكنا على الاختفاء من المنطقه التي هي بالاساس بلاد مسيحيه تم غزوها واحتلالها ).. نعم وهذه حقيقة لا يمكن لناكر أن ينكرها ..... أما بالنسبة الى قولك التالي (فاذا توقف الاسلام عن مهاجمة كل من هو غير مسلم وعن التعدي عليه بالقول والفعل فلن يجد احدا اي مبرر لمهاجمة او نقد الاس

يا سوت هويام
دعكِ من هذيان الانعزاليين -

ان الشرق القديم كان اصلاً تحت الاحتلال الروماني الغربي الوثني الذي تمسحن فيما بعد على مذهب بولس شاؤول اليهودي وفتك بالنصارى الموحدين اتباع سيدنا عيسى بن مريم ووطن رعاياه الغربيين مكانهم فالذين يسمون الفتح العربي للمشرق والمغرب احتلال وغزو ماهم الا احفاد اؤلئك الغزاة المستوطنين المجرمين

الى صاحب الاوهام 38
george -

من الواضح بأنك تحيا حياتك متمسكاً بأوهام لا أصل لها في الواقع ولا أصل لها في كتب التاريخ ولا لمن عاصرها فمن الواضح بأنك وهمُ أو خيالاً أو سراب ... فعيش بالواقع عزيزي وسيبك من الاوهام ..ويا سيدتي هيام لا تلتفتي في نظرك الى تحت لأن كل ما هو تحت ليس لك بل لصاحب الاوهام ... وشكراً

OK
هيـام -

OK جورج موافقه تماما ! مع تحياتي وشكري.