فضاء الرأي

ليكن شعب إقليم كوردستان هو الحكم

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

رغم التصريحات الإيجابية التي يعلنها رئيس ديوان رئاسة إقليم كوردستان عن الحوار بين القوى السياسية وإمكانية التوصل قريبا الى حلول وسط في محاولة منه لطمأنة الشارع الكوردي وتهدئة خواطر المواطنين و قوات المقاومة الباسلة وبأن الوضع السياسي في الإقليم ليس بذاك السوء ولكن الحقيقة التي يعرفها السيد رئيس الديوان و كل مواطني إقليم كوردستان العراق هو انه حتى هذه اللحظة لا يوجد أي اتفاق وان تأجيل البت في المشاريع المطروحة من أسبوع لآخر ومن اجتماع حالي الى اجتماع مقبل دليل واضح على طبيعة سير الأمور والنقاشات الجارية بين الفرقاء وهي ان هناك اطراف مصممة على افشال الحوار وعدم الاتفاق إلا في حالة فرض شروطها ومشروعها وهو ما يتعارض تماما مع روح الاجتماعات والتشاور والنقاشات الهادفة أصلا الى حلول وسط ترضى الجميع.

على الاغلب وامل ان أكون مخطأ فان الاجتماع المقبل للقوى السياسية الكوردية المقرر عقده يوم الاحد القادم 30/8 لن يتوصل الى أي حل اللهم إلا الاتفاق على عقد اجتماع اخر وحتى هذا الامر مشكوك فيه لما يحمل في طياته من دلائل على المماطلة والتسويف سواء بالنسبة لهذا الطرف او ذاك.

عليه و حيث لا يصح إلا الصحيح وكما كتبت في ايلاف الغراء حول ضرورة اجراء انتخابات مبكرة في إقليم كوردستان ( عدد يوم 25/8/2015 ) لا سبيل افضل واسلم من اجراء هذه الانتخابات لحسم الموضوع وإنهاء الازمة التي تعصف بالكيان الوطني و تؤثر بشكل سلبي على حياة المواطنين اليومية وعلى معنويات المقاتلين في جبهات القتال ضد العدوان الخارجي وقبل كل هذا وذاك تعمق واقعا مؤلما وخطيرا واقع تفتيت الوحدة الوطنية فكلما تمادت الأطراف في تصعيد التشنج وتعقيد الازمة المفتعلة وعرقلة الوصول الى حلول وسط وتبادل الاتهامات والتخوين وما الى ذلك كلما زادت من انقسام المجتمع وتشظي مكوناته ولذلك فالدعوة لانتخابات مبكرة ليست ترفا فكريا ولا اجراء يستهدف هذا الطرف او ذاك وإنما ضرورة وطنية والحل المنطقي والمقبول قانونا وعرفا ودستورا وأصبح من واجب سلطات الإقليم الحالية القيام به درء للمفسدة والمخاطر الناجمة عنها ومن حق شعب الإقليم بل كل الحق مطالبة السلطة بتنفيذ التزاماتها القانونية فمن غير المعقول استمرار هذا الوضع المتشنج بكل ما يحمله من مخاطر جدية للأمن والاستقرار وحياة المواطنين اليومية.

حقا لقد أصبحت اجتماعات القوى السياسية الكوردية حول النظام الاصلح للإقليم الصورة العصرية للمناقشات الكنسية في القسطنطينية منتصف القرن الخامس عشر حول ما اذا كانت الملائكة ذكور ام اناث في الوقت الذي كانت مدافع السلطان العثماني تدك اسوار المدينة.

لقد ان الأوان لحل الحكومة الحالية والبرلمان الذي اختارها والدعوة الى انتخابات جديدة وتشكيل حكومة تصريف اعمال مستقلة خاضعة لرقابة الرأي العام والسلطة القضائية لضمان استمرارية العمل في المرافق والمؤسسات العامة وأيضا للإشراف على اجراء انتخابات نزيهة بالتعاون والتنسيق مع السلطات والهيئات المخولة بذلك.

البرلمان القادم سيكون بالتأكيد اكثر صدقا في التعبير عن إرادة الشعب خاصة بعد مروره بهذه التجربة المريرة التي تكاد تهدد وحدته الوطنية ومستقبل الإقليم وإذا كانت كل الأطراف تدعي بان الشعب مصدر السلطات وصاحبها الحقيقي فليكن الشعب هو الحكم قبل ان ينفجر غضب الشارع الكوردي ضد المتلاعبين والمتاجرين بمصيره ومستقبله.

&

*sbamarni@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وماذا لو خسر
ازاد -

الدستور نص علی حکم رئیس الاقلیم لدورتین ،عند انتهاء الدورتین رمی مسعود اتفاق الدستور فی اول حاویە قمامە ولم یعترف بە بعد ذللک ، ثم مدد حکمەلسنتین وبانقلاب مع الاتحاد الوطنی کانت تنص حرفیا انە لایحق لمسعود ان یترشح ثانیە بعد مرور سنتین تم رمی هذا الاتفاق ایضا فی القمامە من قبل مسعود ولم یتنازل رغم کونە لا جالسا علی الکرسی بصورە غیر شرعیە ،ان اقتراحک هو فقط ایجاد مخرج لحکم عائلی ابدی ،ماذا لو خسر مسعود فی استفتاء الشعب هل یقبل بالنتائج ام یتم رمی النتائج فی نفس الحاویە، اما عند الفوز فان الشعب قرر بنفسە العبودیە ، ماذا عن التاریخ الاسود لعائلە البرزانی فی تزویر النتائج فی کل الانتخابات منذ سنە ١٩٩٢ لحد اخر انتخابات اذکرک فقط بمذکرات طارق عزیز یقول ( فی انتخابات سنە ١٩٩٢ کانت یهمنا جدا ان لا یفوز جلال طالبانی فارسلنا الالاف شهادات الجنسیە الی ابو مسرور لکی یفوز بالانتخابات) لو جری استفتاء غدا سیتم اجبار کل لاجیء عربی لینتخب ویصوت لمسعود. وکما یقال فی کردستان لو جری انتخابات فی الصین سیفوز مسعود لکثرە تزویرە، کتبت الالاف الکلمات للتعدی علی القوانین ورمی الدستور فی الفضلات لکنک لم تکتب حرفا علی انە یجب ان یکون القانون فوق الکل ،بسبکم تم الاستیلاء علی کل اراضی کردستان من قبل السیاسین الفاسدین بسببکم تم سرقە کل الثروات بسببکم اتخذ الالاف طریق الهجرە بسببکم ینتطر الکرد مصیر اسواء بسببکم اصبح الراتب فصلی بدلا من ان یکون شهریا بسببکم تم صمت کل صوت حر فی کردستان بسببکم الفساد کالهواء فی کردستان ،استمروا فی کتاباتکم فوظیفە الکتاب فی کردستان التسبیح بحمد القائد وتشبیهە بماندیلا وغاندی ،وتعلیم الکرد علی العبودیە اکثر ،الم تری ان کوسوفو وتیمور وجنوب سودان ووو اصبحوا دولا مع انهم لم یناضلوا ربع الکرد ،لان سیاسیهم ومثقفیهم لم یبیعوا شعوبهم ، ولم یطبلوا للعبودیە لشعوبهم .

نزيهة ماتت
متعجب -

كيف تجري انتخابات نزيهة ومسعود برزاني بالسلطة ! ! !

الشعب مصدر السلطة
برجس شويش -

الغريب والعجيب ان دعاة الديمقراطية يرفضون التحكم الى الشعب الذي هو مصدر السلطة في الانظمة الديمقراطية, فكوردستان ليست دولة مستقلة, لو كانت كذلك لكنت اول من يقف في وجه اي زعيم كوردي يريد التشبث بالسلطة, هناك ظروف داخلية وخارجية بالغة التعقيد وتحمل في طياتها اخطار محدقة بانتصارات شعبنا وانجازاته ومكاسبه ولازال نحن في البداية واعتقد من الحكمة ان يقود المرحلة من قاد نضال شعبنا لعقود من الزمن لنصل الى مرحلة اصبحت كوردستان فيها شبه دولة, شعبنا بحاجة الى رئيس يلتف حوله كل القوى الكوردستانية ويقف معه بما يخدم مصالح شعبنا العليا. ورغم ذلك وكما يطرح كاكا سربست بامرني فليكن شعبنا هو الحكم في اختياره فبعد هذه الازمة بكل تاكيد سيكون شعبنا هو الصائب في خياراته, وارجو ان لا يزاود احد في الوطنية دون الرجوع الى حكم الشعب, السؤال المهم لماذا الخوف ينتاب بعض القوى الكوردستانية حين يطالب البعض الاخر بالعودة الى الشعب مباشرة ليقرر هو من يقوده؟

هل لي حق..?
زبير عبدلله -

انا شخصيا عندما اعلق على هذا الكاتب اوذاك, واعرض رؤيتي للوضع الكوردي, لا انطلق من مصلحة شخصية, وليس لي لاحد في كوردستان, ولم اجد العراق الا في عام 1975 وهو فقط الى بغداد, و ما يربطني بامريكا وهولندا اكثر من كوردستان, اذا انطلقت من المصلحة الشخصية...لكن الانتماء القومي, وسنوات النضال التى ذهبت هباءا, يجعلني غيوورا على مصلحة شعب كوردستان, بعد ما بلغت هذا العمر ليس. لنا سوى الامل بان نجد ماعملنا من اجله كل العمر قد اتى ثماره, عن طريق اناس حملوا راية النضال اب عن جد, وهم جديرين بحمله للوصول بشعبهم الى بر الامان, .ان السيد نوشيروان مصطفى,وبعد قيادييه, وكذالك بعد قيادات الاتحاد لايهمهم مصلحة شعب كوردستان, والذي يهمهم هو مخطط ايران ومن اجل هذا المخطط وجدوا,انا لا انطلق هنا من مفهوم التخوين, لاعطاء شهادة حسن سلوك لاخرين,.لذالك اذا لم يتم تعطيل جهاز التحكم عن بعد في قم, ستبقى هذه الدمى تتحرك على المسرح الكوردي, ..البرزاني مسعود وحده بامكانه الوصول بشعب كوردستان الى بر الامان,ليس من منطلق تقديس الشخصية, بل من منطلق لااحد يستطيع ملء الفراغ الذي سيشغله لاسمح اللة اذا ترك الحككم..

اي دستور؟
برزنجي -

الغريب ان البعض يتشبث بالدستور في رفضه تمديد ولاية رئس الاقليم لسنتين اخريتين او للرجوع الى الشعب الذي هو مصدر السلطلت، ولكن يبدو انه يجهل او يتجاهل بان دستور الاقليم لم يصدر لحد الان ولم يجري الاستفتاء حوله او حتى لم يجري الانتهاء من كتابة كثير من نصوصه. اهو جهل فعلا ام هو تلاعب بعقل الجمهور الكردي ام ؟

لا للتجديد ....بالمطلق.
نافع عقـراوي -

يتوهم البعض بأن يضع او يعرف ((تنظيم البارتي)) في خانة الأحزاب ...أو خانة الأحزاب الديمقراطية ...لو نظرنـا نظرة واقعية ومنطقية الى تكوين هذا الحزب لم نجد أي صفة من صـفات التحزب المتعارف عليه وكذلك لم نجد او حتى ((نشم)) رائحة الديمقراطية في تكوينه ومسيرته منذ أن تنازل ((الرواد الأوائل للحركة الكردية والمؤسسون الرئيسين للحزب الديمقراطي الكردي في منتصف الأربعينيات من القرن الماضي)) عن رئاسة الحركة الكردية ليمنحوا المرحوم مصطفى البارزاني رئاستها تحت اسم الحزب الديمقراطي الكردستاني .... وكانت أنذلك لقراءات ولحسـابات وتقديرات خاصة للرجل ولكن للأسف كانت ((خاطئة)) بالإجمال وانخدع الجميع به....... ومع الأسف وكل ألأسف استغل البارزاني الأب ذلك وحول الحزب والحركة الكردية الى ((مصلحة عائلية وعشـائرية)) ...نعم مضى على ذلك ...أكثر من ستون سنة ونحن لا زلنـا تحت سيطرة وأطماع واهواه ((عائلة آل بارزان وأطماعهم)) نقدم التضحيات والقرابين والخسـائر المادية والمعنوية وغيرهـا من اجل مبادئ الخير والعدالة والمسـاواة .... ولكن بالحقيقة كل ذلك كان باتجاه تثبيت نفوذهم واطماعهم وقوتهم دون ((إدراك أو وعى منا)) .... وعلى حسـاب الشعب الكردي. لقد استغلت هذه ((الزمرة)) طموحنـا وقوتنـا وعزيمتنا واصرارنا في الكفاح والنضـال ((للتهديد)) والابتزاز في كافة المحافل المحلية والدولية .... واموالنـا وحقوقنـا ومكاسبنا وقوتنـا ((بيد حفنة)) تستغل لتقوية نفوذها المالي في عالم الاقتصاد ...وشـراء الذمم والأصوات ولتصنع من اموالنــا ماكينة إعلامية قوية مع ((الأقلام المأجورة)) لتسخر في للإشادة بمنجزات لا وجود لهــــــا وتخدم مصـالحها. وتتغاضى عن الفساد والسرقة والتصفيات ... ...وتوزع الهبات والرواتب لمرتزقتهــــــا التي تحمل السلاح والسياط والرعب والتهديد لنا واجبارنا على انتخابهم ... ...نعم الشعب مصدر السلطات في النظم ((الديمقراطية)) فقط .... ولكن الم يكن انتخابات في زمن صدام او الأسد او بقية النظم الشمولية الديكتاتورية المتسلطة .... ((هل النتائج)) كانت هي رغبات الشعوب .... كما يصف اعلامهم انذلك ؟؟؟؟ وهو اليوم شبيه بالمناطق التي يسيطر عليهـا ((البرزانيين))) ... فشل البارزاني في كل المجالات ....

لا للتجديد
نافع عقـراوي -

حيث كان يتصور ان يستلم أكثر من 13% من خزينة العراق ويبيع النفط الكردي لحسـابه ((باعتقاد ان أسعار النفط يوميا بارتفاع)) ...اضافة الى واردات الإقليم المتنوعة يضع في حسـابه ومجموعة آل بارزان أكثر من 75% والباقي يوزع على الخدمات والموظفين .... ((اقتصاديا)) اليوم الموظف الكردي لم يستلم راتب حزيران وتموز ونحن في نهـاية آب ...اين التخطيط وأين الاستثمار ...وبأي عقلية سوف تبنى الدولة ...ام بتبرعات ومساندة ((اوردغان)) ...(( عسكريا ))حفنة من عصـابة مجرمة ((داعش )) استباحت سنجار وقرى مسيحية كانت تحت حماية قوات وأمن كردية ...تركتهــــا تنهش بأعراضها واموالهـا ضباع داعش ....ولولا تدخل دول التحالف ومساندة إيرانية باعتراف السيد مسعود لكانت داعش اليوم تقيم الصلاة في حاجى عمران (( ديمقراطيا وسياسيا )) لم نجد اسما ففي الساحة سوى البارزاني فلان ...وشمل بعطفه السيد البارزاني علان ..وقدمت منظمة البارزاني التبرعات والمنح و الدعم المالي الى ..كذا وكذا .(( هل كان المرحوم البارزاني تاجر عفص او حبة خضراء أو سماق بارزان )) ليجمع كل هذه الأموال ...واخيرا (( يقول البارزاني مسود بزيارة قام بهـا لأحدى عوائل الشهداء ....أن الشهادة من اجل الوطن مباركة ومقدسة ....حقيقة جديدة علينا ان نتعلمهـا ولكن أقول للسيد مسعود ..تفضلوا الى هذه الخطوات المباركة والمقدسة لكم الأن لقد قدمنـا الكثير ..وآن الأوان أن يأتي دوركم وارجعوا لنا ما سرقتموه من مال وسلطة )) ..للسيد البارزاني انتهت المهلة واخذت زيادة سنتين والله معك ليوم حساب الشعب ....ونحن ثورة ايضـا ضد الفاسدين .

برزنجي 5
الايوبي -

اذا كان الدستور في مصلحتكم فهو موجود واذا لم يكم في مصلحتكم فهو غير موجود اساسا وهكذا حالكم في جميع المسائل المطروحة .. في السابق كنتم تقولون ان البرلمان مصدر السلطات وهو خير من يمثل الشعب لان افراد شعبنا من الناخبين فيهم من الاميين الكثريين والان تغيرت نغمتكم فتقولون يجب ان لا ننمع اي مواطن من الادلاء بصوته وما هو البرلمان الا صوت للاحزاب والناس ليسوا حزبيين باكثريتهم ..وهكذا هل لاحظت نغماتكم تتغير حسب بوصلة مصالحكم متجاوزة الدستور والاعراف البرلمانية والقوانين لذا لا نتوقع منك يا سيد برزنجي كلمة حقيقية صادقة ومثلك كثيرون وسبقك في ذلك الكتاب الشيوعيون الذين تحولوا من مبادئهم الماركسية الى مبادىْ المصالح النفعية الخاصة والامتيازات ..

عن أي دستور تتكلم
Bahoz -

الى المعلق السيد آزادهل بالأمكان ان تعلمنا عن أي دستور تتكلم .وهل هناك دستور في اقليم كردستان تم الأستفتاء عليه ؟؟؟وأصبح دستورا رسميا..؟؟؟؟؟

منحرف!
بختیار موراد -

الی المعلق آزاد ( اما عند الفوز فان الشعب قرر بنفسە العبودیە ) في حال صوت الشعب لصالح بقاء البارزاني فانهم یصبحون عبیدا بنظرك انت و من یقف وراك في بغداد و طهران! من انتم حتی تقررون من هو حر و من هو العبید؟ انتم تخافون من لعبة الدیقراطیة لا اکثر لان الکل بات یعرفکم و یعرفون من یدعم افکارکم المریضة في المنطقة.

بعض الأقلام .
نافع عقـراوي -

بعض الأقلام ... وجدت نفسـها متعبة وغير قابلة للتواصل مع الحقيقة ومشـاكل المواطنين .... لأنه طريق صعب وقاسى وملئ بالأشواك.... ولا يطعم خبزا او سمنا ...وارتضت في خريف العمـر .... ان تبيع مداد قلمهـــــا الأخير لقوى فاسدة ... لقد اغراهـــا المال وتقبض الثمن من المال ((المسروق)) من افواه الجياع والشهداء والمظلومين .... خدمة للطـــــــــــغاة .... البرزاني...لا يحتاج الى وثيقة او شـهادة من ((جهة جنائية محلية أو دولية)) ...أن هذه العائلة أشهر من نار على علم بالابتزاز والتسلط والإرهاب ...القلم والقوى التي تقف وراءه لتدافع عنه تشـاركه الجريمة

سيد سربست قرأت بعض مقالات
shaqlawa -

سيد سربست قرأت بعض مقالاتك كانت في منتهي التقدير ،لكن بعد هذا المقال اكتشفت أنك أيضا تريد أن تغطي الشمس بالغربال ، فانتخابات مبكره فيها وجه نظر ولكن رئيس الأقليم جرب هذه مرات ومددوا له سنتان ولم يتمكن من هل أيه مشكلة بل الأزمات زادت وتعمقت والان أنتهي فتراته ولايحق له أن يرشح نفسه فليعطي مجال لشخص قادر ومتمكن لكي يدير المنصب وبنجاح

حكم أبدي
Foad -

مسعود يريد ان يرسي لحكم عائلي أبدي فهو مثل خصمه مالكي بالظبط لا يحترم حتى توقيعه شخصيا ، لولا وجود داعش لكان لنا كلام وموقف آخر على كل حال هو منتهي الولاية و كل المفاوظات تشير الى إستحالة إرظاء ألتغير و الإتحاد بالتمديد، اما كردستان دولة للكل أو كلنا معا بدون دولة الوراثية ذات جذور بوكوية و غير ديمقراطية ...فؤاد

حقوق الإنسان والشعوب
د. صالح الشيخلي -

إن لكل الشعوب حقوق متساوية في تقرير مصيره بنفسه وهي صاحبة القرار النهائي بإختياره في أنتخابات حرة نزيهة ، ليس من حق أحد التدخل في قراره ، أما من ينتخب فهذا أيضا حقه المطلق ، كما قرر الشعب العراقي بتقرير مصيره وتأسيس دولته العراقية المستقلة ، ولو تدخلت دول كبرى في أختيار نوع الحكم والملكية وفق المصالح الخاصة ، وتعيين ملكاً غير عراقياً ، والذي حاربه الكثير من القوى العراقية لكن القوى ألأجنبية الإستعمارية نصبت الملك الذي إختاروه من السعودية ، ومحاربة القوى المعادية وحماية ملكيتهم والدولة، التي إستعمروها حتى ثورة 14 تموز الخالدة بقيادة الجيش العراقي الباسل وزعيمه الوطني البار عبد الكريم قاسم رحمه الله، الدي غدر به من قبل قوى عميلة لأنظمة أجنبية ومشاركة أنظمة إقليمية ومجاورة في المنطقة ، فأما الشعب الكردي ظل مشاركا في الحكومة وشكلوا أكثر مسؤليها في كلا الحكمين و أكثرهم في الحكومة الملكية التي إنتخبت حسب مقتضيات الساعة ، أما الشعب الكردي كان يعيش في منطقته القومية الأزلية التي خلقهم الله فيها ويشهد التاريخ على ذلك منذ الحكم العثماني وقبله ، وقد ثار وحارب من أجل ؛حقوقه التي جوبهت بقوة شديدة غير متكافئة ، وهناك تاريخ شهود لهم في تحريرهم حصار قسطنطينية ، مقابل وعود بمنح حقوقهم بعد التحرير الذي تحول الى الغدر بهم والقضاء على الممحاربين المكرد أثناء عودتهم من الحرب منهمكون بجرحاههم ، فقد مر الشعب الكردي في حروب نضالية من اجل حقوقهم المسلوبة في كل أجزاء كردستان وطبعاً تحت قيادات وطنية قومية عبر التاريخ ، والشعب الكردي لا ينسى زعمائه الأشداء ، أما الذين ظهروا في المدة الأخيرة من الذين يطمعون في المال والجاه لا يهمهم مصالح ومصير شعبهم ، كما هناك الكثيرون من العنصريين والإرهابين يحاولون قلب الحقائق وتزويرها و الواقع وإثارة التفرقة وكذلك المتصيدون في الماء العكر كالفضائيات العنصرية المشجعة للإرهاب والقوى الإرهابية لسان حالهم غير الرسمي ، فهم يتوهمون بأانهم يستطيعون تزوير الواقع رغم إثارتهم للتفرقة وقلب الحقلئق وتزوير الواقع ، فسيمائهم على وجوههم ( في إدعائاتهم المزيفة ) من كثرة التلفيق ، وهنا أود أن ا،قل الى كل ألآخوة والأخوات هذا الخبر ( لقد سأل طلبة علم في دولة السوفيت في العهد السابق استاذههم في أحدى دروس السياسة في زمن مودة القمصان النايلون ، إن الإتحاد السوفياتي ب

خير الكلام ما قل ودل
حقي دهوكي -

ان لم يكن هناك قضاء مستقل وطالما الأحزاب والمسؤلين فوق القانون و مفوضية الانتخابات الغير المستقلة هي الاخرى متحزبة و لعبة بيد المسؤلين و الحزبين ، وكل من يرشح نفسه يهاجم بكل الوسائل او يهدٓد بالتصفية الجسدية ، ولا يمكن لأحد إجراء دعاية انتخابية في دهوك او أربيل غير البارتي . فقل لي بربّك كيف يكون للشعب ان يكون الحكم ؟ !! ومعظم الشعب اصبح قطعاناً يlر !!.

الي عبيد مسعود و ابواقه
كوردستاني حر -

كان صدام ر يسمن و يهييء عدي وقصي حتى يورثهم السلطة بعد مماته ظنا منه ان الحكم للابد لابناء عوجة ولكن هيهات فقضاء رب العزة كان اقوى من كل مكرهم و انظروا اين هم الان صدام و عائلته و جلاوزته و مرتزقته و ابواقه و المتملقين للسحت الحرام؟ كذلك مسعودكم وفي حلم صداموي خائب يهييء مسرور و منصور والخ من ابناء عائلته حتى يورثهم الحكم بعد مماته متوهما ان كوردستان هو ملك لعائلة فاسدة و خائنة من قرية بارزان. مع احترامي للبارزانيين الشرفاء المستضعفين. ولكن ثقوا بالله ان قضاء الله العادل اقوى من كل مكر الظالمين . ومامصير تلك العائلة الفاسدة ستكون باحسن من عائلة صدام المجرم . والعلامات الاولى لسقوطهم الحتمي ماثلة للعيان .

يقول الشعب ههههههههههههه
جميل مزيري المانيا -

انا اتفق معك ايها الكاتب فيما كل تكتبه لكن ارجوك لاتقول مره اخري القرار للشعب اي شعب اي بطيخ شعوب الشرق الوسخ نائمه خايفه جائعه مريضه والله لاادري كيف يعتبرون الانتخابات معيار للديمقراطيه في اوطاننا وليس لدينا وعي وثقافه انتخابات نعم انها مسرحيه ليس الا وضحك على ذقون الفقراء والمساكين ديمقراطيتنا الشرق اوسطيه عائليه وحزبيه وعشائريه و لا تخرج السلطة من نطاق العائلة و مع مزيد من البطش والقتل والاجرام و نهب المال و استغلال السلطة بأبشع صورة ؟

دكتاتور فاشل
كريم مراد -

انته المعلق رقم اربعه خليك ويه هولاندا وأمريكا ولا تحجي بالانتماء رجاءا تره فلمك الهندي هذا نعرفه ! مسعود اكبر دكتاتوري وهو نسخه ممسوخه من صدام وعلي حسن المجيد بل أسواء! الشعب الكردي المغلوب على أمره يستطيع هذه الأيام كنس هذه الوساخات أمثال مسعود وعاءلته التي فضللت الجحوش على البيشمركه الأبطال ، الأغوات مع عائلة مسعود هم اللذين يحكمون الإقليم ويسرقون قوت الشعب الكردي البطل ، ومسعود هذا مستعد لبيع الشعب الكردي وقضيته من اجل مصالحه الشخصية ، لا لانتخابه ولا للدكتاتوريه البرزانيه ، وشكرا لإيلاف

Nafi Aqrawi is corrupt
Mageed -

The only crooked and corrupt person is you. I used to read some of your so called comments but I now know that you are a mentally sick creature who is afflicted by boundless hate of everything Brazani. Free views and dislike of an ideology, political views or management is fair game and part of what we call democracy and free opinion but you pathetic lies and incredible description of your imaginary and fabricated history. What you always forget to mention is: What exactly have you done for the cause of Kurds and Kurdistan apart from been agent, knowingly or not paid and not of the worst enemies of everything Kurdis of th

إن عاد وجب أن يعود
رشيد -

كنت أتمنى أن تكون التعليقات هادفة تسعى للبناء بعد تشخيص الخطأ ، وعرض الحلول على وفق رأي كل معلق، ولكنها بقيت أمنية، إذ أن الكم الأكبرمنها لم تخل من شخصنة الموضوع، ولعلي سمعت أن أمريكا وبريطانيا والأمم المتحدة تميل إلى تمديد الولاية لسنتين أخريين. فقد يكون قد أعدوا أمرا إيجابيا للكرد وكردستان، أما إذا كان ثمة من يفضل إقليمية كردستان على دولة كردستان إذا أعلنها هذا السياسي أو ذاك تحت أي ذريعة؛ فهو أمرأكثر من محير..بل خطير جدا. ولعل سر التمديد يكمن في منصب رئيس الجمهوية، أظنه قد اتفق عليهما. فإن عاد ما في بغداد للكرد، وجب أن يعود ما في أربيل للكرد لا للأحزاب. وأود الإشارة إلى أنه تم بالخطأ الضغط على تأييد التعليق رقم 18 للعلم.

الرفاق الكورد
برجس شويش -

الرفاق الكورد ما هم سوى ناس متطرفة تريد التغير من خلال التدمير ومعاداة الاخرين بكل الوسائل, لاحظوا على التشنج في كتاباتهم كلها عدائية ورفض الاخر مهما كان فيه من الايجابيات, يعتقدون انهم اصحاب مبادئ وقيم ولكن في حقيقتهم وطبيعتهم هم اكثر انتهاكا لنفس القيم والمبادئ التي يدعون بها, هم اكثر حبا للمال والسلطة تماما مثل البعثين ادعوا الاشتراكية والوحدة والحرية وهم كانوا اكثر نهبا للمال والثروة واكثر قمعا للحريات وهم كانوا اكبر عوامل التفرقة والتجزئة, هؤلاء الرفاق الكورد يحملون نفس هذه الثقافة ثقافة الادعاء بينما في واقع حالهم فهم ناس اخرين

السيد برجس ...!
نافع عقـراوي -

لقد افلست بالتصدي والأجـابة على كل التعليقات ....ولم يبقى لك سوى نعت البعض بالرفيق ..يا رفيق برجس مع التقدير ....هل تستطيع التوضيح عن الواردات المالية المتنوعة التى استلمهـا رفيقك الكبير مسعود البارزانى ... مقارنة مع المنجزات .....انذلك سوف ادخل معك بالنقاش يا استاذنا الرفيق الكبير .....منجزات رفيقك البارزانى ...على ارض الواقع لا تتجاوز 25% من الواردات ....اين الباقى .زحاول ان لا تتهرب وانما جادل وناقش ....اعتقد المهمة صعبة عليم لأنك تعودت منذ الصغر على الهتاف عاش ويعيش وبالروح وبالدم نفديك يا رئيس ..لكل زمان .

خير الكلام ما قل ودل
حقي دهوكي -

النعت بالرفيق او الخيانة سوف لن تثني الأحرار قيد انملة ، طريق الحرية مضئ اتٍ لا مستحال وإن تأخر ، والظلام الى زوال . والمثل الكوردي الشهير يقول ( يظن اللص ان الناس جميعاً لصوص ، ويظن ... يمكن تكملة الباقي صاحب الشأن ) .