يلجأ الفلسطينيون في الآونة الأخيرة لتدوير النفايات وتعلم أساليب ما يعرف بالزراعة البيئية والاعتماد على الأسمدة الطبيعية للحفاظ على خصوبة التربة وحماية مصادر المياه.

وتصب هذه الجهود في محاولة للتقليل من التلوث البيئي والحد من كميات النفايات المتزايدة.

وتعاني الضفة الغربية من محدودية المساحات المهيئة لاستيعاب النفايات ، ما ينذر بتفاقم نسب التلوث البيئي في المجتمع الفلسطيني.

تقرير ايمان عريقات.