احتشد العشرات من أهالي الأقباط ضحايا حادث تفجير الكنيسة البطرسية الملحقة بكاتدرائية الأقباط الأرثوذكس في مصر أمام الكنيسة التي يقام فيها القداس الإلهي للضحايا والذي يحضره مسؤولون رسميون.

ولم تسمح السلطات الأمنية بالدخول إلى الكنيسة سوى لممثل واحد فقط لكل عائلة من عائلات الضحايا.

وأقام الأقباط المتجمهرين أمام كنيسة الأرثوذكس ما يشبه قداسا شعبيا تمهيدا لدفن ذويهم والذي ستقام مراسمه بحضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

تقرير عطية نبيل من القاهرة.