مع استمرار الحرب في سوريا، تداعت مدينة حلب التاريخية تحت وطأة ضربات جوية وقصف متكرر.

وتعرضت أجزاء من السوق القديم للتدمير وهدمت أجزاء أخرى من قلعة حلب ومئذنة الجامع الأموي بعد أن صمدت لقرون.

وتعتبر مدينة حلب واحدة من أقدم مواقع التراث العالمي لليونسكو، لكنها لم تعد اليوم سوى أطلال.