ايلاف - طارق السعدي: اطلق على شبكة الانترنت موقع تجريبي لمجموعة عراقية تتكون من العديد من المحامين تطلق على نفسها "محامون بلا حدود".
وقد أعلن عن تشكيل هذه اللجنة من خلال موقع تجريبي على شبكة الانترنت معتبرة أن تشكيل& لجنة "محامون بلا حدود" الهدف منه خلق اطار قانوني يجتمع فيه القانونيون العراقيون للدفاع عن العراقيين في المهجر باختلاف هوياتهم الدينية والفكرية.
وجاء في الموقع التجريبي بأن العديد من المحامين العراقيين قد استجابوا لنداء اللجنة.
وعن ظرفية الاعلان عن هذه اللجنة يشرح الموقع التجريبي للجنة بأنه "ظرف إستثنائي حرج من تاريخ حياة العراقيين الذين إبتلوا بنظام فاشي دموي ديكتاتوري خرب البلاد ونهب الثروات وأشعل الحروب، وكانت النتيجة، الحصار والدمار ومهاجرون في المنافي.."
وقد انطلقت فكرة تأسيس هذه اللجنة حسب البيان المنشور على الصفحة الأولى من موقعها التجريبي الى تجربة قام بها مؤسسها المحامي خالد عيسى طه في عام 1953 إبان العهد الملكي، حيث أسس "لجنة معاونة العدالة" بتشجيع من أحزاب اليسار التي كانت تعاني حسب الموقع من خناق نوري السعيد ضد الحركة الوطنية آنذاك.
بدأت لجنة معاونة العدالة تحركاتها بعدد قليل من المحامين وليكتمل تشكيلها بعد فترة بجهود سكرتير اللجنة المحامي خالد عيسى طه والمحامي داود السعدي الذي إنتخب رئيسا لها، وهو محامي من أقطاب حزب الإستقلال المعارض الشديد للحكم الملكي.
وحسب المصدر ذاته إستمرت لجنة معاونة العدالة في نشاطاتها لتحقيق أهدافها ووصفت نفسها بالحاجز القانوني بين الظلم والعدل، وليصل عدد أعضاء هذه اللجنة الى مايربو على 400 محامي شاب.
ويذكر أن موقع اللجنة موقع تجريبي بايواء مجاني وتبويب بسيط تم التركيز فيه على بيان تأسيس اللجنة فقط.
وقد أعلن عن تشكيل هذه اللجنة من خلال موقع تجريبي على شبكة الانترنت معتبرة أن تشكيل& لجنة "محامون بلا حدود" الهدف منه خلق اطار قانوني يجتمع فيه القانونيون العراقيون للدفاع عن العراقيين في المهجر باختلاف هوياتهم الدينية والفكرية.
وجاء في الموقع التجريبي بأن العديد من المحامين العراقيين قد استجابوا لنداء اللجنة.
وعن ظرفية الاعلان عن هذه اللجنة يشرح الموقع التجريبي للجنة بأنه "ظرف إستثنائي حرج من تاريخ حياة العراقيين الذين إبتلوا بنظام فاشي دموي ديكتاتوري خرب البلاد ونهب الثروات وأشعل الحروب، وكانت النتيجة، الحصار والدمار ومهاجرون في المنافي.."
وقد انطلقت فكرة تأسيس هذه اللجنة حسب البيان المنشور على الصفحة الأولى من موقعها التجريبي الى تجربة قام بها مؤسسها المحامي خالد عيسى طه في عام 1953 إبان العهد الملكي، حيث أسس "لجنة معاونة العدالة" بتشجيع من أحزاب اليسار التي كانت تعاني حسب الموقع من خناق نوري السعيد ضد الحركة الوطنية آنذاك.
بدأت لجنة معاونة العدالة تحركاتها بعدد قليل من المحامين وليكتمل تشكيلها بعد فترة بجهود سكرتير اللجنة المحامي خالد عيسى طه والمحامي داود السعدي الذي إنتخب رئيسا لها، وهو محامي من أقطاب حزب الإستقلال المعارض الشديد للحكم الملكي.
وحسب المصدر ذاته إستمرت لجنة معاونة العدالة في نشاطاتها لتحقيق أهدافها ووصفت نفسها بالحاجز القانوني بين الظلم والعدل، وليصل عدد أعضاء هذه اللجنة الى مايربو على 400 محامي شاب.
ويذكر أن موقع اللجنة موقع تجريبي بايواء مجاني وتبويب بسيط تم التركيز فيه على بيان تأسيس اللجنة فقط.
انترنت الانترنت: [email protected]
التعليقات