الدوبامين ليس خطراً مقيماً ولاشيطاناً رجيماً، ولكنه مراسل كيماوى كلمة السر فى نجاحه هى التوازن، الزيادة الشديدة والنقصان الشديد كلاهما يستدعى دق جرس الانذار، وهذا الجدول يوضح هذه الفروق:


مستوى الدوبامين

الزيادةالنقضالمستوى الطبيعي
ادمانادمانارتباط وحميمية
قلقاكتئاباحساس بالاشباع
وسواس فقدان متعة - لا لون للحياةمتعة واحساس بالمكافأة
انجراف جنسي وصنميةفقدان رغبة ونقص طموحليبدو ورغبة صحية
ادمان جنسيعدم القدرة على الحبمشاعر صحية تجاه الأخرين
اقتحام أحمق للمخاطرنقص ليبدولديه دوافع
مقامرةضعف جنسياقتحام عاقل للمخاطر
انشطة قهريةعدم تأنيب ضمير لتصرفاتهفرص واختيارات سليمة
عدوانيةA.D.D.توقعات واقعية
Psychosisاضطراب شخصيةحب أبوي وامومي
شيزوفرينيااضطرابات نوم

-----------------



قام العلماء بتجربة على الفئران بتحفيز مخ الفأر أو بالتحديد مركز المتعة والمكافأة ، ظل الفأر يدوس على الرافعة التى فى الصورة لمزيد من التحفيز تاركاً الغذاء والإناث ، ونفس الموقف حدث عند كبح الدوبامين من ال reward center!!.
الأورجازم هو أكبر فيضان وأعنف إنفجار شرعى للدوبامين فى أجسادنا !، وهناك عالم ألمانى أجرى مسحاً للمخ أثناء الأورجازم ووجده مشابهاً لمثيله عند متناول جرعة هيروين!!.
النقطة القصوى أو الذروة يتحكم فيها الدوبامين ، أما إحساس الخمود بعدها فهو وظيفة البرولاكتين ، فإذا كان الدوبامين هو ضغطنا على البنزين ، فإن البرولاكتين هو ضغطنا على الفرامل !.


اللون الأحمر هو مستوى الدوبامين أما الأزرق فهو مستوى البرولاكتين.
العلاقة بين الدوبامين والبرولاكتين علاقة عكسية ، وهذا جدول يوضح تأثير ارتفاع البرولاكتين على كل من الرجل والمرأة :




الرجلالمرأة
فقدان الليبدوفقدان الليبدو
اضطرابات مزاج واكتئاباضطرابات مزاج واكتئاب
ضغف جنسيقلق وخصومة
صداعصداع
عقماعراض سن يأس خاصة في نقص استروجين
قلة تستوستيروناعراض زيادة تستوستيرون