لوس أنجلس:دحضت النجمة الأميركية جنيفر لوبيز الشائعات التي تتردد عن تصميمها هي وزوجها على الطلاق في 14 شباط/فبراير المقبل وتوجها لتمضية عدة أيام معاً في مدينة سان خوان في بورتو ريكو.
وذكر موقع quot;إي أونلاينquot; الأميركي انه في ظل التقارير الكثيرة عن اقترابها من حافة الانفصال، فقد جاءت هذه الرحلة لتنفي كل المزاعم عن وجود خلافات بين لوبيز وزوجها المغني مارك أنطوني. وقال متحدث باسم أنطوني انهما quot;يمضيان إجازةquot;.
يشار إلى ان لوبيز وأنطوني التقيا عدداً من الأصدقاء وأفراد العائلة وتناولا معاً العشاء في مطعم quot;مارمالادquot; في سان خوان.
وقال مدير المطعم ترايس دونالدسون للموقع quot;بدا مارك وجنيفر سعيدين جداً ولذا يصعب علي تصديق الشائعات عن كون زواجها في خطرquot;.
وأضاف quot;كانا يضحكان وبدا انهما يمضيان وقتاً ممتعاًquot;.