‏خلص(سارتر)الوعي من المثالية المطلقة وأدخله التاريخ بصفته وعيا يتحدد ليس سلفا وبشكل قبلي,وإنما في سياق تاريخي تحكمه آليات الحضوروسط الأشياء.