فضاء الرأي

قيادة المرأة السعودية للسيارة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قضية حيرت العالم كله في دولة تدرجت في رأيها حول قيادة المرأة للسيارة من التحريم إلى التبرير بعدم أهميتها وحاجتها وبهذه المقولة الكاذبة " المرأة السعودية أخذت كل حقوقها ودليل ذلك أننا نعاملها ملكة ووضعنا لها سائق"! وتحت الطاولة صوت نسائي يردد أنها يا سادة قاصر وما كان ينقصها إلا حرفين " ال" لتصبح معرفة بوجود ذكر في حياتها ومحرم وفوق كل ذلك الملكة ذنوبها الصغيرة معظّمة فهي عار حسب ما يراها هذا المجتمع المبطن بعضه بالنفاق. 

‏إنّ قيادة المرأة ليست للّهو والمتعة إنّها لحاجة ماسة فهي مشردة في الشوارع لتبحث عن "سائق تاكسي " في ظل الزحمة ومناخ الطقس في السعودية مع عاداته التي لا ترحم إلا أنها تجد صعوبة في الذهاب إلى عملها وتلبية احتياجاتها، اتخم الوضع الحالي ففي كل أسرة سائق أجنبي ومع علو مرتب هذا الأجنبي أصبح الوضع في صراع وعدم توافق حيث أن الكل يرغب في الوصول أولاً بسبب اصطدام المواعيد في وقت واحد فهل نضع لكل ملكة سائقٌ لوحدها.!؟ إلى أن منّ الله عليها بسيارة الشركة فمعاناتها أصبحت مستغلة ومتاجر بها فالترويج أصبح له مكسب بهذه اللفة التي تضعها مصيدة " تكره الانتظار في الشارع ؟ الجو بارد ؟ تخافي تركبي مع سائق غريب؟ الحل سهل معنا كل ما عليك هو أن ترخي ما في جيبك سيدتي الملكة " كأنها تدفع ضريبة عدم قيادتها لهذه المركبة فهل استوعب البعض لماذا هي مطلب إنساني.

‏لم يكن الدين لمطالبها وحقوقها التي تكفّل بها الإسلام ثم إنّ حقوقها أهدرت مع المتدنين الذين أسرفوا تجاهها بإقامة فتاوى عليها بالجهل فهؤلاء متدينين بحديثها الضعيف، فيا لهذه الملكة المسكينة قد حرموا عليها الإختلاط وقَبِلت أن تعزل وتكون عورة، وحرموا عليها أن تكون قاصراَ وولي أمرها ليس أبيها بل زوجها وابنها حتى تخرج من هذه الدنيا بسلام، وحرموا عليها أن تقود سيارة خوفاً أن تقود حياتها وتستغني من وجود الرجال في حياتها، فمع فرض سعودة هذه الشركات الناقلة أصبحت هذه الملكة التي حرم عليها الإختلاط اليوم هي في خلوة مع السائق السعودي يتبادلن أحداث العالم في قارعة الطريق فلو كبّرنا عدسة الكاميرا لوجدنا أنّ القمع وإلزام المرأة في بلدها على ضوابط ليست شرعية بل إنها تقليدية فقد كانت بعض المواقف مع أحد السائقين شاهدةً على كل ما يجني هذا المجتمع الملمع بالفضيلة و باطنه ممتلئٌ بالرذيلة.

‏السائق في السعودية هو أكثر ثراءً في العالم،من صنع الطلب على هذه الحاجة التي هي حق من حقوقها الإنسانية! فلماذا ينكر البعض أن المجتمع السعودي غير مستعد لقيادتها؟! ولماذا ولماذا.. حتى أصبح إعلامي يتراقص على معاناة ابنة وطنه ويتهم حقوق الإنسان أنها مهتمة في قيادة المرأة السعودية أكثر من قضية حلب المدمية ؟! فهناك فاصل يحتم به العقل فنساء الداخل أولى من نساء الخارج يا من ترقص على معاناتها في جوف الإعلام كيف نقنع العالم أن النساء في السعودية مستعدات لتعلم قيادة المركبة حتى تتحرر من قيود المتشددين في الدين بعد ما قدموا لنا آية تحرم قيادتها للسيارة ؟ أو أن الحل بإعادة فتح هذا الملف ليس للنقاش بل لتفعيله فحال هذه المرأة يرثى لها.
 

كاتبة سعودية

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أرفع قبعتي لك
عربي من القرن21 -

وأسترد ما ذكرته في تعليقاتي السابقة , هناك حدود حمر لايمكن تجاوزها في تلك المجتمعات المغلقة بالخرافات والجن والعفاريت !!.. والسؤال الذي يطرح نفسه :- هذه جميعها جاءت بنصوص وبلسان عربي مبين بشأن المرأة , وهؤلاء العباد ينفذون ما تم ذكره , وهل سياقة السيارة أهم من القبول بتلك الأحكام والصفات الجائرة بحق المرأة التي تأتي بعد الحمار والكلب الأسود في أفساد وضوء هؤلاء الرجال ( دون ذكر ما لم تشيري اليه من الموبقات) , أنها النصوص والأحاديث والسنة , يا سيدتي هي الأهم لأنها المصدر وصالحة لكل زمان ومكان , رحلة ألف ميل تبدأ بسياقة السيارة , برافو , والى خطوات أخرى للأمام !!؟..أيها القراء الكرام شاركوا في هذا المنبر المستنير منبر الحرية منبر الرأي الآخر ومنبر لا منبر له كهذه السيدة الجريئة , وشكرا ..

شرط قيادة السيارة
أمن الطريق -

المرأة في السعودية لا تأمن على نفسها من الخطف او التحرش وهي متوجهة لزيارة جارتها بالشارع المجاور وتريدين لها ان تقود سيارة في بلد أشبه مساحة بقارة ؟!

نصيحة من امرأة غربية
بعيداً عن هذيان الملاحدة -

كتبت الكاتبة والصحفية الامريكية "جوانا فرانسيس" في أحد مقالتها تحت عنوان "رسالة من مسيحية إلى مسلمة"، حيث توجّهت الكاتبة الأمريكية بالخطاب للمرأة المسلمة.ونقلت مختلف المواقع الالكترونية من بينها موقع "اماه"، " ummah" قالت "جوانا فرانسيس" مخاطبة المسلمات "إن هناك من يحاول اغراءكن بالأشرطة والموسيقى التى تدغدغ أجسادكن، مع بعث صورة غير لائقة للأمريكيات كذبا ويقولون عنا بأننا سعداء وراضون ونفتخر بلباسنا مثل لباس العاهرات وبأننا قانعون بدون أن يكون لنا عائلات" .وأكدت الصحفية الامريكية التي تنتمي إلى الديانة المسيحية أن واقع معظم النساء في امريكا لسن سعيدات موضحة " أن الملايين منا يتناولن أدوية ضد الاكتئاب، ونكره أعمالنا ونبكى ليلا من الرجال الذين قالوا لنا بأنهم يحبوننا، ثم استغلونا بأنانية وتركونا" .كما حذّرت المسيحية المرأة المسلمة من هؤلاء الذين يريدون تدمير العائلات المسلمة، المحافظة وبمحاولة اقناعهن بانجاب عدد قليل من الأطفال، حيث يقومون بتصوير الزواج على أنه شكل من أشكال العبودية ، وبأن "الأمومة لعنة" ، وبأن الاحتشام والطهارة عفا عليهما الزمن وهى أفكار بالية، -على حد قولها-. أما عن النساء الاوروبيات فقد أشارت الصحفية الامريكية جوانا فرانسيس تعرضن لعملية غسيل دماغ كي يعتقدن أن النساء المسلمات مضطهدات ، حيث قالت إن في الواقع "نحن اللواتى يخضعن للاضطهاد ، نحن عبيد الأزياء التى تحط من قدرنا ، ويسيطر علينا هوس وزن أجسامنا ، ونتوسل للرجال طلبا للحب والرجال لايريدون أن يكبروا" . تابعة كلامها "ونحن ندرك فى أعماقنا أننا خدعنا ، ولذلك نحن معجبون بكن وأنتم مثار حسدنا.. رغم أن البعض منا لايقرون ذلك". وترجت الكاتبة الصحفية "جوانا فرانسيس" النساء المسلمات بعدم النظر الى النساء الغربيات بحقارة أو التفكير بأنهن يحبن الأشياء كما هى عليه، قائلة " إن الخطأ ليس عندما كنا صغارا لم يكن لنا آباء للقيام بحمايتنا لأن العائلات قد جرى تدميرها.. وأنتن تدركن من هو وراء هذه المؤامرة ". ودعت الكاتبة المسيحية "جوانا فرانسيس" اخواتها المسلمات بعدم الانخداع "فلا تسمحن لهم بخداعكن ، ولتظل النساء عفيفات وطاهرات.. نحن المسيحيات يتعين علينا رؤية الحياة كما ينبغى أن تكون بالنسبة للنساء". مردفة "نحن بحاجة اليكن لتضربن مثلا لنا نظرا لأننا ضللنا الطريق ... اذا تمسكوا بطهارتكن ، ولتتذكروا أنه ليس بالو

ضياع شرع اللة
فول على طول -

لو تم وأخذت الأنثى أى حق سوف تطالب ولن تتوقف عن بقية حقوقها الانسانية وهذا يهدد شرع اللة فى الدين الأعلى ...بالطبع فان أسيادكم المشايخ يعرفون ذلك ولذلك يستميتون أن لا تأخذ الأنثى الخطة الأولى وأقصد الحق الأول ...انتهى - كان ولى أمر أحد التلاميذ الصغار فى المرحلة الابتدائية يسأل ابنة : هل تعرف الحرف الأول من حروف الهجاء ؟ وكان التلميذ يجاوب بالنفى ...وكان والدة يضربة ضربا مبرحا لذلك ويقول لة : ألا تعرف الحرف الأول من حروف الهجاء ؟ والتلميذ يصر أوة لا يعرف ....وكانت هذىة الحكاية تتكرر يوميا ...وفى أحد الأيام قامت والدة الطفل وسألت ابنها : هل بالفعل لا تعرف ؟ قال لها التلميذ أنا أعرف ولكن أخشى أن والدى يسألنى عن بقية حروف الهجاء وأنا لا أعرفهم كلهم ..فهمت الأم مقصد ابنها . هذا يشبة تماما قيادة السيارة فى المملكة ...عموما تحياتنا للكاتبة على محاولاتها . أما تعليق 2 - أذكى اخواتة - الذى يبرر فهو كشف عن كارثة كبرى مع العلم أن العالم كلة يعرف ذلك ولكن الذين امنوا يتشدقون بأنهم مجتمع الفضيلة ومجتمع الملائكة ...مساكين الذين امنوا .

الاسلام كرم المسلمة
المسلمة ناقصة عقل ودين -

تقولون وتزعمون ان الاسلام كرم المسلمة طيب ليش ما كرمها بقيادة السيارات والجواب لان المسلمة ناقصة عقل ودين ويا ايلاف انشر ردي على الدواعش

جوانا فرانسيس والحسد
فول على طول -

لماذا تحسدكم جوانا فرانسيس يا شيخ ذكى ؟ على أى شئ تحسدكم ؟ شيخ أذكى اخواتة كالعادة ينقل الكلام بالكامل دون أن يقرأ حرف واحد مما ينقلة ...وان قرأ لا يفهم بالتأكيد ...مساكين الذين امنوا . يا شيخ ذكى الأسرة الوحيدة التى لا تعرف الاستقرار والمدمرة هى الأسرة المسلمة دونا عن سائر العائلات وفى كل الديانات والمجتمعات ..نقطة ومن أول السطر . يكفى الفحل المؤمن أن يرمى يمين الطلاق على المؤمنة شفاهة وتصبح المسكينة فى الضياع ...على الأكثر يرمى لها مؤخر الصداق المتفق علية عند التعاقد والذى أصبح بعد مدة لا يساوى شيئا ..أما الجرى على النفقة فأنصحك أن تشاهد فيلم أريد حلا للسيدة فاتن حمامة وترى المذلة التى تعانى منها المؤمنات ..ولقب مطلقة ونظرة الناس لها ...وبالفعل تصبح فريسة سهلة لكل الذئاب البشرية ...ناهيك عن أنها ليست حاضنة بعد أن كبر الأبناء والشقة ليس من حقها أى مصيرها الشارع ....ربما الشيخ ذكى نسي أن الفحل المؤمن بعد أن يتقدم العمر برفيقة عمرة يأتى لها بزوجة ثانية فى سن أولادها أو أحفادها وعليها أن تتجرع المر دون شكوى أمام شرع اللة وتصبح الزوجة الأولى خادمة للعروسة الجديدة ..ولن نقول زوجة ثالثة أو رابعة فهذا يحددة المستوى المادى غالبا . ولا تنسي أن الفحل المؤمن يتزوج فى السر ويظهر لة أبناء أو حتى أحفاد بعد مماتة يظهرون فى واجب العزاء يطالبون بالميراث كما نعرفة من الواقع ومن الأفلام التى جسدت هذا الواقع ..وبالطبع فان الزوجة أخر من يعلم . اذن لماذا تحسدكم الكاتبة الصحفية جوانا فرانسيس ؟ أكيد هلى لا تعرف شيئا عن الدين الأعلى . والصحفية جوانا لا تعرف بالطبع الضرب والاهانة التى تتعرض لها المؤمنة على يد الفحل بسماح من الشرع الحنيف ..ولا تعرف أن المرأة المؤمنة مفروض عليها أن تلبى طلبات الفحل فى أى وقت وفى أى وضع ....وممنوعة من الخروج حتى لزيارة أهلها الا باذن الفحل حتى لو توفى أقرب ما لها ...وبالطبع فان جوانا فرانسيس لا تعرف موضوع المحلل ..أما عن الأزياء فى الغرب يا شيخ ذكى فهو غير مفروض على أحد سواء لباس العاهرات أو غيرهن ..ومراقبة وزن السيدة ليس بالفرض ولا بالقانون والمرأة فى الغرب لا تتوسل لأحد أن يحبها بل بالعكس هى لها قيمة ووظيفة وليست محتاجة للقوامة عليها من أحد ...فهمت ؟ والمرأة المؤمنة بالتأكيد هى مثار شفقة ليس مثار حسد ..على أى شئ يحسدونها يا رجل ؟ أنتم جميعا تستحقون الشفقة

لا شيء يقطع صلاة المسلم
الله يقطع يا ابو قرن -

حديث الكلب الأسود والحمار والمرإة يقطع صلاة المصلي حديث مدسوس أنكرته ام المؤمنين انكاراً شديداً لا شيء يقطع الصلاة الله

ألمجتمع ألملمع
احمد شاهين -

مقال رائع وألأروع جملتك:- ألمجتمع ألملمع بالفضيلة و باطنه ممتلىء بالرذيلة نحن شعوب نظن أننا أحسن ألناس ونساءنا مصونات بالزجر والتخويف والله نحن مجتمعات ألسوس ناخرنا من ألداخال ولم يبقى سوى ألسقوطوقريبا سنسقط ويبين كل شينحن يا سيدتي لم ولن وما نريد أن نعترف بما نحن عليه لكن كل واحد فينا عارف انه نحن لسنا ما نظهر نحن ما نبطن

الى شيخ أذكى اخوتة
فول على طول -

شيخ أذكى اخواتة ينكر حديث الكلب الأسود والحمار والمرأة ويؤكد على أنة مدسوس وستهم عائشة أنكرتة انكارا شديدا ...طيب يا ذكى عندما تقول أن هناك من دس الأحاديث فى كتبكم فأنت لا تدرى معنى هذا الكلام ...يعنى أن التحريف امتد الى كتبكم المقدسة وأنت غافلون أو مغفلون وأنكم العوبة فى يد الأخرين ...واللة لم يحفظ كتبة من التحريف - الأحاديث وحى يوحى - لماذا لم تحذفونة يا ذكى ...؟ ونحن نسأل أيضا هل امتد الدس أو التزوير الى القران .. ما الذى يمنع ذلك ..؟ ..يا شيخ ذكى فان الأحاديث كتبت بعد محمد بقرنين من الزمان أى بعد موت محمد وعائشة وتابعية وتابعى تابعية ...أى متى أنكرت أمكم وستكم عائشة حديث الكلب والحمار اذا كانت ماتت قبل الأحاديث بقرنين تقريبا ؟ عيبكم أنكم أذكياء جدا وتظنون أن الأخرين أذكياء مثلكم ...ربنا يشفيكم قادر يا كريم . هذا تعليق أخير فى هذا الموضوع . انشر يا ايلاف حتى تعم الفائدة .

مجتمعات الذين كفروا
بلاوي الارثوذكسيات مثلاً -

يا أخي هؤلاء الكنسيون المشارقة عنصريون لم تهذبهم لا وصايا ولا تعاليم يتدخلون فيما لا يعنيهم من شئون المسلمين هروباً من واقعهم الكنسي والأسري والاجتماعي ولو انهم كرسوا أوقاتهم لشئونهم لكان خيراً لهم خذ على سبيل المثال للحصر الآلاف من القضايا مقدمة لكنيسة العسكر الكنيسة الأرثوذوكسية الخائنة طول عمرها بمصر من زوجات يعانين من عدم توافق مع أزواجهن في أبسط الأحوال أو معاملة سيئة تصل للعنف الأسري. وفي وسط منع الكنيسة الأرثوذكسية من الطلاق إلا في حالة الزنا،؟!!! يعني المسيحية تقول للمرأة روحي ازني لتتطلقي وحتى هذا غير متاح !! طيب وإذا طلع الزوج لا يهتم ؟! نجد الكنيسة تعقد العديد من الجلسات للتوافق ومناقشة القضايا فتستمر القضايا لسنوات داخل جدران الكنيسة دون أي حل. وإن حصلت المرأة على شهادة لبطلان الزواج فعليها أن تخوض نفس المعركة مرة أخرى في المحاكم لتأخذ سنوات أخرى لتنال أي من حقوقها القانونية كرعاية الطفل ونفقتها، بل وأيضاًً حتى حقها في الزواج مرة أخرى. وبالتالي فالمرأة الأرثوذوكسية لا تعاني فقط ما يعد معتاداً لأي مرأة مصرية في محاكم الأحوال الشخصية، بل يضاف إليه عنائها وانتظارها بالسنوات لتحصل على البطلان من الكنيسة إن حصلت عليها

حوار الشماس جرجس
وابوه الراهب برسوم -

الواد جرجس بيسأل ابوه الراهب عن الوضع البائس للمرأة الارثوذوكسية المسيحية في ظل الكنيسة وفي ظل المسيحية الرحيمة وهل لهذا علاقة بداء ازدراء النساء المستشري بالكنيسة ؟! يتنهد الراهب برسوم ويقول يا بني جرجس وضع المرأة عندنا نحن الارثوذوكس هي تعسة مع كنيستها ومكسينة من تولد تحت ظل الكنيسة .

بمهاجمة الاسلام يهربون
من واقعهم الكنسيون -

فيما تتسم تعليقات المسلمين السنة بالعقلانية والعلمية فإننا نجد ان الكنسيين المسيحيين يتدخلون فيما لا يعنيهم ويهربون بذلك من واقعهم المسيحي المزري على كل صعيد ويمكن اعتبار تعليقات وكتابات التيار الانعزالي المسيحي المشرقي نموذج للكراهية والحقد السرطاني البعيدة عن المحبة والتسامح تعليقات وكتابات هؤلاء التي تنز حقداً سرطانياً اسوداً تثبت فشل الوصايا والتعاليم في خلق نفسية سوية لهم وأنهم مرضى مستحقين للعلاج والشفقة وربنا قادر يشفيهم او ياخذهم ويريح الانسانية من أحقادهم السرطانية الدينية والتاريخية والنفسية آمييين

تصورات الكنسيين نضح
مجتمعاتهم وأسرهم -

هههههه كل ما يفعله الكنسيون واخوانهم الملاحدة انهم يسقطون ما في مجتمعاتهم وأسرهم من رذائل على غيرهم. ، رمتني بداءه وانسلت. ان شتائمكم للمسلمين نضح تربيتكم المنزلية والكنسية الوضيعة ونتاج بيئتكم .

حوار الشماس والراهب حول
وضع النتايه الارثوذوكسية -

الواد الشماس جرجس بيسأل ابوه ؟!! يسأله عن وضعية المرأة الأرثوذوكسية في ظل كنيستها الراهب برسوم يرد بتنهيده المرأة يا واد يا جرجس. في تعاليم كنيستك مضطهدة بأسوء أنواع الإضطهاد: نحرم عليها أن تحب وتعطي قلبها لمن تريد عندما تصبح شابة في مقتبل العمر وإذا أحبت شاباً وكان مسلم نقتلها بدم بارد وبمباركة الكنيسة وإذا هداها الله لنور الإسلام كان عليها أن تختفي من مناطقنا الموبوءة بكراهية المسلمين ، لأن مصيرها يكون القتل الفوري إن عثرنا عليها أو السجن الإنفرادي مدى حياتها في غرفة من غرف الأديرة الصحراوية النائية وكنيستنا تحرم عليها الطلاق إن هي شاءت أن تفارق زوجها السبب أو آخر كما أن معظم الأرثوذكسيات يشكين من الحرمان الجنسي نسبة لحالات العنة الجنسية التي يعاني منها معظم ذكورنا الا الرهبان هههههه ، وهذا هو أحد الأسباب الرئيسة لهروبهن مع شباب المسلمين) ولكن ماجمعه بولص لا يرفقه الارثوذوكسي الذي يعبد ماجاء بولص ! لا تستطيع الارثوذوكسية المسكينة الخلاص من سجن زواج فاشل ونكدي قوامه العذاب النفسي والحرمان والمعاناة مدى الحياة! وفي تعاليم كنيستنا المطلقة لا تتزوج مرة أخرى ومن يتزوجها محكوم بالزنا بتعاليم الكنيسة ومع كل هذا مازلنا وهذا زجاج بيوتنا وكنائسنا وقلايات رهباننا نرجم الناس بالحجارة!

قيادة المرأة
ورقة للمساومة -

السعودية الاولى عربياً في حوادث السيارات العنيفة والمميتة والرجال لا يأمنون على أنفسهم فكيف بالنساء ؟! على كل حال وبعيداً عن هذيان الكنسيين واخوانهم الملاحدة فإن ملف قيادة المرأة لدى السلطة تستخدمه لتضمن ولاء المحافظين او تقدمه قربان تنال به رضا الغرب

محاولات يائسة !؟
Almouhajer -

كالسيد الكاتب الكتبي من الإمارات , تحاول السيد الكاتبة هنا وبجرأتها المعهودة أن ترفع اللائمة عن الدين الأعلى . محاولات جريئة لكنها يائسة با ئسة فكما يقول العزيز فول""لو تم وأخذت الأنثى أى حق سوف تطالب ولن تتوقف عن بقية حقوقها الانسانية وهذا يهدد شرع اللة فى الدين الأعلى"". شكراً لك يا فول والشكر للكاتبة الجريئة .

اين دليلك
يا هجوره الصليبي -

بالفعل الدين لا علاقة له بالمنع هذه رغبة السلطة الحاكمة كما شرحناها وليس ضغط واعتراض المحافظين كما تحاول الكاتبة ان تروج. ثم يا هجورة الصليبي هات لنا انته وإخوانك الصليبيين الآخرين فوليو و خوليو ما يمنع المرأة من قيادة السيارة هات بس الدليل وما تهربش زي كل مره ههههه علماً ان النساء المسلمات يقدن السيارة في خمسين دولة مسلمة ما عدا السعودية انكم يا كنسيين تهربون من البلاوي المتلتلة في مجتمعاتكم وأسركم المسيحية بمهاجمة الاسلام ولن تفلحوا وستفشلوا وستنقضي اعماركم هباءا وتموتوا وتتعفنوا في قبوركم و تحترقوا الى يوم الدين وبعده عذاب اليم ومهين في نار الابدية

16مكررهجورةالصليبي
Almouhajer -

هالقدّ يا هجورة بيحكك جلدك , بس تقرى مشاركة المهاجر؟دليلي هو الواقع الذي تتحدث عنه الكاتبة العزيزة فهل تضيع الكاتبة وقتها لمعالجة حالة غير موجودة ؟ أما العائلة المسيحية في الشرق العربي فهي من أكثر العائلات تماسكاً في العالم كله ؛ أما العائلة في الغرب (المسيحي) فلا نتخذها مقياساً يا هجورة الصليبي فهل تفهم الأمر هذا وتعيه ؟

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

الاسلام كرم المسلمةالمسلمة ناقصة عقل ودين - GMT 12:31 2017 الثلائاء 28 مارستقولون وتزعمون ان الاسلام كرم المسلمة )<< ولا تزعل وتضايق الكرامه عن أسيادك اليهود فقط وهذا خير دليل("محظور استخدام غسالة ذات فتحة أمامية"، هكذا كان نص فتوى الحاخام، بارويخمان، حول إمكانية استخدام النساء الحريديات "المتشددات" للغسالة "الأوتوماتيك وبحسب موقع "لو رليفنتي" الإسرائيلي، فإن أساس رفض الحاخام بويخمان لاستخدام الغسالة الأوتوماتيك يرجع إلى تجنب الوقوع في معصية إقامة علاقة غير شرعية بين امرأتين (الغسالة ومستخدمتها هذا ولم تتوقف فتاوى بارويخمان عند هذا القدر، فلقد أصدر فتوى الشهر الماضي تحرم استحمام النساء عاريات، مؤكدا وجوب سترة المرأة عند دخولها إلى الحمام، كون جسد المرأة عرضة للوقوع في المعصية في أي لحظة وأي وضع، لذا وجب ستر جسدها) << شو رأيك تشرح لي عن قضية الغساله والمرأه أو بتاخذ وضعية اعمل نفسك ميت "" يقولون "" لا ترمي على الناس حجاره وبيتك من زجاج حتى لا يمسك أحدهم نفس الحجر ويرمي بيتك ويكسر زجاجه وينزل يكسر عقلك الفارغ معاه ""

قمة كرامة
المرأة الغربية -

المرأة في الغرب ينظر لها كالزهرة الجميلة الفواحة. يمكنك شمها ولمسها ومدح جمالها وخداعها والاستمتاع بها.. لكن اياك ان تتزوجها أو تنجب منها.

رداً على هجوره
الحقود -

ولد يا هجوره الكاتبة تتكلم عن واقع من واحد وخمسين واقع هو عدد الدول المسلمة و متى تحررت من العناد والكراهية والمكابرة ستعرف انه لا يصح التعميم واما عن تماسك الاسرة المسيحية فلأنها جزء من واقعها ومحيطها الاجتماعي المسلم المتماسك الذي تعيش فيه والذي تعلمت منه الكثير متى يا هجوره الصليبي ستتخلى عن احقادك وتعيش وفق وصايا مخلصك وتخلص صدرك من الاحقاد على المسلمين الذين ما ضروك بشيء فأنت ولدت كافر وعايش كافر وحتموت برضو كافر وحتخش الابدية كافر مالم يكتب لك الهداية وتصبح داعية للإسلام وتدافع عنه .

الى رقم 20
زعبوط أخو فول -

بالفعل فان المرأة فى الغرب مثل الزهرة الجميلة ولها رائحة عطرة بالفعل ..عكس رائعة العفن والعرق التى تنضح من لابسات الخيام المتحركات والخائفات ...أما اللمس والتحرش والتزنيق والحشر فى المواصلات والطوابير والذى منة فهو يحدث فقط فى بلاد الذين امنوا ...والاستمتاع بها هذا جزء من شريعة الذين امنوا بل ركن أساسي عند اخوانك الشيعة ...والخداع والكذب أيضا مسموح بة فى شريعة الذين امنوا ...متى تخجلون ؟

حضرة الحقود المحترم !
Almouhajer -

في بلد واحد من آلاف ؟؟!! المهم أنه بلد الحرمين الشريفين , وهو البلد الذي يطبق الشريعة الإسلامية , وإذا كانت المرأة تقود السيارة في قطر أو الكويت أو الإمارات أو إندونيسيا...إلخ فذلك تجاوزاً منها لتعاليم الدين الحنيف , وهذه علامة جيدة يمكن أن تشير إلى إمكانية تطوركم يا سيد الحقود . أما أن تماسك العائلة المسيحية في الشرق عائد إلى وأقتبس قولك الهذياني ""فلأنها جزء من واقعها ومحيطها الاجتماعي المسلم المتماسك"" هذا كلام معاكس للحقيقة, ويا ليتكم تتعلمون من واقع الأسرة المسيحية في الشرق, التي تتبع تعاليم المسيح سيد السلام والتسامح , لربما تنخفض نسبة الطلاق في دول الخليج إلى ما تحت ال 35% . ألم تقرأ قبل حوالي الأسبوعين أو أكثر, عندما طالب الرئيس السيسي الأزهر بتوثيق الطلاق خطياً وعدم قبوله شفهياً فقط فرفض الأزهر, على أن الأمر كان وما زال هكذا منذ أيام النبي محمد(ص) , ولا يمكن تغيير سنة النبي الكريم . صدري مليء بمحبتكم يا مساكين , ومن هذا المنطلق أنتقد بلاويكم الكثيرة .

ليته صمت هذا
ولم ينعق -

رائحة عطرة في دكاكين الليل ومصانع الايدز فقط. رائحة زكية أليس كذلك؟

لا سبيل لدى الغرب
الا الصحبة ودكاكين الليل -

من حق كل امرأة بالغة ان تجد فرصة الزواج والامومة ورعاية الأطفال، لتكون انسانة أولاً وامرأة ثانياً وأم ثالثاً. حتى ولو اقتضى ذلك المشاركة العادلة والطاهرة. انه العدل الاجتماعي كما في حالة المشاركة في المال عند الجوع .

القياده
وعد -

من ابسط حقوقها القياده فهي ليست قاصر ولا معاقه لتحتاج احد لتوصليها ولكن البعض فرضوا عليها اشياء لا اساس لها بالدين وبالرد على من يقولون الزحمه فلا مانع بأخراج السائقين الاجانب فذالك سيوفر مساحه كما ان يجب ان يحدد سن للقياده لان الاطفال اصبحوا يقودون بأهمال من والديهم واما عن كبار السن ف ما بعد ال55 لايقود لانهم اكثر من تسبب بحوادث لان اكثرهم لديهم مشاكل صحيه

زعبوط
أهكذا تبنى الأمم؟ -

هل جدلك يغير أو يصلح قيد أنملة من شأن امرأة في الغرب تبحث عن عش وزوج وأمومة منذ مراهقتها حتى وفاتها؟

المهاترة
في الظلمة -

الا تملك ابداعاً غير ترداد عناوين المنتقدين وغير خطاب الازدراء؟