العلم الكردي ووأد الفتنة التركية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قليل من المتابعين والمختصين والمؤرخين والسياسيين العراقيين والكرد يعلمون ان تركيا كانت أحد أسباب انتكاسة الثورة الكردية سنة 1975، حيث كشف الرئيس العراقي المعدوم صدام حسين في احد أحاديثه خلال سنوات الحرب الايرانية العراقية معلومة مهمة، وبين ان رئيس الوزراء التركي بولند أجويد في تلك الفترة طلب منه عدم منح كرد العراق الحكم الذاتي وعدم تلبية مطاليبهم والغاء الاتفاق الحاصل بين الكرد وحكومة بغداد المعروف ببيان الحادي عشر من اذار، ومن خلال هذا الاعتراف للرجل الأول بالعراق يمكن لمس الدور اللئيم للنظام التركي المتسم بالخبث والغدر تجاه العراقيين وتجاه الكرد على السواء لان الدور صب ومازال يصب في مسار تخريب وتدمير العراق.
وضمن السياق نفسه معروف لكوادر وأتباع وأنصار الاتحاد الوطني الكردستاني ان عناصر من الحزب الحاكم بالاقليم في فترة السبعينات وبدعم من تركيا وجهت ضربة قاصمة لمجموعة من بيشمركة حزب الطالبانني وهي معروفة بـ "مجزرة هاكاري" حيث تم القضاء على مجموعة خيرة من المناضلين المقاتلين كانت تعد لبداية انظلاق ثورة كردية جديدة في ربوع اقليم كردستان ضد نظام حكم البعث البائد.
ومن يريد ان يتمعن ويتعمق أكثر في مجال الغدر التركي بحق الكرد وحقوقهم القومية والوطنية والمدنية يمكن ان يعود الى الدراسات المتحققة عن الثورات الكردية في كردستان الشمالية والجنوبية والشرقية وحتى الغربية منها وأسباب اطفائها، ويدرك تماما ان احد اسباب الاخماد هو تركيا ونظامها وحكومتها وجيشها واحزابها السياسية بسبب النهج العنصري المقيت المستتب في دستور كمال اتاتورك الذي صنع جمهورية مليئة بالحقد والكراهية والخبث والغدر ضد الكرد والعرب معا، وهذا الشرع غير الانساني المتواصل في عروق أنظمة الحكومات المتعاقبة في أنقرة هو الذي حدى بوزير خارجيتها بالسنوات الاخيرة ان يطلق تصريحه العنصري الخارق القائل "سنحارب محاولات قيام الدولة الكردية حتى وان كانت في أمريكا الجنوبية".
والعراق البلد الأمين الذي استوطن قوميات واديان ومذاهب عديدة ومتنوعة، وحاول دائما ان يستظل بالوئام وان يعيش بالاخاء والتعايش والسلام بين عربه وكرده وتركمانه واقوامه من الكلدانيين والاشوريين والسريانيين، وجاهد من اجل التشارك والتسامح الديني بين جميع اديانه ومذاهبه من السنة والشيعة والمسيحية والايزيدية والصابئة والمندائية واالكاكائية والحقانية وغيرها من الاعتقادات الدينية والمذهبية التي تحترم وبتقدير داخل مكونات المجتمع العراقي، ولكن بالرغم من اصرار العراقيين لقرون وعقود طوال على السلام والتسامح والتعايش القومي والديني الا ان اطرافا اقليمية ومنها تركيا القديمة والحديثة حاولت دائما زرع الفتن فيما بينهم وبث نزعة العنف والحرب فيهم بالمكر والخبث والغدر، ومازال العراقييون بأغلبيتهم وخاصة الكرد منهم يأنون من وطأة الالام والمعاناة والمأسات التي لحقت بهم من تركيا العثمانية ومن أنقرة الكمالية، وكم من تدخل سافر حصل في الشؤون الداخلية العراقية وخاصة في كركوك بحجة حماية التركمان، والغريب ان النظام التركي لا يخفي تدخلاته عن الانظار بل تعمل بوضح النهار ويعلن عنها بتصريحات نارية خارقة للاصول والاعراف الدبلوماسية، وسرقة النفط الكردي منذ سنوات أكبر دليل على الواقع المؤلم المخزي، ويعتقد بعض المراقبين انها أكبر عملية سطو على النفط في العالم، والغريب السكوت المريب لأطراف اقليمية ودولية ومنها الحكومة العراقية عن هذا السطو العملاق.
وآخر ما وصل اليه الغدر والخبث التركي هو الفتنة التي افتعلتها أنقرة حول رفع العلم الكردستاني الى جنب العلم العراقي في محافظة كركوك وفق السياقات القانونية والدستورية وذلك بالتعاون والتنسيق مع مجموعات محلية محسوبة على العراقيين، ويبدو ان هذه الفتنة الجديدة الماكرة عمل من أجلها رجب طيب اردوغان ورئيس وزرائه يلدرم بكل جدية لاشعال النار بين الكرد والعرب والتركمان في مدينة تقطنها أغلبية كردية، وبالتالي مد لهيب النار الى ما بين العراق واقليم كردستان، وتحويل نار القتنة الدينية والمذهبية الطائفية الى فتنة قومية تحرق الاخضر واليابس في كل أرجاء العراق.
وللتذكير تأتي الجهود التخريبية لانقرة لاقتعال واشتعال نار الفتنة في كركوك وفي كل ارجاء العراق بعد فشل ضغوطها وجهودها لافتعال حرب أهلية بين الكرد والكرد في الاقليم بحجة تواجد قوات حزب العمال الكردستاني في
شنكال وهي بالاصل مجموعات ايزيدية دفاعية محلية شكلت بدعم من الحكومة العراقية لحماية السكان والمنطقة من داعش الارهابي.
وبالرغم من قانونية رفع العلم الكردي الى جنب العلم العراقي من خلال القرار الصاددر بأغلبية اعضاء مجلس محافظة كركوك، وحسب ما وضحه بعض الاعضاء الكرد في المجلس فان القرار ضمن ايضا حق الاعتراض على قرار الرفع لدى المحكمة الاتحادية والسلطات القضائية من قبل الكتلتين العربية والتركمانية في المجلس، وهذا يبين مدى شفافية القرار من جوانبها السياسية والقانونية والدستورية، وهذا يعني ان حجم المسألة ليس بهذا الكبر وكل ما ينشر ويذاع مبالغ فيه ولا يعبر عن الحقيقة، وما يساق لها من قبل انقرة وبعض الجهات السياسية المحسوبة على اخواننا التركمان فان دوافعها لا تصب في خانة مصلحة كركوك ولا في صالح أهلها، بدليل ان اعتراض اخواننا العرب من أهل المدينة هاديء ومتزن ولا يبعث على القلق ومشاوراتهم مع الاطراف والاحزاب الكردية تسير بتأني وتروي خدمة لمصلحة الحكومة المحلية وكل المواطنين في كركوك، والتروي الحكيم جاءت من خلال جهودهم الطيبة في تجميد قرار مجلس النواب العراقي العاجل الذي صدر بمنع رفع العلم الكردي في كركوك.
في الختام ومن باب الحكمة والمسؤولية يمكن القول ان العراقيين بعربهم وكردهم تمكنوا من وأد فتنة للنظام التركي بحجة الاعتراض على رفع علم له مسوغاته القانونية في الدستور العراقي الدائم، ولكن هذا لا يعني ان أنقرة سوف تتوقف عن بث فتن اخرى الى داخل المكونات السياسية والقومية والمذهبية العراقية، ولهذا نأمل من الكل ومن جميع القوى السياسية العراقية والكردية التعامل بحكمة وتعقل وتروي مع كل القضايا السياسية التي تهم العراقيين بجميع قومياتهم واديانهم ومذاهبهم بغية حماية البلد من كل مكروه، والله من وراء القصد.
* كاتب صحافي
التعليقات
لا فرق بين التركي وووووو
sherin -عندما يتعلق الأمر بحقوق الكورد فإن العرب و الأتراك و الفرس ينسون خلافاتهم و يخططون لإفشال أي تقدم للقضية الكوردية. لا فرق بين الأتراك و الفرس و العرب بالمرة. ألم تجمع الجزائر بين العراق و إيران و تصالحوا لإفشال حقوق الكورد. لذلك لا يمكن الاعتماد على أي منهم. الشيء الوحيد المهم هو وحدة الكورد ووحدة هدفهم. الحقوق تنتزع انتزاعا و على الكورد عدم التنازل عن حقوقهم مهما تكون الصعوبات. محتلو كوردستان يغيرون جلدهم حسب الظروف فإن كانوا في مركز قوة ينعتون الكورد باسوأ الصفات و أن كانوا في مركز ضعف يقولون نحن أخوة و لا فرق بيننا و كلنا إسلام. المشكلة لدى الكورد انهم بسطاء و طيبي القلب فتراهم مسلمون أكثر من العرب أنفسهم و تراهم شيعة و علوية أكثر من أصحاب تلك الطوائف . أعداء كوردستان استغلوا تلك الصفة فجعلوا الكورد يحاربون بعضهم البعض . كوردستان اولا و كوردستان آخرا و لا شيء آخر و هذا هو الضمان بعدم تكرار مآسي الماضي.
توركيا الى الانهيار
شاهو -توركيا تتدخل في شؤون الدول الاورپيه والافريقيه والعربيه وتدعى انها تدافع عن الاسلام ،اَي اسلام ، اسلام اليهودي اتاتورك ؟واو اقامه أفضل العلاقات مع النظام الاسرائيلي ؟ لا اعتقد ان يكون هناك دوله أو شعب أو حكومه في الكون اكثر عنصريه من تركيا ، وانشاءالله ستقسم تركيا وكذلك ايران الى دويلات
الكاتب المحترم
عراقي متبرم من العنصريين -أسألك هل رأيتَ ـ سلم قلمك ـ أو أحدٌ من الناس علماً عراقياً إلى جانب العلم الكردي الذي رفع على بنية محافظة كركوك؟ لم تُظهر وسائل الإعلام وعلى رأسها إيلاف وراجع تقاريرها الأخيرة بهذا الشأن إلا العلم الكردي ولا أثر يذكر للعلم العراقي. لا أخفي عليك بأني أعدّك كاتباً كردياً هادئاً متزناً وموضوعيّاً وخاصة لما ذكرتَ في معرض مقالتك أن العراقيين بجميع مكوناتهم اعتادوا على التعايش والإخاء والوئام والسلام ، فإذا كان الأمر كذلك والشعب العراقي بنظركم أيها الأكراد هكذا فلماذا تثيرون موضوع العلم الكردي بين آونة وأخرى؟ وما دخل تركيا التي تريدون نشر غسيلكم العنصري عليها برفع علمكم فوق بناية محافظة كركوك بهذا الحجم الكبير اللافت للانظار وبهذه الصورة المستفزّة؟ مادخل تركيا بعملية تكريد كركوك وتهجير أهاليها من العرب الكركوليين عن أب وجد وتهديم بيوتهم وتوطين أكراد مستوردين مكانهم؟ لا نتحدّث عن جلب صدّام لعراقيين من الجنوب والذين لم يبق أحد منهم في المدينة بعد ٢٠٠٣ ولو أن لكل عراقي الحق في الإقامة في أية نقطة من العراق لأنّ الجميع مواطنون عراقيون ولهم الحرية الكاملة في التنقل والعيش والعمل في عرض العراق وطوله؛ يعني جنابك لو قررت السكن والعمل في بغداد أو البصرة كما يوجد الآن مئات الآلاف من قومك هناك هل لأحد في بغداد أو البصرة الحق في منعك من ذلك كما فعلتم وتفعلون أنتم في مدننا الشمالية؟ سيدي؛ العملية الديموغرافية التي تقومون بها في مدن شمالنا الآشوري بتهجير من لاينتمي إلى عنصركم وتكريد كل شيئ حتى السهل والجبل والماء والهواء والحرث والنسل وجلب أكراد غير عراقيين من سوريا وتركيا وإيران وأذربايجان وقرقيزيا ومنحهم الجنسية العراقية وحتى شهادة الجنسية لتلعبوا لعبة التصويت على كردية كركوك هذه البلدة العراقية الآشورية الفسيفسائية بغية ضمها إلى ماأسميتموه (كردستان) كمقدمة لتأسيس كيانكم العنصري بعد اقتطاع أكبر كمية ممكنة من الأراضي العراقية مستغلين اضطراب الأوضاع في البلد وضعف حكومتنا التي أنتم أحد أسباب ضعفها بوجودكم بين ثناياها هي جريمة كبرى بحق الإنسانية عامة والعراقيين خاصة ثم تقول جنابك: تركيا!.. لو كانت تركيا هي من وراء ذلك فلماذا سيدكم مسعود وكذلك جلال مرتميان حتى النخاغ في حضنها؟ قل غيرها يارجل، أو انصح قومك وقادتهم أن يتوقفوا عن ممارساتهم العنصرية الخبيثة بحق العراق وشعبه. نعم؛ عليكم يا م
كلام من الدر
حسن كريم -كلام صائب ورأي وتحليل واقعي وقراءة موضوعية للدوور التخريبي والعنصري لاردوغان وتركيا الطورانية واكن كل الحب والتقديرلهذا القلم المبدع والكاتب المحترم مع الشكر الى ايلاف
حسب سيفر 1920
شرق تركيا للارمن -ان شرق تركيا / الهضبة الارمنية المحتلة هو للارمن وليس للاكراد وكانت تسكنها اكثرية ارمنية قبل الابادةالارمنية والمسيحية 1915-1923 على يدالاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الاجار وبعد افراغ شرق اناضوليا من الارمن والمسيحيين عن طريق القتل والاستكراد والتهجير وفي سنة 1925 رفض الدكتاتورمصطفى كمال طلب بريطانيا رجوع الارمن الناجين من الابادة والقتل والاستكراد الى مدينة فان الارمنية المحتلة والى المنطقة حول بحيرة فان باعتبارها قدس اقداس الارمن ومنطقة نشوء الامة الارمنية والحضارة الارمنية فسكن الاكراد قتلة الارمن والمسيحيين في بلاد الارمن المحتلة والفارغة من الارمن واستوطنو في بيوت ومدن وقرى الارمن لا لامبراطورية كردستان في بلاد الارمن المحتلة والموت للمجرمين الاتراك والاكراد وعاشت جمهورية ارمينيا العظمى المتحدة واشور وبوندوس اليونانية حسب معاهدة سيفر 1920 ان شرق تركيا الى البحر المتوسط ارض ارمنية وجزء من جمهورية ارمينيا
طلعو من اراضينا الارمنية
الشعب الارمني حي لم يمت -حسب معاهدة سيفر 1920 ان شرق تركيا الى البحر المتوسط ارض ارمنية وجزء من جمهورية ارمينيا اطلعو من اراضينا الارمنية المحتلة يا اكراد في شرق تركيا واتركوها والا في الوقت المناسب لنا ناتي ونطردكم يا مجرمي الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 معا مع الاتراك لا كردستان في ارمينيا المحتلة والشعب الارمني حي لم يمت ويريد اراضيه يامستوطني ومحتلي ارمينياالغربية والصغرى
الموضوع المبتور
برجس شويش -ان الكاتب يسلب القراء البابهم حين يتناول ان موضوع من كل جوانبه والاهم ان يكون حياديا ولا يتسرع في حكمه , الكاتب البارع يترك الحكم للقراء, السيد الكاتب يتناول تركيا فقط ( يستهدف البارتي بذلك) بينما هو لم يذكر مجرد ذكر ايران الملالي و لا سوريا العروبة و لا الحكومة العراقية الطائفية, ايران لها نفوذ اكبر بكثير من تركيا في العراق وهي التي تملي على الطائفين في حكومة العراق سياسات معينة تؤدي الى خلق الفتن بين شعب كوردستان و العراقين و هي التي امرت نوري المالكي بعدم تطبيق المادة 140 باعتراف صريح و واضح من حنان الفتلاوي من حزب الدعوة و غيرها, لاحظوا معي ان الكاتب يقلل من اهمية دعم الحكومة العراقية لبعض الايزيدين وربطهم بالحشد الشعبي, فهي خيانة عظمى لكوردستان لان شنكال جزء من كوردستان. ايران وحتى الطائفين التابعين لها في الحكومة العراقية لا يهمهم كركوك , ما يهمهم هو خلق فتنة بين عرب السنة و التركمان من جهة و الشعب الكوردستاني من جهة ثانية . السيد الكاتب كعادته ينبش في الماضي ويضرب على اوتار الفتنة بذكر احداث اليمة وقعت, ليس بهدف ان نتعلم الدروس منها ولا نكررها ابدا , بل لايقاذ الكراهية و الحقد بين اليكتي و البارتي, اذا البارتي اعتمد على تركيا فان اليكتي ايضا اعتمد على النظام العروبي البعثي في سوريا وعلى النظام الايراني حينذاك, الغلط بالغلط لا يصلح كما هو كلام دارج. اليوم نعيش حقبة تعاون وتنسيق استراتيجي بين اليكتي و البارتي ونتائجها على الارض: الفدرالية والامن و الاستقرار وعلاقات دبلوماسية هامة مع دول صاحبة القرارات. لماذا تنبش في الماضي , يا كاتب؟, ليحكم القراء على ما تكتبه .
جماعە السلطان
ازاد -مع ان ترکیا تقتل یومیا الکرد فی ترکیا وسوریا والعراق. فان کلامک السلبی عن ترکیا سیغضب الکثیر من الکرد ، فجماعە البرزانی سوف لن یعجبهم کلامک وسیضعوک فی خانە الاعداء ، الا یسلم البرزانی النفط لترکیا باقل من ثلاثین دولارا والمواطن الکردی یدفع ١٥٠ دولار لبرمیل النفط .فعند الجماعە من سب اردوغان کمن سب تابعە . اما جماعە الاتحاد الاسلامی الکردی وکبیرهم علی القرداغی من الاخوان المسلمین الکرد فهم اکثر ترکیە من الاتراک ، ثم جماعە جحوش الانکس الذی یدربهم ضباط اتراک تحت اشراف المیت الترکی فی دیانا بمحافظە دهوک وقادتهم المتسکعین فی فنادق اسطنبول ، کل هؤلاء یسبحون بحمد اردوغان الذی طلب الیوم انزال العلم الکردی فی کرکوک ، وقال علی حکومە شمال العراق ان لا یتمادی
لسنا عراقيين بل مستعرقين
لسنا -لسنا عراقيين بل مستعرقين
أنت أمازيغي:إذن فأنت عنص
أنت -أنت أمازيغي:إذن فأنت عنصري
علم معترف به
عادل باجلان -علم اقليم كوردستان علم معترف به من قبل البرلمان العراقي ومن قبل الدستور العراقي ويمكن رقعه في اي بقعة من ارض العراق الى جانب العلم العراقي لانه علم دستوري والضجة المفتعلة حوله تحريت من الميت التركي لان تركيا تعتبر حتى الملاك الكوردي عدوا لها والا لمذا هذا الصراخ والعويل من قبل ارودوغان وعبده المامور علي يلدرماني وكركوك ليست ولاية تركية لكي يفرضوا امرهم عليها، خسأتم يا دعاة العنصرية والشوفينية والنازية التركية الجديدة.
المعلق رقم 8
برجس شويش -اعتقد يكفي ان اكتب لك هذا الكلام الرائع: الرئيس بارزاني يقود شبه دولة بينما قائدك المغوار يقبع في السجن ولم يحرر جماعته في قنديل شبر واحد من شمال كوردستان. لا اريد ان انتقص اكثر من هذا.