&
القاهرة- ضحى خالد: لم يكن المطرب المصري محمد الحلو الفنان الوحيد الذي قاده الـ"بزنس" للسجن بعد فشله في إدارة مطعم لبيع الأسماك بمدينة نصر فقبله خسر الفنان الكوميدى يونس شلبى أكثر من مليون جنيه بعد شرائه 50 فدانا في محافظة الدقهلية بدلتا مصر ، وأنفق كل ما يملكه على استصلاح تلك الأرض الا انه اكتشف بعد فوات الأوان أنها تعوم على بحر من الملح تستحيل زراعتها ، وحين عرضها للبيع لم يجد من يشتريها حتى الآن ، وعن سبب شراء يونس شلبى الأرض قال انه كان يحاول أن يزرع أرضا في مسقط رأسه ولكنه خسر كل ما يملك في سبيل تحقيق حلمه.
أما الفنان عادل إمام فقام بشراء 100 فدان من الأراضي الصحراوية في مدينة القصاصين بالإسماعيلية ودفع أكثر من مليوني جنيه ولم يستفد منها حتى الآن بشيء لعدم وصول مياه الري إليها ، كما تعرض لبعض مضايقات البدو له خصوصا أنهم يملكون حجة تؤكد ملكيتهم للأرض ومازال الصراع بين الزعيم والبدو على الأرض قائما حتى الآن، وكان عادل إمام قد خسر أكثر من مليون جنيه كودائع في شركات توظيف الأموال والتي هرب أصحابها بأموال المودعين بما فيهم إمام الذي حصل على 250 ألف جنيه من أمواله في شركات الريان الخاضعة للحراسة.
أما الفنان سيد زيان والذي قام بشراء قطعة أرض باسم زوجته في الاسماعيلية مساحتها 75 فداناً فقد تعرض لأكثر من موقف حيث قام أحد العاملين في الزراعة بزراعة بعض النباتات المخدرة وتم القبض على العامل وأيضا ابن الفنان وعندما اعترف العامل بمسئوليته عن النباتات المخدرة تم الافراج عن نجل سيد زيان والذي ترك الأرض بلا زراعة رغم أنه يدفع أقساط سنوية تصل الى 250 ألف جنيه بتكلفة اجمالية تصل الى ثلاثة ملايين جنيه. كما تعرض سيد زيان لأكثر من اتهام بعد قيامه ببناء برجين على النيل بالجيزة واتهمته الضرائب بالتهرب الضريبي ، وطالبته بدفع مبلغ مليون جنيه ولكنه قام بعمل تصالح وأقسم الا يعود الى المشاريع التجارية مرة أخرى طوال حياته خاصة بعد خسارته 3 ملايين في أرض زراعية ومثلها في الأبراج السكنية.
أما الفنان محمد صبحى فقد خسر حتى الآن أكثر من 12 مليون جنيه انفقها على مشروعه (مدينة سنبل) بطريق مصر الاسكندرية الصحراوى حيث يحلم صبحي ببناء أكاديمية للفنون ومسرح ومدرسة لتعليم الأطفال المشردين ولكنه لم يستطع استكمال مشروعه& وترددت شائعات قوية عن حصول صبحي على 30 مليون جنيه من السلطات العراقية لاستكمال مشروعه الأمر الذى نفاه صبحى بشدة وأكد بأنه سافر الى العراق لمساعدة الشعب العراقي وليس لتقليب جيوب المسئولين
ومازال مشروع مدينة سنبل متوقف وصبحى مطالب بدفع مبلغ 750 ألف جنيه للدولة الأمر الذى جعله يفكر في البحث عن شركاء من رجال الأعمال المصريين يؤمنون بفكرته وحتى الآن لم يجد من يشاركه.
أما الفنانة شريهان فقد باعت محل الملابس الذي كانت تمتلكه في حي العجوزة بالجيزة بعد أن أنفقت مبلغ 650 ألف جنيه على التجهيز والديكورات ، فضلاً عن استيراد ملابس خاصة من باريس بمبالغ تصل الى مليوني جنيه وبعد ثلاثة أعوام قامت بتصفية المشروع وخسرت أكثر من 3 ملايين جنيه. ولم تستسلم شريهان ولكنها شاركت بنسبة في إحدى شركات العطور والتى اشترت اسهم منها بمبالغ تصل الى 5 ملايين جنيه ومازالت تدفع ثمن دخولها في المشاريع التجارية فلم تجن سوى خسائر تصل الى عشرة ملايين جنيه.
أما الفنان فاروق الفيشاوى فقد تعرض لعملية نصب من احدى شركات المقاولات الوهمية والتى نصبت فاروق الفيشاوى رئيسا لمجلس ادارتها واعتقد الفيشاوى بأنه سيقدم خدمات جليلة لاعضاء النقابات الفنية وتعاقد على بناء مساكن وشراء اراض لنقابة المهن الموسيقية ولكنه اكتشف عدم جدية الشركة فقام بتقديم استقالته فورا ولكنه فوجئ بالقبض عليه في مطار القاهرة وترحيله لقسم الدقي وهناك واجه اتهامات بالنصب على أعضاء نقابة المهن الموسيقية وعددهم 22 فردا قدموا بلاغات ضده وبعد قضائه ليلة ساخنة في الحجز خرج فاروق بكفالة مالية ومازالت قضيته معلقة حتى يصفي حساباته مع اعضاء النقابة حيث من المقرر أن يقوم الفيشاوى بدفع مليون ونصف المليون جنيه الى الأعضاء وهى المبالغ التى حصلت عليها الشركة الوهمية.
والممثل عبد الله محمود دفع مبلغ 340 ألف جنيه لشراء كافيتريا في الأقصر وقام بعمل ديكورات بمبلغ 100 ألف جنيه ويوم الافتتاح فوجئ بوفد من هيئة الآثار المصرية يطلب منه تسليم الكافيتريا لأنها تخضع لهيئة الآثار وحاول عبدالله محمود ايجاد حل دون جدوى ومازالت الكافيتريا تابعة لهيئة الآثار واستسلم عبدالله محمود للخدعة التى دفع كل مايملك ثمنا لها. ونفس الامر حدث مع الفنان هادى الجيار الذى قام بشراء قطعة أرض زراعية مساحتها 25 فدان في منطقة الحسينية بمحافظة الشرقية وفوجئ بأنها تخضع لهيئة الآثار ولم يجد حلا لها حتى الآن. أما الفنانة ليلى علوي فقد دفعت مبلغ 2 مليون جنيه في أحدى القرى السياحية بالغردقة وبعد عام أغلقت القرية أبوابها وقامت بشراء أرض على كورنيش الغردقة بمبلغ 600 ألف جنيه وفوجئت بالدولة تقوم بعمل كورنيش لا يمكن بناء أى شئ عليه ولم يكن فشل ليلى علوى تجاريا فقط فقد خسرت 6 ملايين جنيه في شركة الانتاج التى قامت بانشائها وانتجت مجموعة من الأفلام منها (سمع هس) و(يا مهلبية يا) وغيرها من الأفلام.
وأيضا خسرت الفنانة ماجدة الصباحى مبلغ مليون جنيه حيث قامت بشراء أرض في موقع متميز في مدينة 6 أكتوبر لبناء مجمع ماجده للفنون والذى يحوى دار عرض سينمائية ومدرسة لتعليم الموسيقى ومسرحاً ومجموعة من الاستديوهات السينمائية ويصل اجمالى المشروع الى 400 مليون جنيه ولم تستطع ماجدة فعل شيء سوى دفع مبلغ مئة ألف جنيه للاستشارى الذى صمم لها المجمع وقامت ماجدة بعرض الفكرة على المسئولين في التلفزيون ولم تجد القبول فخسرت مبلغ مليون ومائة ألف جنيه فقط لا غير .
أما الفنان عادل إمام فقام بشراء 100 فدان من الأراضي الصحراوية في مدينة القصاصين بالإسماعيلية ودفع أكثر من مليوني جنيه ولم يستفد منها حتى الآن بشيء لعدم وصول مياه الري إليها ، كما تعرض لبعض مضايقات البدو له خصوصا أنهم يملكون حجة تؤكد ملكيتهم للأرض ومازال الصراع بين الزعيم والبدو على الأرض قائما حتى الآن، وكان عادل إمام قد خسر أكثر من مليون جنيه كودائع في شركات توظيف الأموال والتي هرب أصحابها بأموال المودعين بما فيهم إمام الذي حصل على 250 ألف جنيه من أمواله في شركات الريان الخاضعة للحراسة.
أما الفنان سيد زيان والذي قام بشراء قطعة أرض باسم زوجته في الاسماعيلية مساحتها 75 فداناً فقد تعرض لأكثر من موقف حيث قام أحد العاملين في الزراعة بزراعة بعض النباتات المخدرة وتم القبض على العامل وأيضا ابن الفنان وعندما اعترف العامل بمسئوليته عن النباتات المخدرة تم الافراج عن نجل سيد زيان والذي ترك الأرض بلا زراعة رغم أنه يدفع أقساط سنوية تصل الى 250 ألف جنيه بتكلفة اجمالية تصل الى ثلاثة ملايين جنيه. كما تعرض سيد زيان لأكثر من اتهام بعد قيامه ببناء برجين على النيل بالجيزة واتهمته الضرائب بالتهرب الضريبي ، وطالبته بدفع مبلغ مليون جنيه ولكنه قام بعمل تصالح وأقسم الا يعود الى المشاريع التجارية مرة أخرى طوال حياته خاصة بعد خسارته 3 ملايين في أرض زراعية ومثلها في الأبراج السكنية.
أما الفنان محمد صبحى فقد خسر حتى الآن أكثر من 12 مليون جنيه انفقها على مشروعه (مدينة سنبل) بطريق مصر الاسكندرية الصحراوى حيث يحلم صبحي ببناء أكاديمية للفنون ومسرح ومدرسة لتعليم الأطفال المشردين ولكنه لم يستطع استكمال مشروعه& وترددت شائعات قوية عن حصول صبحي على 30 مليون جنيه من السلطات العراقية لاستكمال مشروعه الأمر الذى نفاه صبحى بشدة وأكد بأنه سافر الى العراق لمساعدة الشعب العراقي وليس لتقليب جيوب المسئولين
ومازال مشروع مدينة سنبل متوقف وصبحى مطالب بدفع مبلغ 750 ألف جنيه للدولة الأمر الذى جعله يفكر في البحث عن شركاء من رجال الأعمال المصريين يؤمنون بفكرته وحتى الآن لم يجد من يشاركه.
أما الفنانة شريهان فقد باعت محل الملابس الذي كانت تمتلكه في حي العجوزة بالجيزة بعد أن أنفقت مبلغ 650 ألف جنيه على التجهيز والديكورات ، فضلاً عن استيراد ملابس خاصة من باريس بمبالغ تصل الى مليوني جنيه وبعد ثلاثة أعوام قامت بتصفية المشروع وخسرت أكثر من 3 ملايين جنيه. ولم تستسلم شريهان ولكنها شاركت بنسبة في إحدى شركات العطور والتى اشترت اسهم منها بمبالغ تصل الى 5 ملايين جنيه ومازالت تدفع ثمن دخولها في المشاريع التجارية فلم تجن سوى خسائر تصل الى عشرة ملايين جنيه.
أما الفنان فاروق الفيشاوى فقد تعرض لعملية نصب من احدى شركات المقاولات الوهمية والتى نصبت فاروق الفيشاوى رئيسا لمجلس ادارتها واعتقد الفيشاوى بأنه سيقدم خدمات جليلة لاعضاء النقابات الفنية وتعاقد على بناء مساكن وشراء اراض لنقابة المهن الموسيقية ولكنه اكتشف عدم جدية الشركة فقام بتقديم استقالته فورا ولكنه فوجئ بالقبض عليه في مطار القاهرة وترحيله لقسم الدقي وهناك واجه اتهامات بالنصب على أعضاء نقابة المهن الموسيقية وعددهم 22 فردا قدموا بلاغات ضده وبعد قضائه ليلة ساخنة في الحجز خرج فاروق بكفالة مالية ومازالت قضيته معلقة حتى يصفي حساباته مع اعضاء النقابة حيث من المقرر أن يقوم الفيشاوى بدفع مليون ونصف المليون جنيه الى الأعضاء وهى المبالغ التى حصلت عليها الشركة الوهمية.
والممثل عبد الله محمود دفع مبلغ 340 ألف جنيه لشراء كافيتريا في الأقصر وقام بعمل ديكورات بمبلغ 100 ألف جنيه ويوم الافتتاح فوجئ بوفد من هيئة الآثار المصرية يطلب منه تسليم الكافيتريا لأنها تخضع لهيئة الآثار وحاول عبدالله محمود ايجاد حل دون جدوى ومازالت الكافيتريا تابعة لهيئة الآثار واستسلم عبدالله محمود للخدعة التى دفع كل مايملك ثمنا لها. ونفس الامر حدث مع الفنان هادى الجيار الذى قام بشراء قطعة أرض زراعية مساحتها 25 فدان في منطقة الحسينية بمحافظة الشرقية وفوجئ بأنها تخضع لهيئة الآثار ولم يجد حلا لها حتى الآن. أما الفنانة ليلى علوي فقد دفعت مبلغ 2 مليون جنيه في أحدى القرى السياحية بالغردقة وبعد عام أغلقت القرية أبوابها وقامت بشراء أرض على كورنيش الغردقة بمبلغ 600 ألف جنيه وفوجئت بالدولة تقوم بعمل كورنيش لا يمكن بناء أى شئ عليه ولم يكن فشل ليلى علوى تجاريا فقط فقد خسرت 6 ملايين جنيه في شركة الانتاج التى قامت بانشائها وانتجت مجموعة من الأفلام منها (سمع هس) و(يا مهلبية يا) وغيرها من الأفلام.
وأيضا خسرت الفنانة ماجدة الصباحى مبلغ مليون جنيه حيث قامت بشراء أرض في موقع متميز في مدينة 6 أكتوبر لبناء مجمع ماجده للفنون والذى يحوى دار عرض سينمائية ومدرسة لتعليم الموسيقى ومسرحاً ومجموعة من الاستديوهات السينمائية ويصل اجمالى المشروع الى 400 مليون جنيه ولم تستطع ماجدة فعل شيء سوى دفع مبلغ مئة ألف جنيه للاستشارى الذى صمم لها المجمع وقامت ماجدة بعرض الفكرة على المسئولين في التلفزيون ولم تجد القبول فخسرت مبلغ مليون ومائة ألف جنيه فقط لا غير .
التعليقات