محمد هادي - إيلاف: فتاتان من الإمارات العربية، تحاولان الحديث عن حياتهما الخاصة داخل الجامعة، وعن مواقف وأحداث تحدث لمثيلاتهن، يعبرن عنها بطريقة جديدة، وبأدوات بسيطة نالت إستحسان زوار قناتهما الصغيرة على الموقع العالمي، فتيات وشباب كثر وجدوا من هذا الموقع مكاناً مناسباً للحديث بصوت عالٍ يسمعه العالم أجمع، ويتناقله عبر صفحات الأنترنت الفرعية، والرسائل البريدية.
نور وشيماء( وفي روايتهما الخاصة: فلانة وعلانة) فتاتان في العشرين من عمرهما، هما بشكل أدق طبيبتان في سنتهما الثانية في الإمارات العربية المتحدة، خلقا حتى الآن 10 حلقات من الرسوم المتحركة، التي تستدعي القصص اليومية في إسكان الطالبات في الجامعة، أو في الحياة الأنثوية الخاصة بكل مفارقاتها، مقاطع قصيرة وكوميدية تقول الكثير، ورغم بدائية الإنتاج إلا أن هناك العديد من المعجبين بهذه الأعمال، حيث تظهر الردود على الحلقات الكرتونية الثناء والشكر، والحث على إستكمال التجربة.
نور وشيماء( وفي روايتهما الخاصة: فلانة وعلانة) فتاتان في العشرين من عمرهما، هما بشكل أدق طبيبتان في سنتهما الثانية في الإمارات العربية المتحدة، خلقا حتى الآن 10 حلقات من الرسوم المتحركة، التي تستدعي القصص اليومية في إسكان الطالبات في الجامعة، أو في الحياة الأنثوية الخاصة بكل مفارقاتها، مقاطع قصيرة وكوميدية تقول الكثير، ورغم بدائية الإنتاج إلا أن هناك العديد من المعجبين بهذه الأعمال، حيث تظهر الردود على الحلقات الكرتونية الثناء والشكر، والحث على إستكمال التجربة.
التعليقات