&1 (قال)
ـ الإتّجاه لا يضيع، نحن نضيّعه.
ـ أنا أنت لكنّي لا أعرفك.&
ـ والعجيب، مثالاً لا حصراً، أنّ الناسَ، وقولوا: أحدهم إذا حرّك يدَه اليمنى لا يستطيع أن يحرّك، في الوقت ذاته، يدَه اليسرى، والعكس، أي إذا حرّك يدَه اليسرى لا يستطيع أن يحرّك، في الوقت ذاته، يدَه اليمنى، ثمّ يأتي مَن يحرّك يمينَه ويسراه معاً. الأمر هكذا، وبهذه البساطة، كما الإنسان يحرّك ببساطة يديه معاً في آن، ولكنّنا نعرف أنّ كلّ من يحرّك يديه معاً، في آن، ليس بالضرورة هو بطل!.
ـ واحد على عشرين لصوص ليل، و19 على عشرين لصوص نهار.
ـ حياة الغريب قاسية.
ـ وقال له المعلّم الدارويني: "قصّ حكايتك أيّها الأخ على الأطفال. لا تضيّع وقتي مصغياً إليك".
ـ الحبُّ!&
وعدٌ بالحياة.
2 (منقول)&
ـ وقف بأبي العيناء الكفيف رجلٌ من العامّة، فأحسّ به، فقال: "مَنْ هذا"؟.& قال: "رجل من بني آدم"!. قال: "مرحباً بك، أطال الله بقاءك، ما أظنّ هذا النسل إلاّ قد انقطع".
ـ ".. أسرعَ الإمبرياليّون الجدد تأميناً لغطاءٍ أيديولوجيّ إلى تحريكِ آليّاتِ مطابخِهم البحثيّةِ والإعلاميّة، واشتغلوا على صراعِ الحضارات ونهايةِ التاريخ مثلما اشتغلوا على "الديمقراطيّة وحقوقِ الإنسان" (الديمقراطيّةُ وحقوقُ الإنسان لكي تأخذَ الإمبرياليّةُ الجديدة طابعاً حضاريّاً) وفبركةِ الأكاذيب، واستباحوا الكيانات الأضعف مِنْ أجل إعادة النظر بها ورسمِها من جديد، واستحوذوا على أضخمِ الثروات والرساميل، ودُعيَتْ هذه الإمبرياليّة: "العولمة".
ـ "الإستغلال الطبقي يُنتِج الوعي الزائف، ويُنتج في آن للوعي الزائف آليّات".&
ـ "أميّةٌ تحتجُّ بالتكنولوجيا وعصرِ السرعة".
ـ "وحدها القوّة إمكانُ المجرِم".&
3 (الغرور)&
يقول الدكتور علي الوردي عالم الإجتماع والخبير بالنفس أنّ البعض لا يودّون سماع شيء فيهم إلاّ المديح فيصيبهم الغرور المذموم.
4 (الصادق النيهوم)&
"لماذا يحدث هذا الذي يحدث؟ كيف يمشي وطن وناسُه: "إلى الوراء در"؟.
[email protected]
&
التعليقات