لماذا فشل الإسلام السياسي؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في حديثه لصحيفة "إيلاف" الاسبوع الماضي، أكد رجل الدين العراقي المعتدل، رئيس منتدى الوسطية "الشيخ رحيم ابو رغيف" ان "الإسلام السياسي أخفق وفشل فشلا واضحا على أرض الواقع، ليس في العراق فحسب، وأكثر من تجربة للإسلام السياسي تدلل على ذلك. ففي عقر دار الإسلام السياسي في مصر، حيث نشأ الإسلام السياسي المعاصر إخوانيا، وكل التيارات التي تمثله اليوم شيعية كانت أو سنية، فهي تستمد حضورها الفكري والمعرفي من رحم الإخوان، ولذلك فإن حزب الدعوة الإسلامية هو النسخة الشيعية من الإخوان المسلمين، ولا يختلف من الناحية الحركية عن الإخوان، بل إن حتى مسمياتهم تجدها متماهية.
الإسلام السياسي خلال ما عبّرنا عنه بالربيع العربي، في قول بلا دليل، في الحقيقة هو ربيع إخواني، وهذا الربيع أتى على الإسلام السياسي، وأظهره على حقيقته، بمعنى أثبت أن التجربة الدينية إذا ما تسيست فإنها أنتجت الفشل والفساد والإخفاق، وبات هذا الأمر معروفًا لكل الناس، لاسيما في العراق، حيث التجربة مريرة، وكما تلاحظ الآن فإن الفساد والفشل وعدم المهنية والإخفاق ونقل المجتمع العراقي من المواطنة إلى المكون عنوان حكم الإسلام السياسي في العراق، وأبعد من ذلك، يمكن القول إن آخر وجه من وجوه الإسلام السياسي هو "داعش". انتهى الاقتباس.
ما قاله "الشيخ" ليس بجديد، وهو يشكر عليه كونه صادرا من رجل دين قال كلمة الحق. فقد اثبتت تجارب حكم الاسلاميين في كل من تونس ومصر مدى محدودية شعاراتهم التي كانوا يلخصونها في عبارة واحدة هي "الاسلام هو الحل"، من دون ان يقدموا في كل أدبياتهم رؤية واضحة لإخراج الامة العربية من مشكلاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تراكمت عبر تاريخ طويل من التسلط السياسي والتخبط الاقتصادي والفساد المالي والإداري، حيث عجزوا عن تطوير مشروع سياسي يتوجه الى المواطنين بكل فئاتهم ومكوناتهم الدينية وليس فقط الى اتباعهم ومناصريهم. وبدلا من يركزوا على ملفات التنمية والتطوير ومحاربة الفساد وتكريس مفهوم حقوق الانسان، اهتموا بموضوع الهوية ومحاولة تغيير انماط المجتمعات، فوجدوا أنفسهم يدورون في حلقة مفرغة ادت الى تدهور الاقتصاد والامن.
ويمكن ارجاع الفشل السياسي للأحزاب الإسلامية الى الآتي:
أولا: غياب الخبرة السياسية بمعناها العام والشامل، وانعدام الخبرة في إدارة شؤون الدولة بكل مؤسساتها وأجهزتها المختلفة، فقد دخلت الأحزاب الإسلامية معترك السياسة اعتمادا على شعارات فضفاضة، دغدغت بها عقول قواعدها الشعبية شبه الأمية.
ثانيا: حالة الغرور والأثرة والاستعلاء التي سيطرت على تفكير اغلب قادتهم، فهم يعتقدون انهم وحدهم من يمتلكون الحقيقة المطلقة دون غيرهم من الناس. وفي كثير من الأحيان كانت تصدر من قادتهم وبعض كوادرهم الكثير من نظرات الاستعلاء والاستصغار والاستخفاف ضد المكونات الأخرى في مجتمعاتهم.
ثالثا: نكثهم للعهود التي يقطعونها على أنفسهم. على سبيل المثال: أعلن الاخوان في مصر انهم لن يسعوا الى الاستحواذ والاستئثار على مقاعد البرلمان وسيتيحوا مجالا لبقية المرشحين المستقلين والحزبيين، ولكنهم دفعوا بمرشحيهم لكل الدوائر الانتخابية وحصدوا نصف مقاعد البرلمان تقريبا، وشكلوا هيئة الرئاسة واستأثروا بأغلب لجان المجلس. كما صرحوا بعدم نيتهم ترشيح أحدا للرئاسة، ولكنهم فاجئوا الجميع بمن فيهم المقربين منهم والمناصرين لهم بقرار ترشيحهم "خيرت الشاطر"، ولما تم رفض ترشيحه قانونيا استبدلوه بـ "محمد مرسي".
رابعا: محاولتهم اقصاء كبار موظفي الدولة البيروقراطيين الذين يسيرون أمور الدولة منذ سنوات طويلة من مناصبهم، واستبدالهم بأشخاص ينتمون الى تياراتهم السياسية لا يملكون الخبرة الكافية في هذا المجال الحساس والمتشعب.
إدارة الدولة شأن دنيوي تركه الله للعقل البشري يمارسه ويطوره حسب حاجة الناس في كل زمان ومكان، وكل ما حثت عليه الأديان في شأن حكم الناس وإدارة شؤون حياتهم هو العدل والمشورة. مفهوم العدل ثابت ولا يتغير بتغير الزمان، اما مفهوم الشورى فيتغير ويتطور بتغير الزمان، فبدلا من ان يكون محصورا في اهل الحل والعقد كما كان في عهد الخلفاء الراشدين، أصبح في الحضارة الحديثة من حق كل مواطن ان يكون له رأي فيمن يتولى زمام الحكم وذلك عن طريق الانتخابات الحرة والمباشرة.
قد يشير البعض الى تركيا كمثال او نموذج لنجاح حكم الأحزاب الإسلامية. ولهؤلاء نقول: ان تركيا دولة مدنية علمانية، يحكمها حزب ذو توجه إسلامي. دستورها ومؤسساتها التشريعية والتنفيذية والقضائية كلها تدعم الطبيعة المدنية للدولة.
التعليقات
اضاءات هامة
في قضية عامة -يتحدث المقال وكأن "العلمانية السياسية" قد نجحت تنموياً وديمقراطياً في الوطن العربي منذ عقود مديدة؟! بكلمات أوضح، هل حلت العلمانية الشرقية أزمات الهوية والديمقراطية والتنمية واستباحة الأجنبي؟
ليست المسألة
بالبساطة دي -فصل المذهبية الدينية عن السياسة هو أمر مختلف تماماً عن فصل جوهر الدين عن السياسة. الأمر الاول يمكن تبريره ، أما الأمر الثاني فتشوبه اشكاليات جوهرية عدة من حيث الامكانية والمرغوبية، أبرزها: (1) الوضع الراهن المعمول به والملئ بالازمات والتناقضات والاشكالات يميل في معظم الحالات الى كفة فصل الدين عن الدولة. فكيف نطالب بالفصل ونعتبره "حلاً" وهو أمر واقع في معظم الحالات؟ أم المطلوب مزيد من الدواء الفاشل؟ (2) ما البديل عن قطعيات الدين؟ فصل جوهر الدين عن التشريعات والسياسة العامة لا يعني ان "العلم" يحل محل الدين. هذا غير متاح. السياسة العامة حبلى بالقيم غير القابلة للبرهنة العلمية، واستبعاد القيم الدينية في جانب القطعيات يعني استبدالها بقيم شخصية غير موضوعية وقابلة للنقاش. (3) العلمانية الغربية خدمت الغرب بسبب خصوصية التاريخ الكنسي الكاثوليكي الغربي لكن العلمانية العربية هي ليست الدواء السحري لاشكالات الازدهار والتعددية والأخلاق والهوية الوطنية.
شتان بين
الأمرين -النموذج الصفوي قدم بالفعل أسوأ قصة فشل لدمج الدين الشخصي غير الحق بالسياسة، لكن هل الفارسية مثال يعبر بصدقية عما يسمى ب"الاسلام السياسي"؟ ام انها تدليس بالدين بغرض استغلاله بصورة براجماتية؟
الشورى بين
المبدأ والتطبيقات -الشورى هي مؤسسة اسلامية قبل الديمقراطية الغربية المعاصرة بألف عام على الأقل وهي مبدأ عام ومرن يستحق الاعجاب ويمكنه الاستفادة من تطور نظم الحكم المعاصرة، سواء في الانتخابات الحرة، أو في اصدار التشريعات والسياسات فيما لا نص فيه في اطار المصالح المرسلة والسياسة الشرعية، وهو مجال رحب على عكس ما يشتهيه العلمانيين والمتشددين في فهم الدين الاسلامي على حد سواء. ولاشك بأن مجتمع المدينة المنورة هو مجتمع محلي صغير السكان والمساحة، وبناء عليه فقد طبق النبي محمد عليه أفضل الصلاة والاسلام مبدأ الشورى مع أصحابه المسلمين وعقد اتفاقية أو دستور المدينة مع غير المسلمين بأفضل ما هو متاح من وسائل "ديمقراطية" معروفة آنذاك، ولم تكن آلية التصويت الانتخابي معروفة آنذاك، ولم يكن هنالك حاجة اليها في ذلك المجتمع الصغير. أما في مجتمعاتنا المعاصرة، الكبيرة والمعقدة، حيث الأنانية طاغية، فان التصويت آلية فعالة لتطبيق مبدأ الشورى الأساسي والهام.
النقطة الأساسية
في الموضوع -في حالة العراق تحديداً، فشل الاقصاء والهيمنة والبراجماتية السياسية فقط.
المعتدل والارهابى
فول على طول -مصطلح المسلم المعتدل أو الاسلام المعتدل أو الوسطى هو مصطلح تضحكون بة على أنفسكم أولا وعلى أبنائكم وأحفادكم ...مصيبتكم فى مثقفينكم أكثر من مصيبتكم فى نصوصكم ... - المسلم المعتدل هو الذى لا يطبق النصوص التحريضية والعدوانية أى ما يسمى الاسلام الشعبوى والحمداللة أنة الغالبية ...المسلم الداعشى هو النسخة الأصلية من الاسلام وهذة هى الحقيقة دون تزويق ...وللمرة المليون نسأل : ما الذى يفعلة الدواعش ولم يفعلة أهل السلف الصالح أو لا يوجد فى نصوصكم وفى كتب السيرة ؟ صدعتونا بأن الاسلام دين ودولة ...وعند التطبيق تصرخون بأن هذا ليس الاسلام الصحيح ..ونسألكم ما هو الاسلام الصحيح غير ما تفعلة داعش ؟ لا نحصل على اجابة ...وكأن الاسلام الصحيح لغز عصى على الفهم وحتى بعد 14 قرنا ....بصراحة سبب الفشل أنتم تعرفونة جيدا ولكن تنقصكم الشجاعة والصدق مع النفس ... - .
الجعبة الخاوية
خوليو -دين الذين امنوا هو الوحيد الذي يقدم نظام اجتماعي ( علاقة اتباعه ببعضهم من ذكور وإناث وعلاقتهم مع الآخرين) ونظام اقتصادي ( زكاة وجزية ونهب وسلب وسبي وغناءم وأرزاق يوزعها مقسم الارزاق بمكيال) وعلمي ( اتباع ما جاءه من العلم وهو محصور بين دفتي كتاب السجع المقدس ويكفر من يخالف ما جاءه ) ،،لتطبيق تلك الأنظمة اعتمد على حجتين الاولى هي ان كل تلك الأنظمة جاءت من اله معصوم عن الأخطاء فأقنعوا ملايين من الناس معظمهم من الذين لا يقرأون ولايكتبون فشهدوا وأقسموا على ذلك ،،والثانية هي ترغيب هولاء الذين اقسموا وشهدوا بان هناك في البعيد عن بلادهم الأصلية يوجد غناءم وذهب وفضة وسبي نساء وما عليهم الا التكتل والاعتصام بذلك الحبل لينالوها وهذا ماحدث ،، تراكمت الأموال التي لم يعهدوها سابقاً من جراء نظامهم الاقتصادي هذا المعتمد كما قلنا على الزكاة والغنائم والجزية ،،، وما ان استقروا في تلك الأمصار حتى بدأت نزاعاتهم الدموية بين بعضهم للمحافظة على ما غنموه بالسيف والرمح فلم يتأخروا دقيقة واحدة في تسميم وقتل احفاد نبيهم الذي يقولون انهم يفدونه بأنفسهم واولادهم لان أولئك الأحفاد خرجوا للمطالبة بقسم من تلك الغنائم التي كانت بحوزة الأكثرية المقاتلة ،،اي ان الفشل الذريع أصاب ذلك النظام الاقتصادي منذ ولادته وترجمته القتل لبعضهم البعض ،، معظم الذين امنوا اليوم يخدعون الملايين بقولهم ان سبب انتصاراتهم هو تطبيق شريعتهم ،،واما الحقيقة فهي لولا الغنائم لما خرج مجاهد واحد خارج الجزيرة،، ونظام اقتصادي يعتمد في بناءه على الغنائم والسبي هو نظام فاشل اكيد،، لماذا لم يحصل تطور في البلاد التي نشا فيها هذا الدين حيث تطبيق الشريعة هي على أوجها ؟ . اما نظامهم العلمي فأقول لو لم يقرا مثلاً الأطباء الاسلاميون كتاب جالينوس في الطب ( القرن الاول قبل الميلاد) لما تعلموا ما هو الطب ولانحصر طبهم في شرب بول البعير والذبابة ذات الجناحين بداء ودواء والحبة السوداء وقراءة الآيات والكي والتعاويذ ،، جميعهم وبدون استثناء قرأوا الكتب اليونانية لابيقراط مثلاً حتى تعرفوا على الطب الحقيقي غير المحصور بين دفتي ذلك الكتاب والذي يقول ان النحل يخرج من بطونه شراباً فيه شفاء للناس وقد استخدمه في معالجة الإسهال لذلك الطفل ولكنه لم يشف ،، ان يأتي رجل دين عراقي ليعترف بفشل الاسلام كحكم جاء متأخراً ولكن خيراً ان تأتي متأخراً م
السؤال الأهم
والأكثر تأثيراً في الأمة -لماذا دوما تفشل "العلمانية السياسية" في أمة العرب منذ مئة عام؟؟
الاسلام السياسي فاشل فهل
نجحت الانظمة العربية ؟! -لا بأس ان تعتبر الاسلام السياسي فاشل وان كنت أتحفظ على المصطلح ولكن هل الانظمة العربية الوظيفية العميلة والجاسوسية التابعة للغرب ناجحة ؟! ام انها نظم مستبدة قاعمة استئثرت بثروات الاوطان وحرمت قطاعات واسعة من الشعب من خيراتها فجعلتهم في فقر ومرض وجهل وأحرقت الاوطان ودمرتها كما في سوريا والعراق واليمن ومصر . وحتى نظم الخليج العربي هل هي ناجحة حقاً وقد غيبت المشاركة الشعبية واحتكرت المال والسلطة والأرض وحتى الشعب الذي يرمز اليه بالرعية او التابعية وهل أقامت حقاً اقتصادا حقيقياً وليس اقتصاد ريعي واستهلاكي يقوم على مواد مستوردة وعمال مستوردون وهل ترى تجربة الإسلاميين الاخوان في تركيا فاشلة او ناجحة عندما تبني عدة آلاف من المدارس ومئات الجامعات والمستشفيات والمطارات ومحطات القطارات و تنتج السلاح وتصدره لتحصل على المركز الرابع في العالم فيه وتحقق الاكتفاء الذاتي الزراعي والإيماني والرفاه الاجتماعي كيف ترى ذلك ؟
لا يهم شكل الدولة
وإنما ما تقدمه لشعبها -لا بأس تركيا دولة مدنية علمانية يسيطر عليها العسكر وفق الدستور ؟! ولكن ماذا قدم العلمانيون والمدنيون للشعب التركي غير الافقار والإفساد والتبعية للغرب ؟! كم مدرسة ومستشفى وجامعة ومطار وجسر وهل قدموا رفاه للشعب ام انهم هم فقط من استئثر بكل شيء طوال سبعين سنة ؟! وفي أربعة عشر عاماً تغير كل ذلك على يد الإسلاميين والارقام موجودة ومرصودة
نقطة
نظام -تركيا تاريخياً دولة علمانية، لكن سياساتها المعاصرة ليست علمانية، ودستورها القادم ليس علمانياً، وتطورها المتوقع ليس سببه العلمانية.
تنميط المسلمين هدف
الذين كفروا -يسعى المدعو فول الى تنميط المسلمين على الجملة اي المليارين نسمة وصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين ولكن لا احد يصدقه حتى التيارات الانعزالية من كنسية وشعوبية لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفس تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل الارثوذوكس معفنين مثل فول ولا كل المسيحيين ولا كل اليهود ولا ولا وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هذا الفول لا يمثل به الا نفسه وتياره وهم كنقطة قذارة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا الفول يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس المسيحيين وغيرهم عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء فمت بحقدك يا فول
انظر الى نهب وقتل الذين
كفروا للشعوب والامم -كيف تقتل عشرة ملايين انسان ولا احد يقول عنك ارهابي معظم الناس لا يعرفونه؛ ولم يسمعوا عنه.لكنك كان من المفترض أن تعرفه؛ وأن تشعر تجاهه بالشعور ذاته الذي تحمله تجاه طغاة مثل هتلر أو موسوليني. لا تتعجب؛ فقد قتل هذا الرجل أكثر من 10 ملايين إنسان في الكونغو.اسمه ليوبولد الثاني ملك بلجيكا.كان هذا الرجل «يملك» الكونغو خلال حكمه للمملكة البلجيكية بين عامي 1885 و1909. فبعد عدة محاولات استعمارية فاشلة في آسيا وأفريقيا، اختار الكونغو لتكون هدفًا له. أول خطوة كانت «شراء» الكونغو واستعباد أهلها.كانت مساحة الكونغو تبلغ آنذاك ضعف مساحة بلجيكا 72 مرة؛ ولم يكن سكان القبائل فيها يستطيعون القراءة والكتابة. خدعهم ليوبولد ليوقعوا عقدًا يقول:«في مقابل قطعة واحدة من الملابس في الشهر، تُقدم إلى كل من زعماء القبائل الموقعين أدناه، بالإضافة إلى هدية من الملابس لكلٍ منهم، يتخلى زعماء القبائل طوعًا ومن تلقاء أنفسهم، وورثتهم وخلفائهم للأبد… عن كافة حقوقهم في جميع أراضيهم إلى «الجمعية» (بزعامة ليوبولد)… ويلتزمون بتوفير ما يُطلب منهم من عمالة، أو غير ذلك من الأعمال أو الإصلاحات أو الحملات العسكرية التي تعلنها «الجمعية» في أي وقت، وفي أي جزء من هذه الأراضي… كل الطرق والممرات المائية التي تمر في هذا البلد، والحق في تحصيل الرسوم عنها، وجميع حقوق صيد الحيوانات والأسماك، والتعدين، والغابات، تكون ملكيةً مطلقةً للجمعية».لا نتعلم عن ليوبولد الثاني شيئًا في المدرسة. لا نسمع عنه شيئًا في الإعلام. كما أنه لا يمثل جزءًا من الروايات المتداولة عن القمع (الهولوكوست في الحرب العالمية الثانية على سبيل المثال). إنه جزءٌ من تاريخ الاستعمار، والعبودية، والمذابح الجماعية في أفريقيا، التي تتعارض مع رؤية «الرجل الأبيض» للعالم، وتفوقه التاريخي على الأعراق الأخرى.وجد ليوبولد آنذاك مصدر ثراء نادر. كان العالم في هذه الفترة مأخوذًا باختراع العجلات القابلة للنفخ وعجلات السيارات. لذا زاد الطلب بشكل كبير على المطاط. المعلومة الأولى بشأن شجر المطاط هي أنه يحتاج إلى 15 عامًا على الأقل بعد زراعته ليكون صالحًا للاستخدام. كانت أرض الكونغو خيارًا مثاليًّا؛ فبها الكثير من الغابات المطيرة وأشجار المطاط.كانت طريقة ليوبولد الثاني لكسب الثروة وحشيةً. كان جنوده يقتحمون قرى القبائل الأفريقية في الأرض التي أسماها «دولة الكونغو الحرة»، ويأخذ
سؤال الى الذين كفروا ماذا
قدمتم انتم للانسانية ؟!! -سؤال الى الذين كفروا من خوارنه وشمامسة الطوائف المسيحية الكافرة الضالة ماذا قدمتم أنتم. كمسيحيين مشارقة للانسانية من مخترعات وانجازات أرجو ان لا تنسبوا انفسكم الى مسيحيي الغرب الذي يبغظكم فتكونوا كالقرعاء التي تتباهى بشعر اختها ههههه
انظر كيف نشر الذين
كفروا محبتهم في الارض -فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على كل
خبير اقتصادي فاشل خوليو
اقتصادي -النظام الاقتصادي في الاسلام ليس قائم على "زكاة وجزية ونهب وسلب وسبي وغنائم" حسب زعم الاقتصادي الفاشل خوليو. النظام الاقتصادي الاسلامي في اصوله الثابتة يتسم بربانية المصدر وباخلاقية السلوك وبالأسبقية التاريخية. الاقتصاد الاسلامي هو ليس فقط اقتصاداً يجمع بين السوق الحر (خصوصاً فيما يخص تخصيص الموارد) والتدخل الحكومي (خصوصاً فيما يخص توزيع الدخول والثروات) أو ما أصبح يعرف بالاقتصاد المختلط، بل هو كذلك منذ 1400 عام أي انه وصل الى الصيغة المثلى قبل قرون من التجارب الاقتصادية المريرة مع الرأسمالية الصرفة المتوحشة والاشتراكية الفاشلة والمتسلطة، وأضاف اليها آلية السلوك الاقتصادي الأخلاقي في نظم متميزة ولامركزية كالوقف والانفاق الاسري وتوزيع المخاطر الاستثمارية.
جعبة خوليو الفارغة تماماً
اقتصادي -النظام الاقتصادي في الاسلام ليس قائم على "زكاة وجزية ونهب وسلب وسبي وغنائم" حسب زعم الاقتصادي الفاشل خوليو. النظام الاقتصادي الاسلامي في اصوله الثابتة يتسم بربانية المصدر وباخلاقية السلوك وبالأسبقية التاريخية. الاقتصاد الاسلامي هو ليس فقط اقتصاداً يجمع بين السوق الحر (خصوصاً فيما يخص تخصيص الموارد) والتدخل الحكومي (خصوصاً فيما يخص توزيع الدخول والثروات والمخاطر) أو ما أصبح يعرف حديثاً بالاقتصاد المختلط، بل هو كذلك منذ 1400 عام أي انه وصل الى الصيغة المثلى قبل قرون من التجارب الاقتصادية المريرة مع الرأسمالية الصرفة المتوحشة والاشتراكية الفاشلة والمتسلطة، وأضاف اليها آلية السلوك الاقتصادي الأخلاقي في نظم متميزة ولامركزية كالوقف والانفاق الاسري وتوزيع المخاطر الاستثمارية.
الخبير الاقتصادي خوليو!
اقتصادي -يمكن القول بأن الأخلاق الطيبة هي بتعبير الاقتصاديين "سلعة عامة Public Good" يستفيد منها الجميع، أقلية وأغلبية، ملتزمين وعلمانيين، وهي "الخير المشترك Common Good" بتعبير السياسيين. فخُلق عدم الاعتداء على ممتلكات الآخرين يدعم قانون العقوبات الذي يجرم السرقات والسطو المسلح، وما أكثرها في العالم الغربي على السيارات والبيوت دون حل جذري. كما ان خُلق تحريم الاكتناز في الاقتصاد الاسلامي يدعم حركة الاقتصاد وعدم تعطيل النقد السائل وحجزه عن دورة الانفاق والانتاج، علماً بأن العديد من الاقتصاديين يرون في عبادة المال واكتنازه سببا رئيسيا للركود الاقتصادي في العالم. وهكذا، فان لكل خُلق رئيسي أبعاد جوهرية في بناء الأمم وانتعاش الاقتصاد بما يجعل الأخلاق مكملاً للتشريعات والسياسات العامة في تحقيق الأهداف التنموية والوطنية، بما لم يحلم المخططون الحكوميون تحقيقه بالأدوات التقليدية. والبعض للأسف يعتقد خطأ بان الاخلاق تفرض فرضاً ، وهذا ان انطبق في الماضي فهو غير ضروري في العالم المعاصر حيث أساليب "غسل الأدمغة" والتقنيات السلوكية أقوى وأشد تأثيرا، ولعل الاعلام الجديد ووسائل التواصل الاجتماعي والدعوة الالكترونية مثال على الأدوات التكنولوجية الحديثة لتشكيل التفضيلات والمواقف وتعزيز الأخلاق. أنها يوتوبيا اجتماعية تجعل من الحلم في الانسجام الاجتماعي –في حده الأدنى- حقيقة وليس خيالاً، ودون الحاجة الى تدخل واسع في الحريات الفردية.
المتفلسف خوليو
اقتصادي -من المزايا المتفردة للاقتصاد الاسلامي توفيره مبادئ وقواعد معيارية عامة توجه السياسة الاقتصادية العامة. علم الاقتصاد الغربي في المقابل فشل في توفير مبادئ ونظريات معيارية Normative Theories تحدد "ما يجب ان يكون عليه الوضع أو الترتيب أو التوجهات الاقتصادية". فمثلاً مصطلحات مثل "التنمية"، "الرفاهية" ، "العدالة التوزيعية"، التفضيلات الفردية "الجيدة" و "السيئة" وغيرها لا تعريف موضوعي لها في علم الاقتصاد الغربي، بل ترك أمرها الى "العملية السياسية"، حيث القرار أُحيل الى اغلبية مجلس النواب ليحدد متى نطبق "اختيارات الفرد" ومتى نحل محلها "تفضيلات أبوية" ليتخذ القرار الجماعي حول السماح مثلاً بانتاج الخدمات الجنسية أو الخمر في الأسواق الحرة.
سؤال
بلا اجابة -هل ماليزيا وأندونيسيا والدولة النبوية في المدينة المنورة هي أيضاً دول علمانية؟!
اجتماع العلمانيين بالبابا
هل يخرس الخوري خوليو؟ -بعد اجتماع الدول العلمانية الأوروبية تحت قبة الفاتيكان وبرعاية البابا. على الخوري خوليو ان يخرس ويكف يكرز بالعلمانية من اوروبا بين المسلمين
هزلت
لانه لا يوجد ساحة مفتوحة -وهل هنالك ساحة مفتوحة وحرة ومستوية للعبة الديمقراطية في الأمة العربية يمكن من خلالها فلترة وتقييم الأحزاب والبرامج والأفكار السياسية العلمانية والاسلامية بصورة تخدم المجتمعات والدول العربية نحو الأفضل؟
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -ثانيا: حالة الغرور والأثرة والاستعلاء التي سيطرت على تفكير اغلب قادتهم، فهم يعتقدون انهم وحدهم من يمتلكون الحقيقة المطلقة دون غيرهم من الناس )<< زي مين كده في العصر الحديث والتاريخ الحقيقي مش المزور " جمال عبدالناصر "" الشخصيه الغير مريحه بالنسبه لي كنت استغرب ليش ناس تعشقه وعاملينه بطل "" من ورق "" ولما تتفرج على الافلام المصريه تشاهد كمية التعذيب والممارسات البشعه في حق الشعب اللي صدق كذبة الثوره الملعونه أستيلاء على السلطه لوحده مع مضايقات لظباط الاحرار اصدقاءه في الثوره حتى كل واحد فيهم يقدم استقالته سلب حرية الشعب المصري وجعل جزء منهم مجرد ارقام في القبور جعل السلطه والقرار الاوحد لرئيس الجمهوريه ولا أحد يقدر يحاسبه ولا سلطه فوق سلطته الفرعون أين الدستور المزعوم مجرد كلام هذا واحد منهم وفيهم هذا التاريخ الحقيقي عينكم ماتشاهد هذي البلاوي فقط "" اهل الدين "" على العموم قولوا اللي تبغونه في النهايه محد يقدر يحاسب "" الشخص وهو ينازع ""
هل الاسلام هو الحل؟
عمار -هذا الشعار صحيح في خطوطه الاستراتيجية العريضة لكنه يتطلب جهوداً فكرية ومؤسسية حثيثة وواسعة النطاق لتحويل الشعار الى خطط وبرامج ومشاريع وأنشطة على مستوى القطاع الخاص والقطاع العام والقطاع غير الحكومي، كما فعل حزب العدالة والتنمية التركي على مستوى البلدية والاقليم والبلد ككل. فالتجربة اثبتت بما لا يدع للشك ان "العلمانية الغربية ليست هي الحل" للامة العربية.
لماذا فشل الاسلام السياسي
فول على طول -السيد الكاتب يسأل لماذا فشل الاسلام السياسي ؟ قبل الاجابة عن السؤال نحن نسأل السيد الكاتب : متى كان الاسلام ديانة بدون سياسة ؟ أى متى كان الاسلام ديانة فقط ؟ ومتى نجح الاسلام السياسي أو الاسلام منذ بدايتة ؟ وما هى معايير النجاح لديكم ؟ اذ ...والسؤال الأخير : من هو الرئيس المسلم الذى لم يخلط السياسة بالدين ومنذ بدء الدعوة حتى تاريخة ؟
حالة الغرور
Ammry -الظاهر أن السيده ألأمارتيه مصدقه نفسها ولا تفوت فرصه الى وتذكر بمناسبه ودون مناسبه أنها تعيش في دوله مثاليه كالجنه على الأرض ، وان الشيخ محمد من عظماء التاريخ العالميين . لا أدري كم تعرف عن العالم وعن الدول وانظمتها وعن حقوق الأنسان في تلك الدول واين تقع دولتها في ذلك المجال . سيدتي ؛ أن تعيين وزيره للسعاده لا يعني الكثير على أرض الواقع ، هل قرأت المقال المنشور في الإيكونومست عن الأمارات ووضع الأنسان فيها . قد تكون الأمارات أفضل قليلا من الدول المجاوره لها شكليا لكن ذلك لا يعني شئ ، في النهايه المنطقه كلها وبدولها الاكثر من عشرين ليس لها من الاهميه شئ يذكر ، على الصعيد العالمي يوجد في منطقه الشرق الأوسط ثلاثه دول لها اهميه ودور واثر تلك الدول هي اسرائيل وتركيا وايران وسلامي وتحياتي لك وللشيخ .
غرض الخوارنه من التكريز
بوصفة العلمانية الفاشلة -العلمانية الغربية لم تقدم حلولاً جذرية لمشاكل مجتمعاتها بل كل ما واجهتها مشكلة قدمت تنازلات لها وخير مثال ذلك الأرقام الإحصائية المخيفة لنواتج المجتمعات العلمانية على كل صعيد ان وصفة العلمانية التي يكرز بها الخوارنه هنادما هي الا رغبتهم الدفينة لتدمير المجتمعات المسلمة يدفعهم الى ذلك الحقد الدفين والتعصب والكراهية السرطانية ليس الا لنكون هم ونحن سواء وهذا لن يحصل أبداً انك تحاول عبثاً يا خوري
بين المسلمين لماذا
الخوارنه يروّجون للعلمانية -العلمانية الغربية لم تقدم حلولاً جذرية لمشاكل مجتمعاتها بل كل ما واجهتها مشكلة قدمت تنازلات لها وخير مثال ذلك الأرقام الإحصائية المخيفة لنواتج المشاكل بالمجتمعات العلمانية على كل صعيد ان وصفة العلمانية التي يكرز بها الخوارنه هنا ، بين المسلمين وليس في مجتمعاتهم المسيحية حيث يخشون الكنيسة والحرمان الكنسي و لعنات التكفير والهرطقة ما هي الا رغبتهم الدفينة لتدمير المجتمعات المسلمة يدفعهم الى ذلك الحقد الدفين والتعصب والكراهية السرطانية ليس الا لنكون هم ونحن سواء وهذا لن يحصل أبداً انك تحاول عبثاً يا خوري
الكنسيون تعليقات مسفة
من نفوس مريضة وواقع مأزوم -اذا نظرنا الى تعليقات المسلمين سنجد انها موضوعية وعاقلة ومتوازنة وفي صلب الموضوع على عكس التيار الكنسي والانعزالي والشعوبي الذين تنز تعليقاتهم بالعنصرية والبذاءة والرخص والتجاوز على معتقد المسلمين وسلب اي فضيلة لهم او فيهم انه اتجاه عنصري لئيم بغيض يؤكد على فشل الوصايا والقيم الحضارية في خلق نفسية سوية لهم مما يعكس أزمة اخلاقية عند هذا التيار الخبيث ان هذه التعليقات المسفة تعبر عن بيئة هؤلاء العفنة وعن تربيتهم الوضيعة وعن ازمتهم وعن أمراضهم النفسية السرطانية من حقد وحسد دفينين ضد الاسلام والمسلمين لا علاج لها .
دقة قديمة
بروفسور فول -البروفسور يسأل.. والطلبة لا تجيب... الحق على الأسئلة الحمقاء!.
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -حالة الغرورAmmry - GMT 2:31 2017 الأحد 2 أبريلالظاهر أن السيده ألأمارتيه مصدقه نفسها ولا تفوت فرصه الى وتذكر بمناسبه ودون مناسبه أنها تعيش في دوله مثاليه كالجنه على الأرض ، وان الشيخ محمد من عظماء التاريخ العالميين ))<< أنا ذكرت متى وأين وأي تعليق دليل ؟ أو بتطلع كذاب ثانيا تقول عني مغروره وانت غبي غباء عجيب وعاجز وفاشل ودليل أنك عجزت ترد على تعليقي الحجه بالحجه مش بردح وكالعاده لما يعجزون يحولون قلة حيلتهم بالهجوم على الامارات لازم تنحشر على فكره يعجبني لما أحس اني عامله لكم أزمه نفسيه رهيبهتستاهلون "" كامل العقل مهزوم أمام ناقصة العقل ""
غباء معلق
غباء مغلق -تعليق 26..تعليق غبي وينم عن جهل
المسيحية السياسية
في اجتماع الفاتيكان -بعد اجتماع الدول العلمانية الأوروبية تحت قبة الفاتيكان وبرعاية البابا. على الشماس فول ان يخرس وبعد انحياز كنيسته كنيسة العسكر مع الانقلابيين وتصعيد بلحة الى مرتبة المسيح ان يخرس ويخجل ويجري يستخبا خلف اي شيء
الاسلاميون لم يفشلوا كلية
ahmed hassan -الحقيقة ان الاسلاميين يتقدمون بخطى وطيدة بكل اطيافهم السلفية العلمية الهادئة و القتالية و التكفيرية و الاخوانية و الحقيقة انهم فى الانتخابات التى لا يشوبها تزوير او تسبقها حمامات دم يستحوذون على ثقة الشعب المطلقة كمصر و الجزائر و فى مقارعة الديكتاتوريات فهم يستحوذون على اغلب المواقع لذا تجدهم يملؤن سجون الحكام و اقتصاديا نجحوافرديا و جاعيا و حين حكموا المؤامرة على الشعوب العربية كبيرة يعيب الاسلاميين فقط انهم متفرقون و حادى الخلاف مع من خالفهم و يغلب التبديع و التفسيق و التكفير و المفاصلة لمن خالفهم لكن على كل الاصعدة الاسلاميون يتقدمون و لا يتم ازاحتهم الا بالسيف المحلى مدعوما بالبارود الغربى اما المسيحية السياسية فكانت فى الغرب و انتهت مع الثورة الفرنسية مع شعار اشنقوا اخر ملك بامعاء اخر قسيس و فى الشرق فالمسيحيةالسياسية وجدوها ضعيف لم تؤثر كثيرا حتى فى لبنان الميلسيات المسيحية لم تكن تتحرك كتابع للانجيل و هو المكان الوحيد عربيا الذى حكمه المسيحيون و لا يستفردون بالامر هناك و انتهى بهم المطاف ان صاروا تبعا لنصر الله بالنسبة للدم و القتال الامم التى لم تقاتل اندثرت كالهنود الحمر و المايا و الازتك و اصليوا استراليا و سعى الاوربيون لاستئصال المسلمين ففشلوا فشلا زريعا لصرامة الاوامر الجهادية الدستور الاميركى يفتخر بالاسطول العسكرى و بذا سادت اميركا الشعوب العربية تستفيق الان ربما حوصرت الجولة الاولى لكن الايام القامة ايام سعد و الحقيقة ان الذى سيجنى الثمار هم الاسلاميون فقطيجتمعون و يصلحوا الاخطاء التى ذكرها المقال الاسلاميون فى الستينيات كان الامن يجمعهم فى ليلة 11الف و يبيهتم فى المعتقلات فى 81 نفذوا مجزرة اسيوط اليوم استفحل امرهم عسكريا فقط انظر الى الدواعش و لا يغرنك هزيمتهم فهم وهابية كسالفتهم التى قامت لمرة ثانية و ثالثة و اعتدلت مع الوقت
اوربا كذلك
ahmed hassan -بريطانيا و فرنسا و اسبانيا و روسيا قاموا على ما تقول بابشع الصور استرقوا العبيد من افريقيا و ستولوا على العالم الجديد من اهلهو احتلوا بقية العالم القديم و اغتصبوا النساء اينما حلت فرقهم العسكرية و كذلك فعل الاميركان من بعدهم و الصليبيون القدامى من قبل و اليابانيون ايضا و الهندوس واليهود عندما اقاموا مملكتهم الدينية لكن انت يا خوليو لا يقهر قلبك سوى المسلمين فقط المشارقة المسيحيون عدا لبنان لم يسفكوا الدماء لانهم لم يختبروا بعد اقراعن الاستعمار ستجد كل ما تتهم به المسلمين اضعاف اضعاف
انسان مهزوم
Ammry -لا استطيع الرد لانني انسان مهزوم وعندي ازمه نفسيه ، عندما أشفى سوف أحاول ألرد على تعليقك الأخير ، وعلى فكره أنت كامله العقل وانا ناقصه ، كما واود الاضافه ولأعترف لك أنك انسانه ذكيه ذكاء عجيب كما وانك انسانه ناجحه نجاح باهر وكل كلامك سليم ،موضوعي، علمي ، ومحايد بعكسي تماما وعكس أسلوبي الرداح ، ولك تحياتي .
مصطلح الاسلام السياسي
مستورد من الغرب -مصطلحُ “الإسلام السياسي”مصطلحٌ غربيٌ استشراقيٌ علمانيٌ، والفكرةُ الأساسية فيه فصلُ الدين عن الحياة، وهي من أهم أسس العلمانية. وقد أبطل كثيرٌ من علماء الإسلام مصطلحَ “الإسلام السياسي”ورفضوه، "لأنه مصطلحٌ ناشئٌ أصلاً عن الجهل بالإسلام، الذي جاء بالعقيدة والشريعة، خلافاً للمسيحية التي جاءت بالعقيدة فقط، ونادت بإعطاء ما لله لله، وما لقيصر لقيصر . أما الإسلام فلا يعرف هذه الثنائية، والمسلم كله لله وحياته كلها لله: {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [سورة الأنعام الآية 16]. إنك حين تُجرِّد الإسلامَ من بُعدهِ التشريعي، لا يبقى إسلاماً، وإنما يتحوّل إلى شيءٍ آخر. إن الإسلام دينٌ شاملٌ لكل جوانب الحياة: السياسية والاجتماعية والاقتصادية…فليس هناك إسلامٌ سياسيٌّ، وإسلامٌ اقتصادي، وإسلامٌ اجتماعي..بل هو إسلامٌ واحد، شاملٌ لكلّ جوانب الحياة" "هذا المصطلحُ يحملُ تشويهاً كبيراً للمقاصد الشرعية من العمل السياسي، وقد يُعطي إيحاءً بأن هناك إسلاماً سياسياً وآخر دعوي وآخر خيري وهكذا، بينما الإسلامُ واحدٌ، وهو دينٌ شاملٌ لا يتجزأ لكل مناحي الحياة، ولم يكن المسلمون يفصلون بين العمل السياسي والدعوة في يوم من الأيام، بل كانت جميعها كُلاً متكاملاً. هذا المصطلح ”الإسلام السياسي” نتج في جملة ما نتج عنه عن الميول التجريدية، التي تُركز على فهم الإسلام كدينِ عبادةٍ وتكاليف عبادية، أكثر من كونه نظاماً سياسياً وتنظيمياً للدولة واجتماعياً، أي أن النظرة صارت تُشدد على الدين والمعتقد، أكثر من النظام والنهج والكيانية الإسلامية المنشودة" "عبارةُ ”الإسلام السياسي” كأختها ”الأصولية” صناعةٌ غربيةٌ استوردها مستهلكو قبائح الفكر الغربي إلى بلادنا وفرحوا بها، وجعلوها حيلةً يحتالون بها على إنكارهم للدين والصدِّ عنه" (ثقافة التلبيس). "مصطلح ”الإسلام السياسي” في لفظه وواقعه: تصنيف للإسلام ذاته لا للإسلاميين فحسب كما قد يقال، وهو تصنيفٌ ينطلق من خلفية الفكر العلماني المناقض للإسلام عقيدةً وشريعةً؛ ويُقصد من ترويجه وتطبيعه، دعمُ الخطاب العلماني المتطرف في إقصاء شريعة الإسلام، وتنفير الشعوب المسلمة منها، ومن دعاة تطبيقها" والإسلام السياسي” تسميةٌ خاطئةٌ، ومصطلحٌ لا وجود له في الإسلام ألبتة؛ فالإسلام عقيدةٌ وعبادةٌ وسياسةٌ واقتصادٌ واجتماعٌ وثقافةٌ إلخ" "وقد تفرَّع عن