"إيلاف" من الرياض: أدانت دول مجلس التعاون الخليجي الست اليوم الأربعاء الهجمات الإرهابية التي وقعت في بغداد وكربلاء أمس الثلاثاء ووصفتها بأنها أعمال آثمة وشنيعة استهدفت المدنيين والأبرياء .
وأكدت الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي اليت تتخذ من الرياض مقرا في بيان لها اليوم "رفضها التام لجميع الأعمال الإرهابية أيا كان مصدرها ودوافعها" مشيرة" الى أن مثل هذه الأعمال تستهدف في المقام الأول الشعب العراقي الشقيق واستقراره ومحاولة بث روح النعرات الطائفية وإرباك الساحة العراقية وضرب الوحدة الوطنية في العراق ".
ودعت " الشعب العراقي بما عرف عنه من تمسك بالروح الوطنية الى تفويت الفرصة أمام المتربصين بأمنه ومستقبله من خلال تمسك الجميع بوحدة الصف وتكريس الوحدة الوطنية وتجاوز هذه المأساة الأليمة".
كما طالب المملكة العربية السعودية والامارت والكويت وقطر وسلطنةعمان والبحرين " الشعب العراقي أيضا بـ" لعمل نسيجا واحدا من أجل تثبيت الأمن في العراق لينعم الشعب العراقي بالطمأنينة والاستقرار وليتمكن من إعادة بناء دولته وإعادة الدور الحضاري للعراق بما يملكه من ثروات طبيعية وطاقات بشرية عريقة".
وكانت مصادر عراقية رسمية أفادت عن مقتل 112 شخصا في كربلاء وسبعين في بغداد لترتفع الحصيلة الى 182 قتيلا في اعتداءات الثلاثاء ضد الشيعة.
وأكدت الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي اليت تتخذ من الرياض مقرا في بيان لها اليوم "رفضها التام لجميع الأعمال الإرهابية أيا كان مصدرها ودوافعها" مشيرة" الى أن مثل هذه الأعمال تستهدف في المقام الأول الشعب العراقي الشقيق واستقراره ومحاولة بث روح النعرات الطائفية وإرباك الساحة العراقية وضرب الوحدة الوطنية في العراق ".
ودعت " الشعب العراقي بما عرف عنه من تمسك بالروح الوطنية الى تفويت الفرصة أمام المتربصين بأمنه ومستقبله من خلال تمسك الجميع بوحدة الصف وتكريس الوحدة الوطنية وتجاوز هذه المأساة الأليمة".
كما طالب المملكة العربية السعودية والامارت والكويت وقطر وسلطنةعمان والبحرين " الشعب العراقي أيضا بـ" لعمل نسيجا واحدا من أجل تثبيت الأمن في العراق لينعم الشعب العراقي بالطمأنينة والاستقرار وليتمكن من إعادة بناء دولته وإعادة الدور الحضاري للعراق بما يملكه من ثروات طبيعية وطاقات بشرية عريقة".
وكانت مصادر عراقية رسمية أفادت عن مقتل 112 شخصا في كربلاء وسبعين في بغداد لترتفع الحصيلة الى 182 قتيلا في اعتداءات الثلاثاء ضد الشيعة.
التعليقات