متابعون اختلفوا حول توديع راقصات لجنود أميركيين مسلحو الصدر يشتبكون مع قوات أميركية هاجمت مساجدها
ما يحدث في عراق اليوم شبيه بالبارحة
أسامة مهدي من لندن: أثار تحقيق نشرته quot;ايلافquot; امس عن حفل غنائي راقص نظمه قادة عسكريون عراقيون لتوديع جنود كتيبة اميركية انتهت مهمتها في العراق مرفق بصور لراقصات في احضان الجنود ردود افعال واسعة من قرائها ومتابعيها تباينت بين ثلاثة اتجاهات عبرت عن مواقف العراقيين وغيرهم من العرب تجاه الاوضاع الحالية في العراق. فقد اظهرت مواقف قراء quot;ايلافquot; سواء الذين تم الاتصال بهم داخل العراق وخارجه او اولئك الذين ارسلوا اراءهم بما نشر ثلاثة اتجاهات متباينة : الاولى رات الامر طبيعيا وان الراقصات مارسن مهنتهن وان الجنود quot;المحرومينquot; بحاجة لذلك .. بينما عبرت الثانية عن استهجانها للحفل واعتبرته احد نتاجات الاحتلال وافرازاته السيئة على العراقيين واعابت على الضباط العراقيين المشاركة فيه وابناء جلدتهم يقتلون بالعشرات يوميا .. في حين شبهت الثالثة مايجري الان في تنظيم مثل هذه الحفلات بما جرى في عهد النظام السابق .
ويقول حامد عبد الله (موظف) من بغداد ان التحقيق حظي بقراءة كثيرين وان ما تضمنه كان حديثهم ومثار نقاشهم . واشار الى ان البعض عبروا عن عدم مبالاتهم بهذا الحفل مقارنة مع ما يحدث في العراق حاليا من تداعيات اخطر . وقال انه بينما استاء اخرون شبه غيرهم تنظيم الحفل هذا وبين ما عرف من حفلات مماثلة كان ينظمها عدي النجل الاكبر للرئيس السابق صدام حسين . واكد ان مثل هذه التقارير لاتزيد الا هموم العراقيين وتشاؤمهم .
اما فائزة عبد الملك (ربة بيت) من بغداد فقد عبرت عن اشمئزازها من الصور لكنها قالت انها شاهدت على اقراص مدمجة وزعت بعد سقوط النظام السابق ماهو ابشع من هذه الصور quot;مجوناquot; لاشخاص من اعمدة النظام السابق وخاصة عدي الذي قتل في الموصل بعد اشهر قليلة من سقوط النظام وهم في حفلات ماجنة .
وعلى ذات الصعيد جاءت تعليقات القراء التي ارسلت الى quot;ايلافquot; حول تنظيم الحفل الوداعي الراقص للجنود الاميركان والذي اكدته الصور المنشورة معه والتي لم تدع شكوكا في صحة المعلومات المنشورة حوله .. حيث تنوعت مواقف القراء من الامر كما يلي :
عبد الباسط البيك: سوءات القوات الأمريكية في كل مكان يدخلونه لا تعد و لا تحصى ..و هذه هي عادة القوات الأمريكية منذ أن أصبحت الولايات المتحدة دولة عظمى ترسل جيوشها الى العديد من البلدان . و ليست هذه هي المرة الأولى التي تنتهك فيها العادات و التفاليد العراقية , و بالطبع لن تكون الأخيرة ...ولا ندري كيف سيقلسف لنا الزعماء السياسيون من كرد و عرب هذا السلوك الشائن ...؟ و ان بعض القراء الموالون للنظام الجديد كتبوا مدافعين بأسلوب فج لا ينم على اصالة المواطن العراقي و أخلاقه الحميدة . و الخطأ خطأ مهما كان الشخص الذي ارتكبه، و لا يجوز الزعم بأن ما قام به النظام البائد كان لا يختلف عما حصل في الحفل المذكور ... و قد كنا ندين أفعال النظام البا ئد و نرفضها . و بالمقابل لا يجوز أن نجد مبررات لما حدث في الحفل المشار اليه.
يقول قاري عرف نفسه بابو زيد : راقصة .. ماذا تتوقع منها ؟ أين صدام من هذا ؟ على الأقل في عهده البائد لم نرى كل هذه المهازل .. فعلا بان هذه الصور هي مشينة و لكن صدام و ابنائه اقاموا حفلات ماجنة يمكنكم الاطلاع على الارشيف و خاصة لعدي و حفلاته الماجنة .
واشار قاريء اخر لم يذكر اسمه : معروف تاريخيا ان جنود الاحتلال يتزوجون ويتبنون اطفالا احيانا من الدول التي احتلوها، التواصل البشري احيانا يسمو فوق كل الامور الاخرى... وحفلة الوداع هذه منطقية.. الفرق انهم جنود محرومون من النسوان كل هذه الفترة.. وما ادراكم ربما لم يكونوا محرومين. على كل ما بدها القصة ضجة الفرق انه نشرت صورهم.. يمكن لو بلا صورة ما كان الخبر ذو وقع صادم كبير .
اما محمد فقد عبر عن رايه بالقول : على الأقل عهد صدام كان ديكتاتوري .. زين شو جابت ديمقراطية الحكيم وغيره من قطاع السبل للعراق !!!!
القاريء عبد الحميد فوزي من بيروت : شكرا لايلاف على هذه الموضوع .. ان ما جرى بهاذا الحفل الماجن العلني وقلة الذوق والحياء من قبل هذا العدو المارق المحتل quot;وهؤلاء الأكراد الناكرين للجميلquot; .. تصورا لو كان لك طفل أو أخ أو زوجة أو أم أو أب أو أخ أو أخت اوصديق يا أخي قتل على يد هاذا العدو المحتل أو بأي سبب مات وأنت ترى هؤلاء الأوغاد يرقصون مع هذه العوالم ماذا سيكون شعورك وأحساسك ؟ .. على كل حال هذه المشاهد أحمل مسؤليتها الى حكومة العراق المعينة من قبل هؤلاء المحتلين الأوغاد وبما الحكومة ترى المحتل قوات صديقة ومتعددة الجنسيات أو قوات التحالف أقول هنيئآ لهذه الحكومة وللقوات والقادة .
محمد الفروان : اه يا القهر وين الغيره خلاص راحت ناس بتموت وتنهان يوميآ على يد العلوج وناس بتسوي لهم حفلات وتجيب الرقاصات .. وينكم يا ابناء الرافدين تشوفون هذه المصايب وتسكتون ..؟ .
سامر : من منكم لم يذهب الى ملاهي اي دولة عربية ولم يشاهد اجنبي موجود فيها يا جماعة الخير في مثل مصري يقول اللي على راسو بطحة يحسس عليها .
فادي رام الله : لم الاستغراب والعجب! هل هذه الامور توجد في العراق وحدها . فالحفلات الماجنة موجودة في مئات الكازينوهات وغيرها الكثير . الفرقالوحيد ان العراق تحدث في ظل الاحتلال العسكري ولكن في بقية الدول تحدث في ظل احتلال سياسي ثقافي امريكي . اللحم العربي اصبح ارخص سلعة ويستطيع الوصول اليه ما هب ودب من شعوب الارض وذلك بسبب الفساد والدكتاتوريات والفقر الذي تعانيه او الغنى الفاحش لهذه الشعوب.
مواطن عربي : نعم هذا هو العراق الجديد الذي بشرنا به القادمون على الدبابات . عراق بلا كرامة وبلا أخلاق وبلا شرف . عراق تسلي نسائه جنود المحتلين بحضور من هم الآن من يسمون بقيادته العسكرية ... فمرحى للعراق الجديد .
قارئة عرفت نفسها عراقية قالت : نسيتوا كلكم رقصتوا من دخلوا الامريكان العراق على الاقل هذه الراقصة مهنتها الرقص وماكو فرق ترقص للامريكان ترقص للاكراد للعرب ترقص للاجانب الموجودين للعمل شي عادي بالنسبة الها مو عيب بس العيب والمخجل بعتوا العراق على اساس تريدون حرية شنو الفرق بين حكم صدام وحياتكم الان مو صارت اسوا . على الاقل صدام كان يوجد الامان والطمانينة واهم شي كان يجيينا شوية ماء وكهرباء لو من اجل الدش والتلفونات الخلوية اصلا احنا العراقيين يرادلنا واحد قوي مسيطر مثل صدام حسين الكل كان يخافونه بالله عليكم من كان صدام يحكم العراق كنت تخافون من الخروج والدخول وفي اي ساعة تشاءون هسة البطل خلي يطلع العصرية لا اقول بالليل كنا نروح للكنيسة بالعيد ساعة العاشرة بالليل لصلاة العيد لا احد يجرؤ ويقول وين رايحين من وين جايين ماذا حصل من تغيير ايجابي لحياة العراقيين لا شئ بالعكس الحزن والخوف وفقدان احبة واعزاء واصدقاء وجيران ومن اي ديانة او طائفة وهجرة ورحيل وترحيل اجباري لكن نقول انشاءالله يرجع الامان والسلام من اجل اطفال العراق الذين يعيشون هذه الحياة التعيسة واطفال العالم في نعيم وراحة وامان الله كريم
وقال بشير : غرابة في الأمر فهذا ما لم تظهره الصحافة في عهد صدام وما كان يحدث أعظم ، فهل نسيتم فضائح صدام وابنيه المقبورين وأخوانه وأبناء عمومته وحاشيته في أفلام مثل هذه وقد بثتها قناة العربية وتناقلتها مواقع كثيرة. غريب أن تعجبوا من ذلك أذا لم يكن قد تم فبركته .
احمد محسن علي : أنهن راقصات فماهو ألفرق أن رقصن في ملاهي بعض ألعواصم ألعربية أو في أحدى ألمعسكرات ألأمريكية؟ لايوجد فرق .
احمد محسن علي : أنهن راقصات فماهو ألفرق أن رقصن في ملاهي بعض ألعواصم ألعربية أو في أحدى ألمعسكرات ألأمريكية؟ لايوجد فرق.
ليناريو : نصف ملاهي الشام مملوءة بهذه العناصر من الفتيات وأغلبهم هاربين من المجاعة ومن أزدياد حالات الخطف ومن الفوضى العارمة فلماذا تدافعون على أمريكا أصدقائي وهي لم تجلب بالواقع إلا الأن وعلى الأقل غير الفوضى والدمار فيا محلا صدام وولديه أمام هذه الديمقراطية الكلامية والحرب على الأرهاب . كانو يتأمرون على الشيوعية ومعهم بعض العناصر العربية الغبية ضد الأتحاد السوفيتي بحجة محاربة الملحدين أعداء الله ببعض الآيات ونجحت خطتهم مع هؤلاء الأغبياء وبنقودهم غير عارفين بما سيحل بهؤلاء بعد الأنهيار المؤسوف عليه هلال شيعي ومثلث سني وهروب مسيحي وشمال كردي وعصابات لا الله إلا الله و و و و و . ساندوا أمريكا أصدقائي ساندوا ثم ابكوا ومانفع البكاء ما نفع الدمعة التي تجري الأن .
وقال قاريء عرف نفسه بمراقب : ياما راقصات عربيات رقصوا للأسرائيليين اثناء محادثات السلام وهذا لا يعني أن الشعوب التي تنتمي إليها تلك الراقصات حالها كحال الراقصة ماذا تتصورون مهنة الراقصة هي الرقص .
طارق من الاردن : الغريب أن صدام قبر منكم يا عراقيين عشرات الآلاف وإبنيه المقبورين كانوا يخطفون بناتكم من وسط مدارسهن لإقامة حفلاتهم الماجنة وللتمتع بهن ولم يتحرك واحد منكم...أين كانت رجولتكم حينئذ ؟ .
ابو شهد : إلى أصحاب الغيرة المتباكين على العراق يقول مظفر النواب أدخلتم كل زناة الأرض إلى غرفتها ووقفتم تسترقون السمع إلى... واستليتم خناجركم شرفاً .
بدر : أعتقد الصورة أبلغ من أي رد .
عراقية مهاجرة : هل المشكلة بالرقص ؟ ولكن لم ترقص الراقصة ؟ ترقص للمحتل الذي اتى به خونة وعملاء يدعون الاسلام وهجرونا من وطننا واقامو في ارض الرافدين مواخير للمحتل، اضعاف ذلك يحدث في المنطقة الخضراء حيث الرعب والخوف وعد الايام هو سيد الموقف، من يتهجم على النظام السابق عليه ان يعرف انه كان للعراق والعراقيين كرامة وهم الان بلا كرامة الا ما تنتزعه البندقة المقاومة
نور: اذا كان ذلك خطأ فهناك اساليب لتصحيحة، والرقص والمراقص موجودة في العراق من أيام الملكية وأيام صدام ، وايران كانت من قديم الزمان كانت تصدر للعراق الراقصات والمغنيات أمثال المغنية زهور حسين وجماعتها أنني لا أنتقد زهور حسين وصاحباتها لأنهن أدخلن حب الطرب والرقص عند العراقيين وسواح العراق، والطرب والغناء والرقص ليس بعيب، فمراقص العشار وبغداد كانت مكتضة بالسواح ، ومن البصرة يعبر السواح الى عبادان ويتمتعوا بمطاعم عبادان الجميلة، ليس دفاعا عن الامريكان . الأمريكان ليس لهم دخل في الموضوع، فماذا تتوقع من فتيات فرق الموت الشيعية والسنية والقاعدية والواقفية والصدامية والبعثية الخ كل يقتل على المحفظة و على الهوية، الشعب العراقي عظيم فلا تخدشه فتات رقصت أو شاب ذهب لمرقص، وانما يدميه عندما يجد أنه يطعن من الخلف بسكاكين ما يسمون أنفسهم فرق الموت من متطرفين شيعة ومتطرفين سنة خارجين عن الدين الاسلامي ومجرمين خريجوا السجون. اللهم احفظ العراق وأهل العراق و وحد كلمتهم. وأما الرقص وشخص باس وحدة فهذه توافه وموجودة في جميع مدن العالم وجميع مجتمعتها
عبد اللطيف: الراقصة تظل راقصة مهما طال بها الزمان وبئس المصير اذن لا يهمها امام من ترقص فهده الفئه لا نضع لها اعتبار من اصله .
الدكتور سعد السيفي : كثير من التعليقات كانت تحابي المحتل واذنابه ولكنهم نسوا ان عدي رحمه الله وفدائييه الابطال اجتثوا الرذيلة والزتا بسيوفهم سيوف الحق التي ستنال من رقاب كل الخونة وجواسيس المحتل ومن جاء معهم ورحب ويرحب بهم فبارك الله بالسيوف التي اجتثت وتجتث الرذيلة بكل اشكالها .
جورج البغدادي : ما تقوم به الراقصه هو عملها ترقص للامريكان في العراق او تذهب لامريكا كي ترقص للعرب فهذه مهنتها .... اما ان نرقص نحن كعرب فرحا بتدمير العراق فهذا مخزي صور الرئيس القائد صدام في المجلات والجرائد ومحطات الفضائيه وهو يتعرض دائما للاهانه ولم يحرك عربي ساكن هذا هو العيب .... الكل يحتج على راقصه لا حول لها ولا قوه ويمكن جاءت بالقوه او بالتهديد ..اين هم العرب الذين كانوا يتغنوا بصدام هل ماتت العروبه عندهم ...كفانا مزايدات ..حتى نحن العراقيين قتلنا بعضنا بعض بحجت حبنا للعراق ... نحن اليد التي تدمر العراق باوامر من المحتل ..الجنود الامريكان يقيمون حفلاتهم بكل الدول العربيه الموجودون فيها وترقص لهم الراقصات واكثر من ذلك النساء العراقيات اغتصبن في الشوارع على ايدي المحتل وعلى ايدي اعوان المحتل والكل يعرف ذلك ومن منكم حرك ساكن... ناموا ايها العرب الابطال ان شاء الله دوركم قادم .
عبود : لم أقرأ تعليقات على موت العراقيين اكثر مما قراته اليوم عن بوسة راقصه لجندي امريكي ...يبدوا ان شوراب وغيرة البعض لا تهتز الا مع هز الراقصات ...اما موت العراقيين فأنه لآ يهز غيرة هؤلاء .
حسين : اخي شكراً جزيلاً اولاً على نشر الخبر وثانياً اعتقد انك المفروض تكتب راقصات كرديات وليس عراقيات لان الاكراد بانفسهم يرفضون الاندماج في الدولة العراقية وهذا الموضوع يطول شرحه وقد ذكرت انت بانهم قد بدأوا بالسلام الوطني الكردي وليس العراقي .
ابو عبد الله : من ظالم لظالم يا قلبى لا تحزن الله يكون فى عون العراقيين .
كريم : حدثت مثل هده الامور في عهد صدام ولا زالت تحدث العتب على قائد الفرقة الرابعة اللي نظم الحفل وعلى وزير الدفاع الداعم له وعلى من رشح ودعم وزير الدفاع اقصد قائمة التوافق .
باسم العزة : سقط حكم صدام ولم تجد امريكا واذيالها اي طريقة للاساءة له الا واستخدموها ومع ذلك لم نرى اي صورة شبيهة لما نراه من فضائح الان .
وتحدث تقرير quot;ايلافquot; امس عن توديع راقصات عراقيات في حفل ماجن لافراد كتيبة اميركية محمولة جوا تعسكر في مدينة كركوك الشمالية عائدة الى بلادها ونشرتها صحيفة كردية استياء وامتعاض العراقيين خاصة وان الحفل تم بحضور قادة الفرقة الرابعة للجيش العراقي الجديد في مقر قيادتها بمحافظة صلاح الدين الغربية.
وتقول الصحيفة ( هوال) الكردية التي نشرت تحقيقا مصورا عن حفل التوديع انه quot;بدأ بالنشيد الوطني الكرديquot; مضيفة انه كان ساهرا quot;براقصات عراقيات من مدينة كركوك وفي مقر الفرقة الرابعة وعلى اجمل انغام الموسقى الكردية والعربية والدبكات الشعبية لترفيه قوات الاحتلال من جنود وضباط الفرقة 101 الاميركية المنقولة جوا وبحضور قادة الفرقة الرابعة للجيش العراقي في مقر قيادتها بمدينة تكريت عاصمة محافظة صلاح الدينquot;.
واضافت ان الحفل quot;الماجنquot; اقيم بحضور قائد الفرقة كاكة عبد العزيز المفتي ونائبه جواد نبيل كاظم وبحضور العميد الركن حازم العزاوي. واضافت الصحيفة التي ترجمت تحقيقها مواقع عراقية على الانترنيت انه قبل الكلمات والتهاني بمناسبة انتهاء خدمة جنود الفرقة 101 المارينز المحمولة جوا وفي مقر الفرقة الرابعة في تكريت وفي احد قصور الرئيس العراقي السابق صدام حسين ان الحفل الترفيهي للجنود المغادرين من العراق quot;قد بدأ بالسلام الوطني الكردي وفي بهو ذالك القصر حيث استمتع قادة الفرقة بحفل ساهر وممتع للجنودquot;.
ونقلت خبر الحفل على الصفحة الاولى وتفاصيله على الخامسة في جريدة (هوال الكردية) رشيم ابراهيم التي اكدت فيما بعد ان هذا التحقيق quot;جعل مبيعات الجريدة تزداد الى اضعاف العدد المعتاد بيعه quot; . واشارت الى ان الفرقة الرابعة العراقية مسؤولة عن امن محافظة صلاح الدين وكركوك والسليمانية .. وقد اقيم الحفل مؤخرا قي قصر صدام حسين في تكريت وهو مقر الفرقة حيث وتم خلاله استضافة راقصات بتكليف من قائد الفرقة.
التعليقات