&
قال مدير ادارة تنظيم وتسويق المعارض في شركة مركز المعلومات «انفو سنتر» طارق اسكندر ان عدد مستخدمي الانترنت في الكويت يبلغ 165 ألف مستخدم أي بنحو 8,5 في المئة من عدد السكان.
وأضاف أن الكويت تأتي في المرتبة الثانية للدول الأكثر استخداماً للانترنت في دول الخليج، ويتوقع ازدياد عدد مستخدمي الانترنت في الكويت بدرجة أكبر في حال بدء العمل بتطبيق نظام الحكومة الالكترونية والتي بدأ العمل على انشائها فعلياً من قبل الحكومة.
وأشار اسكندر الى انه من خلال متابعة «انفو سنتر» للتطورات والتوسع الهائل في خدمات الانترنت ومساهمة منها في تحقيق الوعي للمستخدمين العرب من مواطنين ومقيمين لمجاراة التطورات العالمية في هذا المجال، أسست «انفو سنتر» قاعدة انطلاق جديدة باستغلال الانترنت والتجارة الالكترونية.
ولفت الى ان هذه القاعدة سيتم التركيز عليها في معرض «e,net2002» الذي تنظمه الشركة في أرض المعارض الدولية في مشرف في الفترة من 16-24 يناير المقبل، ويشتمل على الانترنت - الانترنت - تصميم الشبكات - التجارة الالكترونية - الأمن الالكتروني - وغيرها، آخذين في عين الاعتبار التطور التكنولوجي المتلاحق، ما يتيح فرصة نادرة للمنتجين ومقدمي الخدمات من الشركات لعرض أحدث منتجاتهم في السوق مباشرة.
وذكر اسكندر ان شبكة الانترنت استطاعت أن تسبق كافة الابتكارات التقنية في العالم الالكتروني فلا توجد وسيلة إعلامية تمكنت من النمو والتأثير على الحياة اليومية لملايين البشر في هذه الفترة الزمنية القصيرة غير شبكة الانترنت, فقد جعلت الشبكة العالم يتقلص وينكمش بحيث لم يعد مكان فيه لا يمكن الوصول اليه من على سطح المكتب.
وبين مدير ادارة تنظيم المعارض في «آنفو سنتر» انه وفقا لاحصائية مجموعة البيانات الدولية «IDC» «فإن عدد الصفحات على الشبكة العالمية وصل الى 7,7 مليار صفحة مع أكثر من 7 تريليونات بريد الكتروني وان هذه الزيادة الهائلة في عدد مستخدمي الشبكة وتوفر الخدمات الجديدة من خلالها قد أثر تأثيرا كبيراً على مفهوم «الانجاز البشري».
وأوضح ان التحول الكبير نحو التجارة الالكترونية أدى الى تسهيل وتسريع تنفيذ المهام المطلوبة، ما جعلها أكثر راحة وسرعة أصبحت معه هذه التجارة ضرورة تنافسية لأصحاب الأعمال.
وبما ان استخدام الانترنت أصبح أكثر سهولة للمجتمع الدولي فإن هذا الأمر يدفع بالتجارة الالكترونية الى آفاق أوسع وأرحب وهي لذلك ومنذ نشأتها اثارت اهتماماً عالمياً كبيراً ومازالت ويتوقع للتعاملات عبرها أن تنمو عالمياً من حوالي 270 مليار دولار حالياً الى حوالي 7,3 تريليون دولار في عام 2004.
وقال اسكندر: «ان المتعاملين مع الانترنت أصبحوا بمثابة موجهين للاستهلاك كما أن المصارف والمؤسسات المالية هي أكثر القطاعات الاقتصادية استفادة من آلية العمل العصرية وبما أن علاقات التجارة الالكترونية بما تشمله من انتقال الكتروني للبيانات (رقمياً) فهي تسمح بتوزيع بضائع الجملة والتجزئة والخدمات بدءاً من تيسير التجارة الى الأسواق الالكترونية المتكاملة وذلك بوضع الأسعار واتمام الصفقات حتى بين الأطراف غير المتعارفة وأصبح التوجه العالمي يبشر بمشاركة عالمية أكبر من قبل الصناعيين».
وأكد اسكندر ان معرض «e,net2002» سيكون فرصة مميزة للاطلاع على آخر المبتكرات العالمية في مجال تقنية الانترنت كما انه سيكون فرصة للتسويق والدعاية في الأسواق المحلية والاقليمية على حد سواء ويعد ببداية مشجعة لكافة المصنعين والموزعين حول العالم في هذا المجال وهو يشكل بوابة الدخول للاقليم التجاري عن طريق اطلاق المنتجات الجديدة في أسواق المنطقة, ومن أهم مميزات المعرض انه سيفتح مجال الاستفادة من أفضل الخدمات والمنتجات المتوفرة المتعلقة بهذا الخصوص في العالم، ما يمهد الطريق لاقامة الحكومة الالكترونية «E-GOV» وهو مشروع خدمات تعمل الحكومة على اتمامه في المستقبل.
وأضاف أن الكويت تأتي في المرتبة الثانية للدول الأكثر استخداماً للانترنت في دول الخليج، ويتوقع ازدياد عدد مستخدمي الانترنت في الكويت بدرجة أكبر في حال بدء العمل بتطبيق نظام الحكومة الالكترونية والتي بدأ العمل على انشائها فعلياً من قبل الحكومة.
وأشار اسكندر الى انه من خلال متابعة «انفو سنتر» للتطورات والتوسع الهائل في خدمات الانترنت ومساهمة منها في تحقيق الوعي للمستخدمين العرب من مواطنين ومقيمين لمجاراة التطورات العالمية في هذا المجال، أسست «انفو سنتر» قاعدة انطلاق جديدة باستغلال الانترنت والتجارة الالكترونية.
ولفت الى ان هذه القاعدة سيتم التركيز عليها في معرض «e,net2002» الذي تنظمه الشركة في أرض المعارض الدولية في مشرف في الفترة من 16-24 يناير المقبل، ويشتمل على الانترنت - الانترنت - تصميم الشبكات - التجارة الالكترونية - الأمن الالكتروني - وغيرها، آخذين في عين الاعتبار التطور التكنولوجي المتلاحق، ما يتيح فرصة نادرة للمنتجين ومقدمي الخدمات من الشركات لعرض أحدث منتجاتهم في السوق مباشرة.
وذكر اسكندر ان شبكة الانترنت استطاعت أن تسبق كافة الابتكارات التقنية في العالم الالكتروني فلا توجد وسيلة إعلامية تمكنت من النمو والتأثير على الحياة اليومية لملايين البشر في هذه الفترة الزمنية القصيرة غير شبكة الانترنت, فقد جعلت الشبكة العالم يتقلص وينكمش بحيث لم يعد مكان فيه لا يمكن الوصول اليه من على سطح المكتب.
وبين مدير ادارة تنظيم المعارض في «آنفو سنتر» انه وفقا لاحصائية مجموعة البيانات الدولية «IDC» «فإن عدد الصفحات على الشبكة العالمية وصل الى 7,7 مليار صفحة مع أكثر من 7 تريليونات بريد الكتروني وان هذه الزيادة الهائلة في عدد مستخدمي الشبكة وتوفر الخدمات الجديدة من خلالها قد أثر تأثيرا كبيراً على مفهوم «الانجاز البشري».
وأوضح ان التحول الكبير نحو التجارة الالكترونية أدى الى تسهيل وتسريع تنفيذ المهام المطلوبة، ما جعلها أكثر راحة وسرعة أصبحت معه هذه التجارة ضرورة تنافسية لأصحاب الأعمال.
وبما ان استخدام الانترنت أصبح أكثر سهولة للمجتمع الدولي فإن هذا الأمر يدفع بالتجارة الالكترونية الى آفاق أوسع وأرحب وهي لذلك ومنذ نشأتها اثارت اهتماماً عالمياً كبيراً ومازالت ويتوقع للتعاملات عبرها أن تنمو عالمياً من حوالي 270 مليار دولار حالياً الى حوالي 7,3 تريليون دولار في عام 2004.
وقال اسكندر: «ان المتعاملين مع الانترنت أصبحوا بمثابة موجهين للاستهلاك كما أن المصارف والمؤسسات المالية هي أكثر القطاعات الاقتصادية استفادة من آلية العمل العصرية وبما أن علاقات التجارة الالكترونية بما تشمله من انتقال الكتروني للبيانات (رقمياً) فهي تسمح بتوزيع بضائع الجملة والتجزئة والخدمات بدءاً من تيسير التجارة الى الأسواق الالكترونية المتكاملة وذلك بوضع الأسعار واتمام الصفقات حتى بين الأطراف غير المتعارفة وأصبح التوجه العالمي يبشر بمشاركة عالمية أكبر من قبل الصناعيين».
وأكد اسكندر ان معرض «e,net2002» سيكون فرصة مميزة للاطلاع على آخر المبتكرات العالمية في مجال تقنية الانترنت كما انه سيكون فرصة للتسويق والدعاية في الأسواق المحلية والاقليمية على حد سواء ويعد ببداية مشجعة لكافة المصنعين والموزعين حول العالم في هذا المجال وهو يشكل بوابة الدخول للاقليم التجاري عن طريق اطلاق المنتجات الجديدة في أسواق المنطقة, ومن أهم مميزات المعرض انه سيفتح مجال الاستفادة من أفضل الخدمات والمنتجات المتوفرة المتعلقة بهذا الخصوص في العالم، ما يمهد الطريق لاقامة الحكومة الالكترونية «E-GOV» وهو مشروع خدمات تعمل الحكومة على اتمامه في المستقبل.
التعليقات