&
بيروت- ايلاف: بدات عارضة أزياء ثم فتاة اعلان وممثلة في المسرح المصري بلبنان. عشرينية دخلت مجال الموضة وهي ابنة 12 ربيعا، صديقة مقربة من اشهر عارضة ازياء عرفها لبنان على الاطلاق لوتشيانا فرح التي اعتزلت وهاجرت الى البرازيل. جذبتها اللهجة المصرية منذ كانت طفلة، اتقنت الكلام بالمصرية من حيث لا تدري لتعتبر الامر "ربما موهبة". |
عملت مع سمير غانم والهام شاهين ثم الفنانة المعتزلة صابرين في مسرحية "بهلول في اسطمبول"، كذلك مع الفنانة القديرة ميمي جمال والممثل احمد ادم في مسرحية "في ما يبدو سرقوا عبدو"، لتلعب البطولة في مسرحية "عاوز تغيظو هات له زيزو". تقول: "اجد نفسي في اللهجة المصرية على الرغم من ان لا احد في اسرتي اصله مصري" كما تعشق ميشلين عرض الازياء والذي تعتبره مهنة لا هواية اذ تقول: "منذ فتحت عيني على الدنيا جذبني عالم الموضة. كنت في الثانية عشرة من عمري عندما بدأت اعرض على البوديوم". |
ابنة 24 عاما، عرضت لمختلف المصممين اللبنانيين والاجانب والعرب الذين اتوا الى لبنان. وتنقلت ميشلين خلال مسيرتها المهنية الطويلة مع الوكالات كافة. تزوجت ورزقت بفتاة لتنقطع عن الموضة لسنتين بسبب انشغالها بالولادة ثم الطلاق.. وعادت من جديد بقوة الى عالم الموضة، داخلة هذه المرة في عالم الفيديو كليب واخره مع المغنية احلام في شريط اغنية "لا تصدقونا" المصور. اما اخر دعاية فلدواء التنحيف "كزانادرا". |
تعشق عرض الازياء "اشعر بانني اطير وانا على البوديوم. لا ارى شيئا امامي، كما لو انني في دنيا اخرى حيث لا حواجز.. احلق عاليا.. شعور رائع اعجز عن وصفه". وتحلم الحسناء بان يصير لها وكالة خاصة بها "الا انني لا افكر بتاسيس واحدة فالامر بحاجة الى الكثير من المال كما ان الادارة لا تستهويني، عدا عن ان تاسيس وكالة يخلق عداوات بين العارضات لاسيما وان الغيرة موجودة بقوة في المجال". |
التعليقات