&
إيلاف: أغلق آخر موقع رسمي على شبكة الانترنت مرتبط بتنظيم القاعدة المشبوه بكونه كان الأرضية التواصلية الحيوية لنقل بلاغات زعماء تنظيم القاعدة الذي يتزعمه أسامة بن لادن المبحوث عن أتباعه عبر العالم.
فقد نشرت صحيفة "U.S.A. TODAY" نهاية الأسبوع الماضي مقالا تحت عنوان : Agents pursue terrorists online لكاتبه الصحفي جاك كيلي "Jack Kelley" وقعه من باكستان يخبر عن نبأ نبأ إغلاق موقع الإنترنت المشبوه باستخدامه من قبل نشطاء تنظيم "القاعدة" عبر نشر بلاغات لأتباعها أو ربما حسب كاتب المقال من أجل إرسال أوامر تنفيذ عمليات تخريبية جديدة.
وحسب المقال الصحفي قال خبراء في الإرهاب لكاتب المقال بأنه تم فعلا استخدام الموقع الذي كان يحمل اسم "alneda.com" كالناطق بلسان "القاعدة" بل وتم استخدامه في المراحل التي تلت أحداث أفغانستان أي مرحلة إعادة التنظيم الداخلي لـ"لقاعدة" وخاصة على مستوى الاتصال بين أفرادها.
كما أكد أحد خبراء الويب للصحيفة الأمريكية بان موقع "Alneda.com"& يعتبر المواقع الوحيد الذي استعمله تنظيم القاعدة مفضلا عليه البريد الإلكتروني والتلفون والوسائط التقليدية الأخرى لسهولة اكتشاف مساراتها من الناحية التقنية.
وقد عاينا الموقع المذكور ووجدناه مختفيا من على وجه الويب كما لم يتمكن محرك البحث الشهير غوغل من ترصد صفحته المخفية على الانترنت.
وحسب مصادر الصحيفة الامريكية فان الموقع المذكور كان يضم أشرطة فيديو وملفات صوتية لأسامة بن لادن كما كان يضم صور حية لمطلوبين للعدالة الدولية لارتباطهم بعمليات عنف وتدمير عبر العالم.
ويقول باحث في معهد الإرهاب في المركز متعدد المجالات في هرتسليا للصحيفة الأمريكية بان تنظيم "القاعدة" قد غير عنوان موقعه الى "drasat.net".
إلا انه عند الانتقال إلى الموقع المذكور فإننا نلاحظ موقعا خدماتيا للغاية ويستبعد أن يكون خاصا بالتنظيم ماعدا إذا استخدمت هذه الواجهة للتغطية على المضمون والرسالة الحقيقية للموقع.
فقد نشرت صحيفة "U.S.A. TODAY" نهاية الأسبوع الماضي مقالا تحت عنوان : Agents pursue terrorists online لكاتبه الصحفي جاك كيلي "Jack Kelley" وقعه من باكستان يخبر عن نبأ نبأ إغلاق موقع الإنترنت المشبوه باستخدامه من قبل نشطاء تنظيم "القاعدة" عبر نشر بلاغات لأتباعها أو ربما حسب كاتب المقال من أجل إرسال أوامر تنفيذ عمليات تخريبية جديدة.
وحسب المقال الصحفي قال خبراء في الإرهاب لكاتب المقال بأنه تم فعلا استخدام الموقع الذي كان يحمل اسم "alneda.com" كالناطق بلسان "القاعدة" بل وتم استخدامه في المراحل التي تلت أحداث أفغانستان أي مرحلة إعادة التنظيم الداخلي لـ"لقاعدة" وخاصة على مستوى الاتصال بين أفرادها.
كما أكد أحد خبراء الويب للصحيفة الأمريكية بان موقع "Alneda.com"& يعتبر المواقع الوحيد الذي استعمله تنظيم القاعدة مفضلا عليه البريد الإلكتروني والتلفون والوسائط التقليدية الأخرى لسهولة اكتشاف مساراتها من الناحية التقنية.
وقد عاينا الموقع المذكور ووجدناه مختفيا من على وجه الويب كما لم يتمكن محرك البحث الشهير غوغل من ترصد صفحته المخفية على الانترنت.
وحسب مصادر الصحيفة الامريكية فان الموقع المذكور كان يضم أشرطة فيديو وملفات صوتية لأسامة بن لادن كما كان يضم صور حية لمطلوبين للعدالة الدولية لارتباطهم بعمليات عنف وتدمير عبر العالم.
ويقول باحث في معهد الإرهاب في المركز متعدد المجالات في هرتسليا للصحيفة الأمريكية بان تنظيم "القاعدة" قد غير عنوان موقعه الى "drasat.net".
إلا انه عند الانتقال إلى الموقع المذكور فإننا نلاحظ موقعا خدماتيا للغاية ويستبعد أن يكون خاصا بالتنظيم ماعدا إذا استخدمت هذه الواجهة للتغطية على المضمون والرسالة الحقيقية للموقع.
انترنت الانترنت: [email protected]
التعليقات