ايلاف : لاتزال شخصية "لويس عطية" الاستعارية على الانترنت العربي تثير المزيد من الاهتمام من قبل مناصري أفكاره الأصولية وكذا خصومه الايديولوجيين.
ويأتي هذا الاهتمام من كون شخصية "لويس عطية" الافتراضية قد فرضت اتجاهها المناصر للسلفية الجهادية عبر المشاركات النارية العديدة بمنتديات النقاش العربي على الانترنت والتي تلقى اقبالا كبيرا على ما يبدو في أوساط السلفيين بصيغهم المتعددة ليس فقط بدول الخليج وانما بمناطق أخرى من العالم العربي والاسلامي.
كل ما يعرف عن صاحبنا الالكتروني توقيعه لمساهماته بمنتديات النقاش ب"لويس عطية" وعدم اخفائه بل اشتهاره بالمناصرة المطلقة لقضايا وشخص أسامة بن لادن.
لم يختر أفغانستان أو باكستان أو بقعة مشتعلة من بلاد المسلمين لاعلان جهادياته وانما اختار شبكة الانترنت الافتراضية لاعلان الحرب على "الشرك العالمي" ومناصرة "المجاهدين".
متابعة مقالاته صارت "موضة" بالنسبة للعديد من السلفيين بتياراتهم المختلفة -كما أسلفنا- الذين لم يغامروا بتحريم استعمال شبكة الانترنت وبالخصوص في السعودية.
كما أن العديد من منتديات النقاش والمواقع العربية تتمنى استضافة ناريات "لويس عطية" لما سيدره عليها حتما من زوار متوترين ومتنورين كثر. ولاسر في ذلك فان صاحبنا الافرتاضي يملك قدرات هامة (ان لم تكن ترسانة) من مفردات واصطلاحات التجييش والتغيب والترهيب، كما أنه أبلى البلاء "الحسن" بخصوص موضوع "بيان المثقفين السعوديين" استحق عليها "غمزا لطيفا" من شيخ السلفية الجهادية الشيخ ناصر الفهد وذلك بتضمينه مقالا للويس في كتابه التنكيل الذي رد فيه علي البيان المذكور.
تعرفه منتديات موقع "سلفيون" و"الساحة العربية" و"القلعة" و"الاصلاح" و"انا المسلم"..وغيرها بوصفه المدافع الأبرز عن أسامة بن لادن والعدو اللذوذ للسلفية الاصلاحية ب"جرمها الأساسي": مهادنة الحكام والسلطة!!..&
ومن المعتقد أن يكون "أصدقاء" عطية من الليبراليين أكثر بكثير من أعدائه من السلفية الاصلاحية التي يكيل لها الانتقادات االذعة بلغة شعرية تصويرية دقيقة وتهكمية.
ولمن تهمه "الهوية الحقيقية للويس عطية" فقد تضيع أبحاثه بين خيوط شبكة العنكبوت التي تملك قدرات كبيرة على صناعة وتناسل أشباح تنبئ بأنترنت عربي طويل...
ويأتي هذا الاهتمام من كون شخصية "لويس عطية" الافتراضية قد فرضت اتجاهها المناصر للسلفية الجهادية عبر المشاركات النارية العديدة بمنتديات النقاش العربي على الانترنت والتي تلقى اقبالا كبيرا على ما يبدو في أوساط السلفيين بصيغهم المتعددة ليس فقط بدول الخليج وانما بمناطق أخرى من العالم العربي والاسلامي.
كل ما يعرف عن صاحبنا الالكتروني توقيعه لمساهماته بمنتديات النقاش ب"لويس عطية" وعدم اخفائه بل اشتهاره بالمناصرة المطلقة لقضايا وشخص أسامة بن لادن.
لم يختر أفغانستان أو باكستان أو بقعة مشتعلة من بلاد المسلمين لاعلان جهادياته وانما اختار شبكة الانترنت الافتراضية لاعلان الحرب على "الشرك العالمي" ومناصرة "المجاهدين".
متابعة مقالاته صارت "موضة" بالنسبة للعديد من السلفيين بتياراتهم المختلفة -كما أسلفنا- الذين لم يغامروا بتحريم استعمال شبكة الانترنت وبالخصوص في السعودية.
كما أن العديد من منتديات النقاش والمواقع العربية تتمنى استضافة ناريات "لويس عطية" لما سيدره عليها حتما من زوار متوترين ومتنورين كثر. ولاسر في ذلك فان صاحبنا الافرتاضي يملك قدرات هامة (ان لم تكن ترسانة) من مفردات واصطلاحات التجييش والتغيب والترهيب، كما أنه أبلى البلاء "الحسن" بخصوص موضوع "بيان المثقفين السعوديين" استحق عليها "غمزا لطيفا" من شيخ السلفية الجهادية الشيخ ناصر الفهد وذلك بتضمينه مقالا للويس في كتابه التنكيل الذي رد فيه علي البيان المذكور.
تعرفه منتديات موقع "سلفيون" و"الساحة العربية" و"القلعة" و"الاصلاح" و"انا المسلم"..وغيرها بوصفه المدافع الأبرز عن أسامة بن لادن والعدو اللذوذ للسلفية الاصلاحية ب"جرمها الأساسي": مهادنة الحكام والسلطة!!..&
ومن المعتقد أن يكون "أصدقاء" عطية من الليبراليين أكثر بكثير من أعدائه من السلفية الاصلاحية التي يكيل لها الانتقادات االذعة بلغة شعرية تصويرية دقيقة وتهكمية.
ولمن تهمه "الهوية الحقيقية للويس عطية" فقد تضيع أبحاثه بين خيوط شبكة العنكبوت التي تملك قدرات كبيرة على صناعة وتناسل أشباح تنبئ بأنترنت عربي طويل...
لمزيد من الاطلاع، راجع مثلا:
انترنت الانترنت: [email protected]
التعليقات