"ايلاف"&من الرياض: اعلن في تونس وبشكل رسمي تحويل اكاديمية الامير نايف الامنية الي جامعة نايف العربية للعلوم الامنية.
وقال عبد العزيز صقر الغامدي مدير الاكاديمية ان وزراء الداخلية العرب المجتمعون الان في العاصمة التونسية قد وافقوا بالاجماع على تحويل الاكاديمية الي جامعة.
بعد أن تحقق تطور كبير خلال السنوات الماضية لنوعية المناهج الدراسية ومستواها وكذلك مستوى الطلاب المتقدمين للدراسة في برامج المعهد إضافة إلى النقلة النوعية المتمثلة في إقرار برنامج الدكتوراه وجاء هذا التغيير ليواكب التطور الذي وصلت إليه الأكاديمية.
واشار& الغامدي //& اي ان إن هذا القرار يعد إنجازاً كبيراً لهذا الصرح العلمي الذي اصبح يتبوأ مكانة رائدة وفريدة على مستوى الوطن العربي وفي محيطه الإقليمي والدولي من حيث الاهتمام بالعلوم الأمنية وإثراء هذا الجانب المهم في حياة المجتمعات العربية //.
واضاف // لا شك أن هذا القرار يأتي ترجمة لجهود الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي& ورئيس مجلس إدارة الأكاديمية وتطلعاته المستمرة إلى أن تكون الأكاديمية في مصاف المؤسسات العلمية المتميزة لتؤدي دورها المنشود في تحقيق الأمن العربي بمفهومه الشامل //.
وعد تحويل الأكاديمية إلى جامعة أمراً طبيعياً بعد أن استكملت كل متطلبات هذه النقلة المتميزة وحصول الأكاديمية على العديد من العضويات العلمية كاتحاد الجامعات العربية ورابطة الجامعات الإسلامية والاتحاد الدولي للجامعهات مما يعكس المستوى العلمي الذي وصلت إليه الأكاديمية ومرافقها العلمية وكذلك إقرارها لعدد من الدرجات العلمية الدبلوم والماجستير والدكتوراه .
وقال // إن ذلك جعل مسمى الجامعة ملامساً للواقع ومعبراً عن حجم الإنتاج العلمي الذي تؤديه الأكاديمية وملبياً للاحتياجات الأمنية الآنية والمستقبلية خاصة بعد اعتماد إنشاء كلية علوم الأدلة الجنائية وكلية اللغات تضاف إلى كلية الدراسات العليا وكلية التدريب ومركز الدراسات والبحوث ومركز المعلومات والحاسب الآلي مما يدعم هذه الخطوة المباركة //.
وارجع الفضل فيما تحقق من الانجازات تلك لله تعالى ثم لما حظيت به الجامعة من دعم مادي ومعنوي متواصل من قبل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية ورئيس مجلس إدارة الأكاديمية الذي أولى هذا الصرح اهتمامه وعنايته حتى وصل إلى هذه المكانة المتميزة والمرموقة يؤازرة في ذلك إخوانه وزراء الداخلية العرب.
وأكد أن هذا القرار سيكون دافعاً لبذل المزيد من الجهود في مجال تخصص الجامعة لتحقيق نجاحات متواصلة وإنجازات اكبر تدعم مسيرة العمل العربي المشترك وتكرس قواعد أمنه الراسخة بعزيمة الرجال وتطلعات القيادة .
وقال عبد العزيز صقر الغامدي مدير الاكاديمية ان وزراء الداخلية العرب المجتمعون الان في العاصمة التونسية قد وافقوا بالاجماع على تحويل الاكاديمية الي جامعة.
بعد أن تحقق تطور كبير خلال السنوات الماضية لنوعية المناهج الدراسية ومستواها وكذلك مستوى الطلاب المتقدمين للدراسة في برامج المعهد إضافة إلى النقلة النوعية المتمثلة في إقرار برنامج الدكتوراه وجاء هذا التغيير ليواكب التطور الذي وصلت إليه الأكاديمية.
واشار& الغامدي //& اي ان إن هذا القرار يعد إنجازاً كبيراً لهذا الصرح العلمي الذي اصبح يتبوأ مكانة رائدة وفريدة على مستوى الوطن العربي وفي محيطه الإقليمي والدولي من حيث الاهتمام بالعلوم الأمنية وإثراء هذا الجانب المهم في حياة المجتمعات العربية //.
واضاف // لا شك أن هذا القرار يأتي ترجمة لجهود الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي& ورئيس مجلس إدارة الأكاديمية وتطلعاته المستمرة إلى أن تكون الأكاديمية في مصاف المؤسسات العلمية المتميزة لتؤدي دورها المنشود في تحقيق الأمن العربي بمفهومه الشامل //.
وعد تحويل الأكاديمية إلى جامعة أمراً طبيعياً بعد أن استكملت كل متطلبات هذه النقلة المتميزة وحصول الأكاديمية على العديد من العضويات العلمية كاتحاد الجامعات العربية ورابطة الجامعات الإسلامية والاتحاد الدولي للجامعهات مما يعكس المستوى العلمي الذي وصلت إليه الأكاديمية ومرافقها العلمية وكذلك إقرارها لعدد من الدرجات العلمية الدبلوم والماجستير والدكتوراه .
وقال // إن ذلك جعل مسمى الجامعة ملامساً للواقع ومعبراً عن حجم الإنتاج العلمي الذي تؤديه الأكاديمية وملبياً للاحتياجات الأمنية الآنية والمستقبلية خاصة بعد اعتماد إنشاء كلية علوم الأدلة الجنائية وكلية اللغات تضاف إلى كلية الدراسات العليا وكلية التدريب ومركز الدراسات والبحوث ومركز المعلومات والحاسب الآلي مما يدعم هذه الخطوة المباركة //.
وارجع الفضل فيما تحقق من الانجازات تلك لله تعالى ثم لما حظيت به الجامعة من دعم مادي ومعنوي متواصل من قبل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية ورئيس مجلس إدارة الأكاديمية الذي أولى هذا الصرح اهتمامه وعنايته حتى وصل إلى هذه المكانة المتميزة والمرموقة يؤازرة في ذلك إخوانه وزراء الداخلية العرب.
وأكد أن هذا القرار سيكون دافعاً لبذل المزيد من الجهود في مجال تخصص الجامعة لتحقيق نجاحات متواصلة وإنجازات اكبر تدعم مسيرة العمل العربي المشترك وتكرس قواعد أمنه الراسخة بعزيمة الرجال وتطلعات القيادة .
التعليقات