&
) | نائل العالم من دبي: ما تزال اغنية البرتقالة للمطرب العراقي علاء سعد تثير اعجاب جمهور المشاهدين وطلبهم المتكرر لعرضها عبر فضائية النجوم التي بثتها منذ شهر بشكل حصري والان عبر مختلف الفضائيات العربية. اما الان فقد بدات مختلف الفضائيات العربية ببث الاغنية التي شدت المستمع للمفردة الجديدة في الغناء العربي وهي اطلاق اسم احدي الفواكه على المحبوبة ، عن الكليب ومختلف الامور الفنية الأخرى التقينا بالمطرب العراقي علاء سعد |
صاحب اغنية "البرتقالة":
اعتبر البعض ان تقديم اغنية تحمل اسم البرتقالة امرا غريبا، ما المغزى من ذلك ؟
اول شيء التميز،ومسألة وصف المحبوبة بالبرتقالة بالكليب امر اعجب المشاهدين واثارهم وقد سؤلت هذا السؤال من العديد من الاعلاميين والمشاهدين بعد ان تفاجؤوا من الفكرة وطريقة عرض الكليب التي نالت اعجابهم.
وما حدث انني كنت مع شاعر الاغنية وقلت له انني وبعد 4 سنوات اريد العودة للساحة الغنائية بعمل قوي وبشكل جديد واثناء الجلسة ظهرت مفردة الاغنية حيث مثلنا الفتاة باجمل انواع الفاكهة وهي البرتقالة.
ومن خلال هذه الاغنية عوضت فترة انقطاعي بعشرات الاضعاف وعوضت ما فاتني منذ بداية حياتي الفنية ولغاية تحقيق هذا النجاح والانتشار،وللعلم كان لي انتشار بالعراق والخليج كصوت وليس صورة جراء ظروف صعبة مررت بها ،ولكن الان حققت اغنية البرتقالة الانتشار العربي الكبير كما تلقيت اتصالات من المستمعين في اوروبا ،وبذلك عوضت الاعوام السابقة،كما واعتبر اغنية البرتقالة البداية لي بالرغم من انني ظهرت على الساحة الغنائية منذ العام 1985 واول البوم لي ظهر عام 1987.
من ابرز من وقفوا الى جانبك في هذا العمل المميز ؟
المخرج الرائع محمد الخطاب والموزع معن الربيعي والشاعر حامد الغرباوي وأوجه من خلالكم الشكر للجميع .
هل تلقيت دعوات للانضمام لشركات انتاج عربية كبيرة؟
ما اود ذكره ان اغنية البرتقالة من انتاجي الخاص وأحببت ان تظهر بالشكل الراقي والجميل ،وبعد نجاح الاغنية اتصلت بي شركات خليجية لانضم لها وهذا ما دفعني لتجهيز البومي الذي أتعاون من خلاله مع كبار الشعراء والملحنين العراقيين ومنهم كريم العراقي ومهند محسن وشاكر حسن وحسام وجعفر الخفاف ووضعت ألحاني على بعض الأغنيات .
هل سنشهد لك تعاون مع شركة العبدول للصوتيات التي بثت الكليب عبر فضائية النجوم؟
بالتاكيد وتعاون مع الاستاذ سهيل العبدول صاحب فضائية النجوم التي اوجه لها الشكر الكبير لدعمها لي وعرض الكليب بالشكل المطلوب وتلبية طلب الجمهور على مشاهدتها .
اول شيء التميز،ومسألة وصف المحبوبة بالبرتقالة بالكليب امر اعجب المشاهدين واثارهم وقد سؤلت هذا السؤال من العديد من الاعلاميين والمشاهدين بعد ان تفاجؤوا من الفكرة وطريقة عرض الكليب التي نالت اعجابهم.
وما حدث انني كنت مع شاعر الاغنية وقلت له انني وبعد 4 سنوات اريد العودة للساحة الغنائية بعمل قوي وبشكل جديد واثناء الجلسة ظهرت مفردة الاغنية حيث مثلنا الفتاة باجمل انواع الفاكهة وهي البرتقالة.
ومن خلال هذه الاغنية عوضت فترة انقطاعي بعشرات الاضعاف وعوضت ما فاتني منذ بداية حياتي الفنية ولغاية تحقيق هذا النجاح والانتشار،وللعلم كان لي انتشار بالعراق والخليج كصوت وليس صورة جراء ظروف صعبة مررت بها ،ولكن الان حققت اغنية البرتقالة الانتشار العربي الكبير كما تلقيت اتصالات من المستمعين في اوروبا ،وبذلك عوضت الاعوام السابقة،كما واعتبر اغنية البرتقالة البداية لي بالرغم من انني ظهرت على الساحة الغنائية منذ العام 1985 واول البوم لي ظهر عام 1987.
من ابرز من وقفوا الى جانبك في هذا العمل المميز ؟
المخرج الرائع محمد الخطاب والموزع معن الربيعي والشاعر حامد الغرباوي وأوجه من خلالكم الشكر للجميع .
هل تلقيت دعوات للانضمام لشركات انتاج عربية كبيرة؟
ما اود ذكره ان اغنية البرتقالة من انتاجي الخاص وأحببت ان تظهر بالشكل الراقي والجميل ،وبعد نجاح الاغنية اتصلت بي شركات خليجية لانضم لها وهذا ما دفعني لتجهيز البومي الذي أتعاون من خلاله مع كبار الشعراء والملحنين العراقيين ومنهم كريم العراقي ومهند محسن وشاكر حسن وحسام وجعفر الخفاف ووضعت ألحاني على بعض الأغنيات .
هل سنشهد لك تعاون مع شركة العبدول للصوتيات التي بثت الكليب عبر فضائية النجوم؟
بالتاكيد وتعاون مع الاستاذ سهيل العبدول صاحب فضائية النجوم التي اوجه لها الشكر الكبير لدعمها لي وعرض الكليب بالشكل المطلوب وتلبية طلب الجمهور على مشاهدتها .
الا ترى ان الاغاني الناجحة للمطربين العراقيين في الوقت الحالي هي السريعة والخفيفة ؟
ان الأغنية جميلة والكليب رائع ، ومنذ 10 اعوام ولغاية الان لم تقدم اغنية عراقية تحمل اللهجة العراقية والايقاع الحقيقي والقوي ، وعلى مستوى الموديلز فكلهن عراقيات ، وللعلم ان الجمهور في تشوق للاغنية العراقية وهناك مطربين رائعين على الساحة الغنائية العربية مثل رضا العبدالله وعادل مختار ،ولكن هذه الاغنية تميزت في كونها اظهرت للمشاهد العربي عبر التلفزيون كل شيء اسمعه عراقي حرم من رؤيته.
ان الأغنية جميلة والكليب رائع ، ومنذ 10 اعوام ولغاية الان لم تقدم اغنية عراقية تحمل اللهجة العراقية والايقاع الحقيقي والقوي ، وعلى مستوى الموديلز فكلهن عراقيات ، وللعلم ان الجمهور في تشوق للاغنية العراقية وهناك مطربين رائعين على الساحة الغنائية العربية مثل رضا العبدالله وعادل مختار ،ولكن هذه الاغنية تميزت في كونها اظهرت للمشاهد العربي عبر التلفزيون كل شيء اسمعه عراقي حرم من رؤيته.
بعد تحسن الظروف الامنية في العراق هل ستظهر اصوات عراقية وتشكل منافس على الساحة العراقية؟
بالتاكيد وستنافس بسرعة البرق، وفي العراق اصوات جميلة جدا لم تظهر على الساحة الغنائية بعد على مستوى الاصوات او الملحنين او الشعراء.
كذلك هناك ميزة للفنان العراقي حيث يمكنه الغناء بكل اللهجات العربية ويجيدها
فيما انه من الصعب ان يغني المطرب العربي اغنية عراقية.
بالتاكيد وستنافس بسرعة البرق، وفي العراق اصوات جميلة جدا لم تظهر على الساحة الغنائية بعد على مستوى الاصوات او الملحنين او الشعراء.
كذلك هناك ميزة للفنان العراقي حيث يمكنه الغناء بكل اللهجات العربية ويجيدها
فيما انه من الصعب ان يغني المطرب العربي اغنية عراقية.
لكن المطرب راشد الماجد قدم الاغنية العراقية "العيون" ؟
غنى اللهجة العراقية ،ولكن عندما تقارنه بمطرب عراقي يغنيها او تسمعها بصوت ملحن الاغنية مهند محسن ستجد فرق باللكنة ،ولكن الماجد اجاد بغناء الاغنية وقدمها بشكل جميل ومعبر، كما ان الاغنية خفيفة وسهلة وللعلم كون راشد الماجد خليجي فان لهجته ستكون قريبة من العراقية .
غنى اللهجة العراقية ،ولكن عندما تقارنه بمطرب عراقي يغنيها او تسمعها بصوت ملحن الاغنية مهند محسن ستجد فرق باللكنة ،ولكن الماجد اجاد بغناء الاغنية وقدمها بشكل جميل ومعبر، كما ان الاغنية خفيفة وسهلة وللعلم كون راشد الماجد خليجي فان لهجته ستكون قريبة من العراقية .
ما هي خططك المستقبلة ؟
حاليا اعد البومي الجديد وانا الان بالاستديو لتسجيل الاغاني والاشراف عليها لتقديم عمل مميز ينال اعجاب المستمعين والمشاهدين في مختلف دول العالم ، اما طموحاتي فهي كثيرة وكبيرة واهمها ان يعم الاستقرار بالعراق .
حاليا اعد البومي الجديد وانا الان بالاستديو لتسجيل الاغاني والاشراف عليها لتقديم عمل مميز ينال اعجاب المستمعين والمشاهدين في مختلف دول العالم ، اما طموحاتي فهي كثيرة وكبيرة واهمها ان يعم الاستقرار بالعراق .
التعليقات