أطلقت دار quot;هاكيت لندنquot; طبعة محدودة من القمصان التي يطلق عليها قمصان بولو، بغية مساعدة ضحايا كارثة الزلزال والتسونامي التي تعرضت لها اليابان مؤخراً، حيث من المنتظر أن يتم التبرع بجميع الأرباح إلى الجمعية اليابانية التي يطلق عليها quot;صندوق توهوكو لإغاثة منكوبي الزلازلquot;. وقد تم تصميم تلك القمصان عبر تطريز ياباني تقليدي يرمز إلى الحب والمودة. وتم تطريز إعلان quot;الأملquot; على القمصان بأحرف اللغتين اليابانية والإنكليزية، من منطلق تسليط الضوء على الاعتقاد بإمكانية التوصل إلى نتيجة إيجابية من مثل هذا الحدث الطبيعي الكارثي والمأساوي. وقال رئيس الجمعية اليابانية، كريستوفر بورفيس: quot; نحن ممتنون للغاية لدار هاكيت لندن على تلك المبادرة الداعمة لصندوق توهوكو لإغاثة منكوبي الزلزال. فبينما يراقب العالم ما يحدث في اليابان بحزن عميق، علمنا من مروءة أصدقاء اليابان والتبرعات السخية من دار هاكيت لندن ،عبر مبيعات قمصان بولو ،أننا سنساعد في دعم الإنتعاش وإعادة بناء سبل العيش والكثير من المجتمعاتquot;.