مع افتتاح أول بيت لدار لويس فويتون في ايطاليا يوم التاسع والعشرين من شهر كانون الثاني/ يناير الماضي، حققت الدار الشهيرة إنجازاً كبيراً في تاريخها وأكدت بكل قوة على وجودها داخل القارة الأوروبية، وكان حدثاً لم يرغب كثير من المشاهير في تفويته.