لم أكن أعرفها حتى وجدت من يفتح لي بابها ويقول: "لماذا أنت غافل عنها، هي من ترويك، تنقل لك ما تريد، تشبع ذائقتك الثقافية، تفتح صفحاتها لمداد قلمك، قلت: "نعم، أحلم بصحيفة ترضي طموحي حتى إذا ما تجسدت أمامي صرخت، يا إلهي إنها هي "إيلاف" التي في خاطري، فتحية لها بمناسبة عيدها الخامس عشر وهي تزهو بكل ذلك التألق والطموح الذي أراه يتصاعد في كل خطوة تخطوها، تحية للقائمين عليها الساهرون من أجل أن تكون "إيلاف" دائما في المقدمة.
.
&