(1)&
منسوب للخليفة الراشدي الرابع علي بن أبي طالب، كرّم الله وجهه، قوله: "فوالله ما أتلف الناس إلّا العلماء الطمّاعون، والزهّاد الراغبون، والتجّارالخائنون، والغزاة المراؤون، والحكّام الجائرون.. "وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُون، والعاقبة للمتّقين".

(2)&
المختصر من شكسبير:&
ـ "الذئب ما كان ليكون ذئباً لو لم تكن الخراف خرافاً".&
ـ "تنازلوا عن دوركم في إصلاح الناس وأصلحوا أنفسكم".&

(3)&
أيضاً من تراثنا:&
"حاكم كافر عادل خير عند الله من حاكم مسلم ظالم".&
&
(4)&
يجب تحصين الإنتفاضة ضدّ الفساد والإفساد والنظام الطائفي الزبائني الريعي في لبنان، بالمواجهة على جبهة إستمرار الإنتفاضة، وجبهة مواجهة المندسّين، الذين يريدون اختطاف الإنتفاضة &كعادتهم بالخطف زمان الحرب الأهليّة.&
&
(5)&
أكرم شهيّب ـ من الحزب التقدّمي الإشتراكي ـ لبنان ـ "يتأستذ" على المنتفضين ضدّ الفساد، وينصح طلاّب المدارس والجامعات المتظاهرين قائلاً: "سمعنا صوتكن، وخدوها من دقن صارت بيضا، داوموا على الدرس، وبعد دوام الدرس داوموا على التظاهر". لكنّه لم يقل لنا ما كان لون لحيته وهو غير بعيد من شريط النهب الرهيب لمواطني لبنان على مدار عقود من السنين، وماذا كانت نصيحته لمصّاصي الدماء الذين تكاثروا بلا نهاية؟.&
&
(6)&
أساء الإعلامي فيصل القاسم، على فضائيّة الجزيرة، لحراك الشعب السوري، حين أغرقه في المذهبيّة والتخلّف، كذلك يسيئ رئيس حزب القوّات اللبنانيّة سمير جعجع، وهو أحد أركان السلطة، لدورات حكوميّة متتالية، لحراك الشعب اللبناني، بإندساسه فيه.&

(7)&
النائب جميل السيّد مخاطباً السيد حسن نصرالله: "سماحة السيّد، علاقتي معك مباشرة جدّاً، فلماذا أخاطبك علناً؟!، لأنك مظلوم، بينما كنتَ تقاوم إسرائيل، وتدفع عن لبنان، دولةً وشعباً، شرّ الإرهاب. كان يفترض بأهل الدولة أن يعمرّوا البيت ويخدموا الناس، لكنّهم كانوا يسرقون البيت، هؤلاء سيطعنونك كما دائماً عند أول منعطف، دعْهم كلّهم يسقطون".&

(8)&
الذين هجموا على المتظاهرين من أجل الكرامة، وضدّ الفساد والنظام الطائفي، ويشيطنون الحراك في لبنان، أوادم؟.&

(9)&
أيّها المندسّون كفّوا عن تدنيس إنتفاضة شعب لبنان ضدّ النظام الطائفي، العنصري، مثلكم.&

(10)&
الشعب اللبناني \ يريد السجن للفاسدين.&
&&
(11)&
الحسّ الشعبي \ هو ميزان الذهب.&

(12)
ما دام التحرّر الوطني ملازماً للتحرّر الإجتماعي: ليت شعاراً يلتفت إلى حماية الكيان اللبناني من الخطرين: الإسرائيلي والنظام الطائفيّ.&

(13)&
أعداء لبنان: \ إسرائيل، صهاينة الداخل، \ والّلصوص جميعاً.&

(14)&
العلمانيّة \ أو الدولة المدنيّة \ هي ربط الدين بالمجتمع \ والسلطة أو الحكم أو الدولة أو الإدارة &للأكفأ.
&
(15) الحاجةُ ماسَّة \ لمزيدٍ مِنَ الجرأة.&
[email protected]&
&