فنون عراقية ومسرح جواد الاسدي في العدد الجديد من"المسلة"

نصاً مسرحياً" آلام ناهدة الرماح" نشرت "المسلة" الفصل الرابع منه. وفي قراءتها &للمسرح العراقي نشرت "مجلة الثقافة العراقية الحرة" دراسة نقدية بعنوان " المسرح في تسعينيات العراق" كتبها عبد الخالق كيطان، ودراسة أخرى بعنوان "مسرح القربان من السومريين الى التعزية الحسينية" كتبها الشاعر والناقد محمد غازي الاخرس، وكتب المخرج المسرحي العراقي المقيم في كندا كريم جثير شهادة بعنوان "في سهوب كندا وقريباً من نيران الهنود الحمرأحمل قيثارتي السومرية"، ومثله كتب المخرج المسرحي العراقي المقيم في استراليا باسم قهار شهادة بعنوان "فضاء المسرح ونفي الاقصاء"
وفي الموسيقى العراقية نشرت "المسلة" مقالة للكاتب علي عجام "الموسيقى العراقية 1920&- 2000 ملامح أولى"، وحواراً مع الملحن العراقي المقيم في الدانمارك كوكب حمزة، وآخر مع العازف والمؤلف المقيم في مصر نصير شمة وثالثاً مع الملحن والمؤلف المقيم في هولندا حميد البصري، وتقريراً من عمّان عن هجرة موسيقي العراق الشبان الى خارج البلاد.
في الفن التشكيلي العراقي قرأ الناقد والاكاديمي د. ثامر مهدي" الحداثة في التشكيل العراقي المعاصر"، وكان للرسام المعروف رافع الناصري وقفة مع "خمسون عاماً من الغرافيك العراقي"، وكتب الدكتور مهدي السعيد بحثاً عن "محمد غني حكمت وتحديث النحت الآشوري"، فيما كانت تجربة الرسام العراقي المقيم في ايطاليا جبر علوان مادة لمقالة الكاتب ابراهيم الطاهر، وفتحت"المسلة" ملف التشكيلي الراحل فائق حسن متوقفة في تقرير لها من بغداد عن "مافيات داخل العراق وخارجه نهبت وتاجرت باعماله" وكيف" وصل بلاده رماداً في علبة صغيرة"

وعن السينما العراقية وراهنها نشرت "المسلة" مقالة للناقد والاكاديمي طاهر عبد مسلم بعنوان"السينما العراقية من واقعية الخمسينات الى اجواء الكارثة"، وتقريرأ من بغداد "السينما العراقية وسنوات الجفاف العشر".
&