طهران ـ من أحمد أمين: دعا معاون محاكم العائلة في العاصمة طهران الى صياغة قوانين شكلية من شأنها وضع العراقيل امام القوانين الشرعية وجعل الاستفادة من الشرع صعبة المنال.
وقال "على سبيل المثال ان القوانين الشكلية حالت دون تكرار الزيجات بالنسبة للرجل، وانه لا يستطيع الزواج بامرأة ثانية إلا وفق شروط ورد ذكرها في القوانين الجديدة منها جلب رضا الزوجة الاولى وموافقة القضاء".
واضاف، غالبية طلبات الطلاق التي تتقدم بها الزوجات الى المحاكم والتي بدأت اعدادها بالتزايد ذات صلة بموضوع لجوء الزوج الى الارتباط بامرأة اخرى وفق صيغة الزواج الموقت "المتعة"، وان هذا النوع من الزواج بدأ يلحق الضرر بالمجتمع، وان الشرع اجاز للفقيه تأطير مساحة هذا الزواج.
وعن الطرق التي يمكن للفقيه اتباعها من قضية هي في الاساس مباحة وفق الفقه الشيعي، قال "احدى طرق تأطير الحريات في مثل هذا الزواج، هي اجبار المحاكم ومكاتب الزواج الرسمية الرجل على كسب رضا زوجته الاولى وتقديم الادلة التي تثبت انه بحاجة فعلية لهذا الزواج".(الرأي العام الكويتية)
وقال "على سبيل المثال ان القوانين الشكلية حالت دون تكرار الزيجات بالنسبة للرجل، وانه لا يستطيع الزواج بامرأة ثانية إلا وفق شروط ورد ذكرها في القوانين الجديدة منها جلب رضا الزوجة الاولى وموافقة القضاء".
واضاف، غالبية طلبات الطلاق التي تتقدم بها الزوجات الى المحاكم والتي بدأت اعدادها بالتزايد ذات صلة بموضوع لجوء الزوج الى الارتباط بامرأة اخرى وفق صيغة الزواج الموقت "المتعة"، وان هذا النوع من الزواج بدأ يلحق الضرر بالمجتمع، وان الشرع اجاز للفقيه تأطير مساحة هذا الزواج.
وعن الطرق التي يمكن للفقيه اتباعها من قضية هي في الاساس مباحة وفق الفقه الشيعي، قال "احدى طرق تأطير الحريات في مثل هذا الزواج، هي اجبار المحاكم ومكاتب الزواج الرسمية الرجل على كسب رضا زوجته الاولى وتقديم الادلة التي تثبت انه بحاجة فعلية لهذا الزواج".(الرأي العام الكويتية)
التعليقات