دبي - قدمت شركة انتل مؤخراً تقنيات جديدة إلى خطوط المنتجات التي تعتمد على تقنيتي "ستراتافلاش" StrataFlash® و "إكس سكيل" XScale® اللتين تم تطويرهما من قبل إنتل، وعند الجمع أيضاً بين تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® مع كل من "وحدة إدارة التخزين الرئيسية" .
وتعد تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® مجموعة متقدمة من تعليمات الوسائط المتعددة التي تم استقاء غالبيتها من البنية المعمارية الخاصة بشركة إنتل، الأمر الذي ساعد مطوري البرامج في تعزيز الهندسة المعمارية المتوازية بسرعة مؤكدة تبلغ 64 بت، كي تتوافق مع المعالجات المستقبلية التي تعتمد في عملها على البنية المعمارية الدقيقة "إكس سكيل" XScale، وسيستفيد مطورو تطبيقات الأجهزة الحاسوبية في الوقت الحالي من ذلك، نظراً لاطلاعهم المسبق على تقنية "إم إكس إم" MMX، وبالتالي سيكون من السهل عليهم نقل برمجياتهم الغنية بالوسائط المتعددة إلى البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي Personal Internet Client Architecture (Intel PCA)، أما بالنسبة إلى شركات التطوير الأخرى التي تعتزم إيجاد تطبيقات مخصصة إلى قطاع الأجهزة اللاسلكية والمحمولة، فإن ذلك سيوفر لهم مجموعة من تعليمات الوسائط المتعددة للأغراض العامة، والتي من شأنها أن تقدم العون للمطورين في مجال تصميم تطبيقات متقدمة للوسائط المتعددة والأمن بسرعة كبيرة إلى الأسواق، مثل الألعاب ذات البعدين وثلاثية الأبعاد، وتشغيل نظام الفيديو بنسق MPEG4 وعمليات التشفير وفك الرموز اللاسلكية وتقنية إدراك الصوت والتحرير الرقمي.
وتأتي تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® كأحدث تقنية تطرح بمجموعة كاملة من الأدوات والإمكانات العامة للتطبيقات النامية عبر البنى المعمارية الخاصة بشركة إنتل، وستقوم شركة إنتل إلى جانب شركاء أساسيين من الطرف الثالث بدعم شركات التطوير من خلال تقديم مجموعة كاملة من أدوات التطوير والتحديث، من أجل الإسراع في تطوير التطبيقات التي تستخدم برامج تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX®.
وفي الوقت الراهن فإن الأدوات الجديدة لتطوير برامج البنية المعمارية الدقيقة الخاصة بتقنية "إكس سكيل" تطرح في الأسواق بنسخة "بيتا" التجريبية، وتشتمل على وحدات التجميع وإصلاح العيوب والمحاكاة، مع توفير الدعم لها من خلال تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX®، وسعيا من جانب إنتل إلى تحقيق المزيد من الانتشار لنقل التطبيقات من أجهزة الكمبيوتر الشخصية، يتم في الوقت الراهن استخدام العديد من أدوات التطوير مثل "وحدة تحليل الأداء فيتيون" Vtune® ووحدة "أساسيات الأداء المتكاملة" Integrated Performance Primitives، ومن المتوقع لهذه الأدوات أن توفر الدعم لبرامج تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® في النسخ المقبلة، ويمكن للمشاركين في شبكة إنتل لمطوري البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي الدخول إلى هذه الأدوات، والبدء بأعمال تطوير البرمجيات.
وتحظى تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® بالدعم من أنظمة التشغيل الرائدة مثل: WindowsCE.NET 4.1 ونظام التشغيل "سيمبيان" Symbian و Palm Osv.5 وبرنامج "لينوكس" Linux من شركتي "مونتا فيستا" Monta Vista و "إيمبيديكس" Embedix.
وتعد تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® مجموعة متقدمة من تعليمات الوسائط المتعددة التي تم استقاء غالبيتها من البنية المعمارية الخاصة بشركة إنتل، الأمر الذي ساعد مطوري البرامج في تعزيز الهندسة المعمارية المتوازية بسرعة مؤكدة تبلغ 64 بت، كي تتوافق مع المعالجات المستقبلية التي تعتمد في عملها على البنية المعمارية الدقيقة "إكس سكيل" XScale، وسيستفيد مطورو تطبيقات الأجهزة الحاسوبية في الوقت الحالي من ذلك، نظراً لاطلاعهم المسبق على تقنية "إم إكس إم" MMX، وبالتالي سيكون من السهل عليهم نقل برمجياتهم الغنية بالوسائط المتعددة إلى البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي Personal Internet Client Architecture (Intel PCA)، أما بالنسبة إلى شركات التطوير الأخرى التي تعتزم إيجاد تطبيقات مخصصة إلى قطاع الأجهزة اللاسلكية والمحمولة، فإن ذلك سيوفر لهم مجموعة من تعليمات الوسائط المتعددة للأغراض العامة، والتي من شأنها أن تقدم العون للمطورين في مجال تصميم تطبيقات متقدمة للوسائط المتعددة والأمن بسرعة كبيرة إلى الأسواق، مثل الألعاب ذات البعدين وثلاثية الأبعاد، وتشغيل نظام الفيديو بنسق MPEG4 وعمليات التشفير وفك الرموز اللاسلكية وتقنية إدراك الصوت والتحرير الرقمي.
وتأتي تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® كأحدث تقنية تطرح بمجموعة كاملة من الأدوات والإمكانات العامة للتطبيقات النامية عبر البنى المعمارية الخاصة بشركة إنتل، وستقوم شركة إنتل إلى جانب شركاء أساسيين من الطرف الثالث بدعم شركات التطوير من خلال تقديم مجموعة كاملة من أدوات التطوير والتحديث، من أجل الإسراع في تطوير التطبيقات التي تستخدم برامج تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX®.
وفي الوقت الراهن فإن الأدوات الجديدة لتطوير برامج البنية المعمارية الدقيقة الخاصة بتقنية "إكس سكيل" تطرح في الأسواق بنسخة "بيتا" التجريبية، وتشتمل على وحدات التجميع وإصلاح العيوب والمحاكاة، مع توفير الدعم لها من خلال تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX®، وسعيا من جانب إنتل إلى تحقيق المزيد من الانتشار لنقل التطبيقات من أجهزة الكمبيوتر الشخصية، يتم في الوقت الراهن استخدام العديد من أدوات التطوير مثل "وحدة تحليل الأداء فيتيون" Vtune® ووحدة "أساسيات الأداء المتكاملة" Integrated Performance Primitives، ومن المتوقع لهذه الأدوات أن توفر الدعم لبرامج تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® في النسخ المقبلة، ويمكن للمشاركين في شبكة إنتل لمطوري البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي الدخول إلى هذه الأدوات، والبدء بأعمال تطوير البرمجيات.
وتحظى تقنية "إم إم إكس اللاسلكية" Wireless MMX® بالدعم من أنظمة التشغيل الرائدة مثل: WindowsCE.NET 4.1 ونظام التشغيل "سيمبيان" Symbian و Palm Osv.5 وبرنامج "لينوكس" Linux من شركتي "مونتا فيستا" Monta Vista و "إيمبيديكس" Embedix.
البرمجيات الجديدة لذاكرة الفلاش
في الوقت الذي يزداد فيه عدد محتويات الوسائط المتعددة والأمن التي تضاف إلى تطبيقات الأجهزة اللاسلكية والمحمولة، فقد تراكمت طلبات جوهرية كان من الضروري على ذاكرة الجهاز ومصادر التخزين التعامل معها بصورة مناسبة، ولمساعدة الأنظمة الفرعية لذاكرة الفلاش على دعم هذه التطبيقات، فقد قامت شركة إنتل بتطوير أول نظام فرعي للذاكرة لاستخدامها مع البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي Personal Internet Client Architecture (Intel PCA))، عبر أحدث نسخ لها من "وحدة إدارة التخزين الدائمة" Persistent Storage Manager (Intel PSM) وبرنامج "وحدة تكامل بيانات ذاكرة الفلاش" Flash Data Integrator (Intel FDI) والتي تم تطويرها لصناعة ذاكرة "ستراتا فلاش" StrataFlash، حيث تحتل فيها إنتل مكانة الريادة.
وتتيح برامج "وحدة إدارة التخزين" و "وحدة تكامل بيانات ذاكرة الفلاش" للتطبيقات اللاسلكية العمل بطريقة مباشرة خارج نطاق ذاكرة الفلاش، عبر عملية يطلق عليها اسم "التنفيذ المباشر في المكان"، الأمر الذي يساعد في استخدام قدرٍ أدنى من الطاقة، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وفي توفير الحماية ضد مشكلة فقدان البيانات. ومن خلال الاستفادة القصوى من الكثافة العالية ونسق الكلفة المتدنية لذاكرة "ستراتا فلاش" Strataflash التي طورتها شركة إنتل، فإن وحدتي إدارة التخزين وتكامل بيانات ذاكرة الفلاش، ستعملان سوياً نحو استخدام كل جزء دقيق من الذاكرة، ما يؤدي إلى زيادة الفاعلية التخزينية لأي حجم من حلول البيانات للأجهزة اللاسلكية.
وحتى يومنا هذا تم تزويد ما يزيد على مئة مليون من الأجهزة الخليوية بذاكرة "ستراتا فلاش" Strataflash التي طورتها شركة إنتل، وتشتمل مشتريات ذاكرة "ستراتا فلاش" Strataflash على وحدتي إدارة التخزين وتكامل بيانات ذاكرة الفلاش، وتتوافر هذه التجهيزات جميعها الآن لمطوري الطرف الثالث، كجزء من شبكة إنتل لمطوري البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي Personal Internet Client Architecture (Intel PCA)، وتم تصميم أحدث نسخ برامج وحدتي إدارة التخزين وتكامل بيانات ذاكرة الفلاش PSM و FDI على وجه الخصوص من أجل تلبية حاجات الأجهزة اللاسلكية، بالاعتماد على عائلة معالجات "بيه إكس أيه" PXA من إنتل.
في الوقت الذي يزداد فيه عدد محتويات الوسائط المتعددة والأمن التي تضاف إلى تطبيقات الأجهزة اللاسلكية والمحمولة، فقد تراكمت طلبات جوهرية كان من الضروري على ذاكرة الجهاز ومصادر التخزين التعامل معها بصورة مناسبة، ولمساعدة الأنظمة الفرعية لذاكرة الفلاش على دعم هذه التطبيقات، فقد قامت شركة إنتل بتطوير أول نظام فرعي للذاكرة لاستخدامها مع البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي Personal Internet Client Architecture (Intel PCA))، عبر أحدث نسخ لها من "وحدة إدارة التخزين الدائمة" Persistent Storage Manager (Intel PSM) وبرنامج "وحدة تكامل بيانات ذاكرة الفلاش" Flash Data Integrator (Intel FDI) والتي تم تطويرها لصناعة ذاكرة "ستراتا فلاش" StrataFlash، حيث تحتل فيها إنتل مكانة الريادة.
وتتيح برامج "وحدة إدارة التخزين" و "وحدة تكامل بيانات ذاكرة الفلاش" للتطبيقات اللاسلكية العمل بطريقة مباشرة خارج نطاق ذاكرة الفلاش، عبر عملية يطلق عليها اسم "التنفيذ المباشر في المكان"، الأمر الذي يساعد في استخدام قدرٍ أدنى من الطاقة، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وفي توفير الحماية ضد مشكلة فقدان البيانات. ومن خلال الاستفادة القصوى من الكثافة العالية ونسق الكلفة المتدنية لذاكرة "ستراتا فلاش" Strataflash التي طورتها شركة إنتل، فإن وحدتي إدارة التخزين وتكامل بيانات ذاكرة الفلاش، ستعملان سوياً نحو استخدام كل جزء دقيق من الذاكرة، ما يؤدي إلى زيادة الفاعلية التخزينية لأي حجم من حلول البيانات للأجهزة اللاسلكية.
وحتى يومنا هذا تم تزويد ما يزيد على مئة مليون من الأجهزة الخليوية بذاكرة "ستراتا فلاش" Strataflash التي طورتها شركة إنتل، وتشتمل مشتريات ذاكرة "ستراتا فلاش" Strataflash على وحدتي إدارة التخزين وتكامل بيانات ذاكرة الفلاش، وتتوافر هذه التجهيزات جميعها الآن لمطوري الطرف الثالث، كجزء من شبكة إنتل لمطوري البنية المعمارية لعميل الإنترنت الشخصي Personal Internet Client Architecture (Intel PCA)، وتم تصميم أحدث نسخ برامج وحدتي إدارة التخزين وتكامل بيانات ذاكرة الفلاش PSM و FDI على وجه الخصوص من أجل تلبية حاجات الأجهزة اللاسلكية، بالاعتماد على عائلة معالجات "بيه إكس أيه" PXA من إنتل.
&وللحصول على مزيد من المعلومات حول مجمل هذه التقنيات: www.intel.com/go/flashsw أو http://www.intel.com/go/flashsw.
انترنت الانترنت: [email protected]
التعليقات