جنيف - أعلن صندوق رعاية الطفولة التابع للأمم المتحدة (يونيسيف) انه بحلول سنة 2010 فان عدد الأطفال دون سن الـ 15 الذين سيفقدون احد والديهم على الأقل بسبب مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) سيصل إلى 20 مليون مقارنة مع 11 مليون عام 2001.
&واضافت المنظمة الدولية في تقريرها ان ذلك سيرفع اجمالي عدد الاطفال اليتامى في منطقة جنوب الصحراء، وخصوصا بوتسوانا وليزوتو وسوازيلاند، الى اكثر من 40 مليون طفل حيث سيلاقي والدا كل طفل من بين خمسة حتفهم.
&واوضح التقرير ان عمر نصف عدد اليتامى في المنطقة يتراوح ما بين 10-14 عاما كما ان عمر 35% منهم يتراوح بين خمس وتسع سنوات.
&ومن جهتها، افادت منظمة الصحة العالمية وبرنامج الامم المتحدة للايدز ان ثلثي الاصابات بالايدز وحملة المصل الايجابي في العالم يوجدون في القارة السوداء.
&وحض التقرير الدول المتضررة من الايدز على زيادة التزاماتها بالاهداف الدولية التي تم وضعها قبل عامين وتشمل وضع سياسات وطنية عام 2003 وتطبيقها عام 2005 لتقديم الدعم ليتامى الايدز والاطفال المصابين بالمرض.
&وقال التقرير ان نقص الاموال يحد من قدرة الحكومات على التصرف وبالتالي فان على المجتمع الدولي التدخل مؤكدا ان "الدول الغنية (...) يجب ان تلعب دورا فعالا في تسريع مواجهة ازمة اليتامى".
&واضافت المنظمة الدولية في تقريرها ان ذلك سيرفع اجمالي عدد الاطفال اليتامى في منطقة جنوب الصحراء، وخصوصا بوتسوانا وليزوتو وسوازيلاند، الى اكثر من 40 مليون طفل حيث سيلاقي والدا كل طفل من بين خمسة حتفهم.
&واوضح التقرير ان عمر نصف عدد اليتامى في المنطقة يتراوح ما بين 10-14 عاما كما ان عمر 35% منهم يتراوح بين خمس وتسع سنوات.
&ومن جهتها، افادت منظمة الصحة العالمية وبرنامج الامم المتحدة للايدز ان ثلثي الاصابات بالايدز وحملة المصل الايجابي في العالم يوجدون في القارة السوداء.
&وحض التقرير الدول المتضررة من الايدز على زيادة التزاماتها بالاهداف الدولية التي تم وضعها قبل عامين وتشمل وضع سياسات وطنية عام 2003 وتطبيقها عام 2005 لتقديم الدعم ليتامى الايدز والاطفال المصابين بالمرض.
&وقال التقرير ان نقص الاموال يحد من قدرة الحكومات على التصرف وبالتالي فان على المجتمع الدولي التدخل مؤكدا ان "الدول الغنية (...) يجب ان تلعب دورا فعالا في تسريع مواجهة ازمة اليتامى".
التعليقات