&
إيلاف من الدار البيضاء: إختارت مدينة مراكش، الإيقاعات الموسيقية الراقصة، لتوديع آخر دقائق سنة 2003 واستقبال سنة 2004. وبدأ منذ الإثنين 29 كانون الأول (ديسمبر)، مهرجان موسيقي حول الجذبة التقليدية في المغرب، والإيقاعات المعاصرة، خاصة في الموسيقى |
&الإلكترونية. ويشارك في هذه السهرات، مجموعة من الفنانين جاؤوا للإحتفال بنهاية السنة، على إيقاعات صوفية وموسيقى الأجداد والإيقاعات الموسيقية المعاصرة.
واختيرت منطقة جبلية غير بعيدة عن مراكش تدعى " الجبيلات" للإحتفال بنهاية السنة وإقامة الحفلات. ويستقبل مهرجان "الجبيلات"، أكثر من ثلاثة آلاف شخص، وحدد سعر للراغبين في حضور هذا المهرجان ما بين 50 ومائة أورو للبطاقة.
يمكن للزائر أن يقضي ليالي نهاية هذه السنة في المكان نفسه، ونصب المنظمون خيماً تقليدية مغربية لاستقبال 200 شخص، وتتكون كل خيمة من ستة أسرّة ويمكن أن يقسم على ثلاثة أقسام، كل قسم يضم سريرين، وحدد المنظمون ثمن الليلة للفرد الواحد 15 أورو.
ولا يتوقف التنشيط خلال أيام المهرجان على الموسيقى وقضاء ليال جميلة، بل برمج المنظمون ما يشبه "ساحة جامع لفنا" مصغرة، عبارة عن فضاء لعرض المنتجات التقليدية المغربية من ملابس وأوان وديكورات داخلية وسجاد (زرابي)..
يعيش المهرجانيون أربعة أيام وثلاث ليال من الموسيقى دون توقف مع عدة مجموعات موسيقية أمثال "الطبالة" ومجموعة "المخاليف" وفرقة "الحدارات" وفرقة "للدقة المراكشية" فرق" أركونوت لاف" من سويسرا و"ديجي يان" من كندا و"ديجي جيل" من فرنسا و"ديميتري "من بريطانيا و"إيبير فريكنسي" الفرنسية و"نيكا الأميركي ومجموعة الأصيل العربية ومجموعة الوفاء "العيساوية" وفرقة "باقبو" الكناوية وفرقة ضيافة الرحمن الصوفية وفرقة جيل جيلالة كريسبو البريطانية وسيريوس إيسنس المكسيكية وكافان الأميركية وأوريكس لايف الدنماركية وفرقة ميكانيكا الإسبانية وفرقة جامان السويدية، كما برمجت عورض موسيقية في الدمج بين إيقاعات مختلفة بطريقة ارتجالية.
واختيرت منطقة جبلية غير بعيدة عن مراكش تدعى " الجبيلات" للإحتفال بنهاية السنة وإقامة الحفلات. ويستقبل مهرجان "الجبيلات"، أكثر من ثلاثة آلاف شخص، وحدد سعر للراغبين في حضور هذا المهرجان ما بين 50 ومائة أورو للبطاقة.
يمكن للزائر أن يقضي ليالي نهاية هذه السنة في المكان نفسه، ونصب المنظمون خيماً تقليدية مغربية لاستقبال 200 شخص، وتتكون كل خيمة من ستة أسرّة ويمكن أن يقسم على ثلاثة أقسام، كل قسم يضم سريرين، وحدد المنظمون ثمن الليلة للفرد الواحد 15 أورو.
ولا يتوقف التنشيط خلال أيام المهرجان على الموسيقى وقضاء ليال جميلة، بل برمج المنظمون ما يشبه "ساحة جامع لفنا" مصغرة، عبارة عن فضاء لعرض المنتجات التقليدية المغربية من ملابس وأوان وديكورات داخلية وسجاد (زرابي)..
يعيش المهرجانيون أربعة أيام وثلاث ليال من الموسيقى دون توقف مع عدة مجموعات موسيقية أمثال "الطبالة" ومجموعة "المخاليف" وفرقة "الحدارات" وفرقة "للدقة المراكشية" فرق" أركونوت لاف" من سويسرا و"ديجي يان" من كندا و"ديجي جيل" من فرنسا و"ديميتري "من بريطانيا و"إيبير فريكنسي" الفرنسية و"نيكا الأميركي ومجموعة الأصيل العربية ومجموعة الوفاء "العيساوية" وفرقة "باقبو" الكناوية وفرقة ضيافة الرحمن الصوفية وفرقة جيل جيلالة كريسبو البريطانية وسيريوس إيسنس المكسيكية وكافان الأميركية وأوريكس لايف الدنماركية وفرقة ميكانيكا الإسبانية وفرقة جامان السويدية، كما برمجت عورض موسيقية في الدمج بين إيقاعات مختلفة بطريقة ارتجالية.
التعليقات