الدورادو: أعلن سكوت مكليلان المتحدث باسم الرئيس الأميركي جورج بوش اليوم الثلاثاء ان الرئيس بوش سيترك للمسؤولين العسكريين قرار إرسال مزيد من الجنود الأميركيين إلى العراق ام لا.
&وقال مكليلان في ندوة صحافية على هامش زيارة بوش الى الدورادو (اركانساس، جنوب) "هذه قرارات يتركها الرئيس للمسؤولين العسكريين".
&واعتبر ايضا ان المسؤولين عن حوادث العنف في العراق "هم اقلية صغيرة". واضاف "ان الاكثرية الساحقة من العراقيين تريد الديموقراطية والحرية".
&واكد بوش في خطاب ألقاه في الدورادو اليوم "اننا سننقل السلطة في 30 حزيران/يونيو" طبقا للخطة التي وضعت في تشرين الثاني/نوفمبر.
&واضاف "لن نسمح لقطاع طرق وقتلة بترهيبنا"، مؤكدا "اننا لن نترك الاشخاص الذين يريدون الحرية".
&ومنذ بداية الحرب في اذار/مارس 2003، قتل اكثر من 610 جنود اميركيين في العراق منهم 18 الاحد الماضي.
&وكان مسؤولو وزارة الدفاع الاميركية قرروا خفض عدد الجنود الاميركيين في العراق تزامنا مع عملية نقل السلطة الى العراقيين في 30 حزيران/يونيو.
&لكن البعض منهم اعتبر ان من الضروري زيادة عددهم لمواجهة عودة العنف.
&واعلن وزير الدفاع الاميركي دونالد رامسفلد اليوم ان القادة العسكريين في العراق لم يطلبوا قوات اضافية لمواجهة اعمال العنف التي وقعت في الايام الاخيرة.
&وقال مكليلان في ندوة صحافية على هامش زيارة بوش الى الدورادو (اركانساس، جنوب) "هذه قرارات يتركها الرئيس للمسؤولين العسكريين".
&واعتبر ايضا ان المسؤولين عن حوادث العنف في العراق "هم اقلية صغيرة". واضاف "ان الاكثرية الساحقة من العراقيين تريد الديموقراطية والحرية".
&واكد بوش في خطاب ألقاه في الدورادو اليوم "اننا سننقل السلطة في 30 حزيران/يونيو" طبقا للخطة التي وضعت في تشرين الثاني/نوفمبر.
&واضاف "لن نسمح لقطاع طرق وقتلة بترهيبنا"، مؤكدا "اننا لن نترك الاشخاص الذين يريدون الحرية".
&ومنذ بداية الحرب في اذار/مارس 2003، قتل اكثر من 610 جنود اميركيين في العراق منهم 18 الاحد الماضي.
&وكان مسؤولو وزارة الدفاع الاميركية قرروا خفض عدد الجنود الاميركيين في العراق تزامنا مع عملية نقل السلطة الى العراقيين في 30 حزيران/يونيو.
&لكن البعض منهم اعتبر ان من الضروري زيادة عددهم لمواجهة عودة العنف.
&واعلن وزير الدفاع الاميركي دونالد رامسفلد اليوم ان القادة العسكريين في العراق لم يطلبوا قوات اضافية لمواجهة اعمال العنف التي وقعت في الايام الاخيرة.
التعليقات