&
بهية مارديني من دمشق: كما عودتكم "ايلاف" دائما وبمنتهى الصراحة تنقل لكم اراء بعض السياسيين والمبدعين العرب فيها مع دخولها عامها الرابع..
مسؤول سوري طلب حجب اسمه: لم اكن انا من طلبت حجب موقع جريدة ايلاف الالكترونية في سورية ولكن بالتأكيد عندما تنشرون اخبارا خاطئة وتسيء الى البلد فمن حقنا ان نحجب موقعكم..
الدكتور عبد الولي الشميري المندوب الدائم لليمن في الجامعة العربية: لا أنكر أن ايلاف في متابعتها من موقعها الإليكتروني ، مذهلة جداً ، لقد فوجئت بنشرها لقاءً معي حول عدد من الموضوعات السياسية في وقت قياسي ودقيق حتى أن مجلات عربية أخرى مهتمة نقلت عنها اللقاء ، كما أن التنوع والدقة والحياد جعلها لؤلؤة 0
سامي البحيري كاتب مصري: أعتبر أن إيلاف من أفضل الأخبار السارة التى حدثت فى العالم العربي في السنوات الأخيرة ، شكرا للأستاذ عثمان العمير وشكرا للأنترنت
أعطت إيلاف الفرصة للكتابة لأقلام كثيرة مجهولة وأنا واحد منهم بحرية لا تتاح لأى منبر آخر..
في عالم عربي مملوء بالحقد والكراهية على الغرب كانت لدى& إيلاف الشجاعة الكافية لنشر الأخبار بموضوعية وكذلك نشر مقالات تدافع عن الغرب والحرية وأمريكا ، رغم أن فى هذا سباحة ضد التيار فى الشارع العربى ، لقد أختارت إيلاف السباحة& ضد تيار الغوغاء برغم كل ما فيه من مخاطر ، وفضلت الحرية والحقيقة على شعبية رخيصة زائفة
أصبحت إيلاف ملاذ الحرية فى العالم العربى، حتى أن إيلاف تنشر الرأى والرأى المخالف له ، وأذكر أن إيلاف نشرت مقالا فى باب أصداء يهاجمنى& شخصيا،ورحبت بهذا لأن الحرية لا تتجزأ و لا يمكن أن تمنع الحرية عن كاتب لمجرد أنه يخالفك في الرأي..&
ولدى نقد وحيد أقوله بدافع الحب ومن منطلق الحرص على أيلاف وأستمرارها كمنبر حر شجاع ، وهو أنى لا حظت أنه فى الفترة الأخيرة تم رفض نشر بعض المقالات لبعض الكتاب بدون أبداء الأسباب ، ومن بينهم مقالات لى شخصيا ، ورغم أنى أؤمن بأن من حق هيئة التحرير أن تمنع أو تجيز أى مقالات ، ولكن من حقنا نحن أيضا ككتاب أن نعرف سبب المنع..... أميركا.
الكاتب والناقد السعودي محمد العباس: ايلاف جريدة عصرية تمتاز بالحيوية والتجدد بما يتناسب مع ايقاع اللحظة، فهي فسحة تعبيرية على درجة من الأهمية للفرد العربي، ولكن بقدر ما تبدو في مظهرها ليبرالية التوجه لا تنحى هذا المنحى إلا لإعلان التحدي والمناددة لتيارات بعينها، بمعنى أنها جريدة منذورة للحضور كبديل لخطاب متعنت وليس كمنبر للتنوير والمثاقفة المنفتحة، فهي غالبا مع تتعاطى الرسالة الإعلامية كردة فعل وليس كفعل في المقام الأول. وهذا ما يفسر روحها السجالية التي تصل أحيانا إلى مستوى من التهاتر، بين فئات أو أطراف تتقن نقل معاركها البائتة إلى موقع حيوي بمستوى " ايلاف " خصوصا أن ما ينشر فيها من مواد - استثنائية - لا يبدو موثقا ولا يستند إلى مرجعيات أو مصادر معتمدة، وهو ما يهدد جانبا من مصداقيتها سواء على مستوى المادة الخبرية أو حتى المقالات التي تتعمد الإثارة وتزعم الدراية، فثقافة " ايلاف " تبدو انتقائية ومنحازة أحيانا بشكل غير مبرر، حتى حس السعودة الآخذ في التأصل والتمدد بشكل استشرائي أظنه لا يخدم الجريدة فغالبا ما تثبت موضوعات باهتة ولا تمت لا للفكر ولا للثقافة بصلة سوى كونها موضوعات صادرة عن ذوات مزدانة بالشماغ. أما بعض الكتّاب المفروضين على القارئ فلا أظنهم بمستوى التحدي الذي نتأمله في " ايلاف " فالمقروئية والجماهيرية الطارئة قد تحقق بعض الاثارة المؤقتة لكنها لا تكرس " ايلاف " كصوت مختلف خصوصا عند النظر إلى شكل التنافس القائم بين مختلف الوسائل الإعلامية التي تتفنن في ترويج الثقافة من خلال الترفية وهو الأمر الذي تحاول " ايلاف " اتقانه ولكن بوسائل ومغريات أظنها كلاسيكية ولا تتناسب مع مستوجبات عصر الديجتال فكل منبر إعلامي له رهانات متعددة الأبعاد ولكن يبقى الفكر هو روح وعصب الرسالة الذي لم تؤكد عليه " ايلاف " إلا بملامسة برانية، أما ما يستبطنها فهو خلائط مفتوحة على أي شيء ولكنها ليست منفتحة على أفق.
&
الشاعر السوري مروان علي: جاءت ايلاف لتفتح صفحة جديدة في تاريخ الصحافة العربية وكما صاحبها عثمان العمير الذي لا احد يعرف حدود طموحاته الاعلامية كانت ايلاف الصحيفة الالكترونية العربية الاولى التي استطاعت وفي زمن قياسي ان تكون& وبصراحة منبرا اعلاميا لايمكن الاستغناء عنه للقارىء وللاعلامي ايضا
مايميز ايلاف فسحة الحرية التي تتسع يوما بعد يوم حيث لارقابة على الكاتب& ، الرقابة هنا رقابة الضمير والاخلاص للحقيقة..& هولندا


الشاعر والصحافي العراقي علي عبد الأمير رئيس تحرير جريدة بغداد: خصوصية ايلاف انك تجد فيها ما لن تجده ابدا في اي منبر آخروهنا& تميزها وسر حضورها تميز ايلاف من تميز الزملاء الذين يقفون وراءها بدءا من رئيس التحرير والمحررين وانتهاء& بالقارىء المتميز الذي اوجدته ايلاف شكلت لي " ايلاف" منبرا ليبراليا لافتا في السياسة والفكر والثقافة منذ ان كنت اقيم في المنفى خارج العراق ، بل كانت واحدة من المنافذ المهمة التي نشرت فيها مقالات ونصوص ، وكانت نافذة فسيحة لإخبار مجلة " المسلة " الثقافية العراقية التي توليت رئاسة تحريرها للأعوام 2000-2003، فيما كانت " ايلاف" وما تزال مصدرا رائعا من المقالات والأخبار والتقارير التي نستعين بعا في صحيفة " بغداد" العراقية اليومية التي اتولى رئاسة تحريرها منذ نحو قرابة تسعة اشهر، ومعها بات اسم " ايلاف" شائعا لدة قطاعات عريضة من قراء صحيفتنا.
"ايلاف" جهد اعلامي كبير ، نافع وحقيقي واصيل...& العراق

الكاتب والصحفي العراقي مؤيد عبد القادر: اعتدت الابحار عبر ايلاف صوب الحدث والصورة وبرغم ان بعض ماتنشره ايلاف لايتفق مع قناعاتي السياسية والفكرية لكنني احترم بصدق كل مانتشره ايلاف لانه يمثل قناعات كل الناس ولانني احترم قناعات الناس احترم ايلاف واشعر بالسرور لانني نشرت على موقعها مقالة دافعت فيه هن المشروع القومي النهضوي فنشرته ايلاف رغم ان الاعلام الاميركي يحاول عبر رموزه الاساءة لهذا المشروع النظيف..& سورية
&
الشاعر العراقي& عدنان الزيادي:&لي مع إيلاف رحلتان,& واحدة في الصباح،& مع القهوة,& حيث يستوي ان اقرا الفنجان او احتسي أخبار إيلاف في ابوابها ونوافذها واخرى في المساء لاطمئن على العالم من قطّاع الطريق على الاحلام، كأن عثمان العمير اخذها من الملوك كهاشم وجعلنا، نحن قرّاء إيلاف,& سكّانا آمنين في امتيازنا وتنقلاتنا ولا خوفَ علينا, فاذا عرض لنا عارض قلنا نحن اهل حَرَم الديمقراطية....... مثلما كان اهل قريش يقولون نحن اهل حرم الله فلا يتعرض لهم احد في رحلات الصيف والشتاء
ولو ان أي صحيفة اوفضائية عربية ارادت ان تناطح معلنة تأهلها الديمقراطي& على الحلبة,& فان القارئ لا يصعب عليه معرفة الخطوط الحمراء والجيوب التي تدفع والاعلانات المحلقه كطيور ابابيل لحماية الامة من فساد فيلة العصر الالكتروني. وتكاد ايلاف الا يكون لها لا طير ابابيل ولا فيل& انه القارئ وحده والعالم الذي يجري.
ولا غرابةََ ان اغلب اهل ايلاف من اهل المنافي.... حتى ينعم الجميع بالالفة والعهد والرحمة والتسامح...& الدنمارك

الشاعر والصحافي مكي الربيعي:&لم أر طوال فترات تجوالي على مواقع الأنترنت التي تمتد الى سنوات موقع متميز ، أو متكامل في المنهجية والتبويب وإنتقاء المادة وملاحقة الخبر كموقع ايلاف ، ولذلكَ تزدحم عليهِ.وبنهم العيون ، حتى أنكَ لما تطالع صفحاته تشعر بأنكَ قد أنتهيت للتو من قراءة كتاب نافع
&
فيما يخص الثقافة فأجزم إن صفحتهُ الثقافية غنية ومهمة للغاية حتى أن أي صفحة وفي أي صحيفة أو مجلة تقف عاجزة تمام العجز عن إمتلاك الشمولية التي تقبض عليها يد ايلاف ،الثقافية. فالمواد الثقافية المتنوعة القادرة على إنتقاء النقد الرصين والقصة ذات البناء الممتاز والقصيدة الموجعة ، والدراسات الأنسانية والأدبية الحصيفة أضف لذلكَ ملاحقاتها المستمر للفن
.التشكيلي والمعارض والندوات والأماسي الشعرية والثقافية
&
ايلاف الثقافية ، واحدة من أهم الأنجازات الأدبية الكبيرة في الوطن العربي.
استراليا&
&
&
الشاعر العراقي نعيم عبد مهلهل:&اعتقد أن موقع أيلاف يمتلك دورياً رياديا ًفي تنشيط الوعي المتحضر والمثقف في العالمية كما أن لأيلاف دور أخباري مهم يرتقي الى الدقة والسرعة والمانة
أن أيلاف صحيفة كونية..تؤدي غرضاً تحتاج اليه ذاكرة الأنسان العربي كثيراً
د. كاميران بيه كس&مشرف القسم الكردي في موقع عفرين:&احتل موقع ايلاف موقعا مرموقا بين المواقع لدي اي انه الموقع العربي الذي اتصفحه يوميا،و استطاع الى الان الحفاظ على حياديته و استقلاليته و هو هذا شرط اساسي للنجاح و اتمنى ان يبقى هكذا.و نتمنى ان يبقى المرء& موضوعيا و حياديا في نقل الاخبار.

نضال قحطان قاص يمني&مشرف على موقع فضاءات: المتأمل لموقع إيلاف يجد أنه من الموقع الإلكترونية المتابعة للعديد من الإعتبارات الهامة لعل من ابرزها السرعة في متابعة الخبر والبحث عن مصادر متعددة لإستيفاء شروطه وتقديم في قالب متكامل بطرح ممنهج جديد يعتمد على الصياغة المحترفة الجاذبة للقارئ والمعتمدة على الأخبار (الفلاش)في صفحتها الرئيسية الأولى المنوعة في طرحها الشامل بين إهتمامات القارئ ومن هنا فإن نصل الى محصلة هامة تتمثل في أن إيلاف أصبحت مرجعاً مهماً للخبر السريع عبر مراسليها المنتشرين في المواقع الحيوية من العالم, وما لفت إنتباهي أيضاً هو أن محرري إيلاف لايعتمدون على التخصص بقدر اهتمامهم بأن يكون المحررفيها شاملاً لكل المجالات..وهو المفهوم الحقيقي للصحفي الذي يتعامل مع الحدث كخبر صحفي.
أما فيما يتعلق بالجوانب التى أتصور أنها بحاجة لإعادة النظر فهو الإحتفاء بنساء إيلاف أكثر من اللازم على حساب الأبواب الأخرى, صحيح أن النساء هم مصدر الإلهام والحيوية, ولكن الأمر بحاجة إلى تطبيق منهجية المساواة بين الرجل المبعثرة حقوقه في الموقع, ومن هنا فإنني أتصور أن إتاحة الفرصة لنشر الإبداع في الصفحة الرئيسية وأخذه لحيز جيد ولو نص واحد مميز محتفى به سيكون رافداً مهماً ويحسب لإيلاف
ماجد أبوغوش شاعر فلسطيني: نحن المثقفين الفلسطينيين لنا بحر ولاكتنا لا نستطيع الوصول إليه
والسير على شاطئه وصيد السمك والحديث مع الموج ،نحن الفلسطينيين لنا جبال خضراء ووديان وسهول لاكتنا لا نستطيع أن نضع أقدامنا فيها ، كنا نحتفل عندما تصل إلينا عبر الحصار مجلة أدب ونقد وسطور وأخبار الأدب وكان هذا الفعل يخرجنا ولو للحظات من عتمة الحصار.
ثم جاءت الانترنت وتبعتها المواقع الثقافية لتفتح لنا نافذة واسعة على العالم ،ولتخرجنا من الحصار ولتكسر هيمنة محرري الجرائد والمجلات الثقافية ( راجع محور الشهر- فضاءات- ماجد أبوغوش)بالنسبة لموقع إيلاف تحديدا فهو مجلة شاملة ومحترمة ، وجريدة يومية تمدنا بالخبر الفوري ،وموقع ثقافي مهم لاحتوائه على أبواب نقدية وأرشيف ثقافي واسع.
في كل صباح أداعب مفاتيح الكي بورد وأطالع كل جديد على المواقع الثقافية وأول هذه المواقع إيلاف- وأتوقف طويلا عند هذا الموقع ومواضيعه المنوعة والواسعة وبالذات ما يهمني بالمقام الأول الجانب الثقافي في هذا الموقع والذي يتميز بالشمولية والتنوع ، لقاءات
تحقيقات ، كتابات نقدية ، نصوص شعرية ، سرد ،.....الخ.
واللفتة الظريفة في نشر عناوين مواقع ثقافية أخرى والتي أصبحت
ظاهرة في معظم المواقع.
أما بالنسبة للجانب الآخر الشكل- فهو من وجهة نظري جامد ويفتقد
للصفات الجمالية ، وهناك خلل في تنسيق الألوان والخلفيات ونوع
الحرف والمسافة بين الأسطر.
والغريب في الأمر أنني أراسل كل المواقع الثقافية ما عدا إيلاف
لماذا؟
لا أعرف