&
القاهرة- إيلاف: وقعت محامية شابة بالقاهرة ضحية لخداع ميكانيكي مسجل خطر أوهمها بأنه مهندس وأوقعها في حبائله ، وبعد ان اكتشفت حقيقته أصرت على الزواج منه وهربت من بيت والدها من أجله.
كانت المحامية آمال (25 عاما) رفضت الكثير من الشباب الذين تقدموا للزواج منها، لتمسكها بضرورة الارتباط عن حب، ومع مرور الأيام تعرفت على الشاب وسيم (29 عاما) خدعها بمظهره الأنيق ، وأسلوبه المهذب في الحديث ولباقته وحسن تصرفه وعلاقاته الواسعة .
وبالفعل تقدم لخطبتها، ووافقت، وبعد ان تحرى أهلها عنه تبين لهم انه ميكانيكي وليس مهندساً ، لكنها أصرت على الزواج منه لتعلقها الشديد به، ولذلك هربت من منزل أهلها وتزوجته، لتكتشف بعد ثلاثة أيام من الزواج انه مسجل خطر لارتكابه جرائم عدة، وعندما واجهته بحقيقته بدأ يسئ معاملتها ويعتدي عليها بالضرب ، وبعد عشرين يوما من الزواج غافلته وهربت إلى بيت أبيها، وأقامت دعوى خلع ضده، فقضت محكمة القاهرة للأحوال الشخصية لها بالخلع لعدم التكافؤ .
كانت المحامية آمال (25 عاما) رفضت الكثير من الشباب الذين تقدموا للزواج منها، لتمسكها بضرورة الارتباط عن حب، ومع مرور الأيام تعرفت على الشاب وسيم (29 عاما) خدعها بمظهره الأنيق ، وأسلوبه المهذب في الحديث ولباقته وحسن تصرفه وعلاقاته الواسعة .
وبالفعل تقدم لخطبتها، ووافقت، وبعد ان تحرى أهلها عنه تبين لهم انه ميكانيكي وليس مهندساً ، لكنها أصرت على الزواج منه لتعلقها الشديد به، ولذلك هربت من منزل أهلها وتزوجته، لتكتشف بعد ثلاثة أيام من الزواج انه مسجل خطر لارتكابه جرائم عدة، وعندما واجهته بحقيقته بدأ يسئ معاملتها ويعتدي عليها بالضرب ، وبعد عشرين يوما من الزواج غافلته وهربت إلى بيت أبيها، وأقامت دعوى خلع ضده، فقضت محكمة القاهرة للأحوال الشخصية لها بالخلع لعدم التكافؤ .
التعليقات