أعلن بنك الخليج المتحد، اليوم أنة حقق أرباحاً بلغت 13.9 مليون دولار أميركي للربع الثالث.
البحرين: أعلن بنك الخليج المتحد ش.م.ب. (م)، وهو الذراع المصرفي لإدارة الأصول والأنشطة المصرفية الاستثمارية لمجموعة كيبكو، اليوم عن نتائجه المالية للتسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2011م.
أهم البيانات المالية:
- تحقيق ربح صاف عائد الى مساهمي الشركة الأم بقيمة 13.9 مليون دولار أميركي (30 سبتمبر 2010: 41.4 مليون دولار أميركي).
-انخفاض الدخل الإجمالي ليصل إلى 88.8 مليون دولار أميركي (30 سبتمبر 2010: 105.7 مليون دولار أميركي).
-بلغت الإيرادات للسهم الواحد 1.69 سنتاً أميركياً (30 سبتمبر 2010: 5.05 سنتاً أميركياً).
-بلغت الأصول الإجمالية 1.77 مليار دولار أميركي (30 سبتمبر 2010: 1.9 مليار دولار أميركي)
الأداء المالي:
بلغ الدخل الإجمالي للبنك في الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2011 مبلغا قدره 25.3 مليون دولار أميركي مقابل مبلغ قدره 33.2 مليون دولار أميركي لنفس الفترة من عام 2010. فيما انخفض الربح الصافي العائد الى مساهمي الشركة الأم لنفس الفترة بنسبة 93% بحيث بلغ 0.7 مليون دولار أميركي مقابل 9.6 مليون دولار أميركي في الربع الثالث لعام 2010. وقد ذكر بنك الخليج المتحد أن ربحيته في الربع الثالث قد تأثرت سلباً بسبب تذبذب الأوضاع الاقتصادية، انخفاض أداء السوق، وزيادة تكاليف التمويل الناشئة من التغير الاستراتيجي في وضع السيولة في عام 2010 فيما يتعلق بالتمويل قصير الأمد إلى التمويل طويل الأمد.
وعلى أساس التسعة أشهر الأولى من عام 2011 سجل البنك دخلاً إجمالياً بمبلغ 88.8 مليون دولار أميركي مقابل مبلغ قدره 105.7 مليون دولار أميركي في نفس الفترة من عام 2010. بلغ الربح الصافي في الربع الثالث من العام الحالي 13.9 مليون دولار أميركي مقابل 41.4 مليون دولار أميركي لنفس الفترة من عام 2010.
من جهة أخرى بلغت قيمة الأصول الإجمالية للبنك في الربع الثالث لعام 2011م مبلغاً قدره 1.77 مليار دولار أميركي والتي تعد انخفاضاً عن أصول بلغت 1.92 مليار دولار أميركي في 31 ديسمبر 2010,بلغت قيمة الأصول الخاضعة للإدارة 7.1 مليار دولار أميركي كما في 30 سبتمبر 2011 مقابل 7.5 مليار دولار أميركي في مدة الثلاثة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2011.
تعليقا على النتائج المالية للبنك في الربع الثالث من العام الحالي قال السيد مسعود حيات، رئيس مجلس إدارة البنك:
quot;تظهر نتائجنا للربع الثالث من هذا العام دور التأثير السلبي على البنك الناجم من عدم الاستقرار الاقتصادي والعوائد الضعيفة من الأسواق العالمية والإقليمية خلال التسعة أشهر الأخيرة. على الرغم من ذلك، فقد نجح البنك في تعويض هذا التأثير السلبي للسوق من خلال تحسن الأداء الذي حققته شركاتنا العاملة، الأمر الذي يثبت مدى قوة أصول البنك، جودتها والمحافظة على قيمها. في حين نتوقع أن تستمر الأسواق في التعرض لهذه التحديات، وعلى الرغم من انخفاض ربحيتنا على نحو ملحوظ في هذه الفترة، إلا أننا سنواصل إتباع إستراتيجية البنك في الحفاظ على مستوى قوي للسيولة وقاعدة متينة لحقوق المساهمين.quot;
التعليقات