سيرتفع اسم سلافة معمار.. وأمل عرفة ستضع مولودًا
نجلاء قباني: النجوميَّة لياخور وعساف وأنصح ميريام عطالله بالتَّخصص
تنصح الوليد بن طلال بزيادة استثماراته.. وتتوقع فوز مرشح إسلامي في مصر
دول الخليج من المناطق الساخنة التي قد تشهد حرباً

قدَّمت الفلكيَّة السوريَّة، نجلاء قباني، توقعاتها لعددٍ من الفنانين السوريين خلال العام 2012 المقبل، كما قدَّمت توقعاتها السِّياسيَّة والإقتصادية، ورؤيتها للأبراج


دمشق:توقعت الفلكية السورية، نجلاء قباني، الخير والتوفيق لمعظم الفنانين السوريين، وأشارت قباني بأن فناني برجي الجوزاء والثور سيكونون في أفضل مراحلهم، وسيرتاح كل من أصحاب برج الأسد خلالالعام القادم.

quot;التنجيم كمفهوم عام أصبح علم الغيب، لكن التنجيم كتعريف مادة لها علاقة بدراسة النجوم وتأثيرها على الأرض، وبدأ الناس يستخدمون الكلمة استخدامات خاطئة، فيطلقون لقب (منجم) على كل من يقرأ الكف أو الفنجان أو يتنبأ بالغدquot; بهذه الكلمات بدأت الفلكية السورية نجلاء قباني حديثها لـquot;إيلافquot;، وأضافت بأنها لا تؤمن بأحاديث الغير ممن يقرؤون المستقبل دون الاستناد على حركة النجوم والكواكب، وتعتبر كلامهم غير واقعي ،مشيرةً إلى أنه لا يمكن لأحد إنكار تأثير الكواكب على الأرض فالمد والجزر مرتبط بحركة القمر، وحركة النباتات مرتبطة بالشمس، وبالتالي الإنسان المؤلف من الماء بثلاثة أرباعه ومن التراب بربعه يتأثر مباشرةً بالكواكب وهي الدراسة التي تعتمد عليها وما يعتبر بالضبط (التنجيم) ومن خلال علم النجوم تستطيع فقط أن تحدد الأشهر الصعبة و(الأشياء العامة) دون أن تدخل بالتفاصيل.

وأشارت نجلاء إلى تحقق معظم تنبؤاتها العام الماضي من خلال كتابها (الشرارة) وتسميته لعام 2011 بعام الاحتقان لكل ما هو آت بشكل يمهد للقادم، معتبرةً عام 2011 عام الوسط يخلو من السلام والحرب، وكل العنف في العام الماضي لم يصل لمرحلة الحرب لكنه أفرز الكثير من الأشياء المهمة والكبيرة، معتبرةً أنها توقعت الحرب في ليبيا، والتخبط في كل من تونس ومصر والسودان، كما أنها تنبأت العام الماضي بقلة الموارد المالية، وسيكون هناك أزمة للمازوت في الشتاء، وبالتالي يسبب إضرابات بالنقل العام.

وعن تسمية كتابها هذا العام بـ(اللهب) ووصفها بعام الاغتيالات والخطف أكدت قباني بأن نظرتها ليست تشاؤمية، معتبرةً العام القادم سيكون أفضل من سابقه بعد المرور بسنة كاملة من العبوس والتوتر والقلق، مشيرةً إلى أنه عندما يعلو صوت الإنسان هو أفضل من ممارسة الهدوء الدبلوماسي والتكتم على المشاعر وحبسها بالداخل.

واعتبرت قباني بأن السنة القادمة هي سنة للوضوح والصراحة لكشف الحقائق، لافتةً إلى أن تسمية (اللهب) جاء من الاسم الصيني وبما أنه عام التنين الصيني بمعنى (باصق النار)، مشيرةً إلى أن خروج اللهب العام القادم لن يتجاوز في كل مرة مدة العشرين يوماً وسيحقق الكثير من الإنجازات، معتبرةً بأن العام سيكون عام المال.

وأشارت قباني إلى أن العصبية الواضحة ستولد الوعود والعنف معاً مما يؤدي إلى الخطف، مؤكدةً بأن عمليات الخطف والاغتيالات تزداد في سنوات التنين الصيني، خصوصًا فيما يتعلق بالشخصيات السياسية، مشيرةً إلى اعتقادها إلى حدوث مشاكل وانقلابات واغتيالات ضمن أفراد بعض العائلات الحاكمة.

وبالنظر إلى الوضع السياسي أشارت قباني بأن الحرب لن تمس سوريا وباقي مناطق بلاد الشام، معتبرةً استعداد سوريا الدائم للحرب على مدى أربعين عاماً، معتبرةً أن المحور الفلكي يحمي كل بلاد الشام من الحروب لكن سيكون هناك بعض الفوضى في العراق خصوصًا بين أجزاءه وأن حالات العنف ستنفجر فجأة، واعتبرت دول الخليج بالكامل من المناطق الساخنة العام المقبل ومعرضة للحرب بكل حدوده خاصة الشمالية الشرقية، وحتى الدول البعيدة كإيران والهند والفلبين وشمال استراليا مستثنيةً منطقة البحر الأحمر، وأضافت بأن شمال سيناء والقاهرة ومثلث الدلتا ليس محمياً بشكل كامل، إضافة إلى بعض التوتر في المغرب والجزائر والجزء المقابل له كاسبانيا فهي مناطق قابلة للاشتعال، مستندةً على خطوط الطول والعرض.

وتوقعت قباني بأن العام المقبل سيكون للتطرف والناس لن يتواجدوا في منطقة الوسط وسيتخذون من اليمين أقصاه ومن اليسار طرفه، ودخول كوكب (نيبتون) على الحوت سيأخذ الناس باتجاهات طائفية ودينية، كما أشارت إلى نجاح الإسلاميين في البلاد العربية ولكنهم سيفشلون في فترة حكمهم كون الشعب العربي ليس بأقصى حالات تطرفه ووجودهم سيجعل الشعب يثور عليهم، مؤكدةً على أن حالة الاصطفاف العام القادم سيشكل حالة الغليان، لكنهم سيظلون حاكمين طوال العام القادم.

وأضافت قباني بأن الناس حتى على المستوى الشخصي سيكونون متطرفين بآرائهم ولن يتواجدوا بمنطقة الوسط كما العام الماضي حيث كانت الأغلبية صامتة حتى بالدول التي قامت فيها ثورات (لا مع ولا ضد)، ولن نجد الدبلوماسية ليس فقط بالسياسة وإنما بأحكامهم الدينية والعلمية.

وتوقعت قباني عدم وفاة لأي من الحكام العرب السابقين معتبرةً الأعمار بيد الله بالنتيجة، لكنها توقعت سنة جيدة للمصري حسني مبارك وسيتعب صحياً فقط في الأشهر الستة الأولى، ولن يتدخل أي من الحكام السابقين في حكم بلدانهم وأن تدخلوا بشكل خفي لن يكون له أي تأثير كونه عام الاصطفاف، وأشارت إلى أن الرئيس التونسي سيواجه بعض المشاكل العائلية ليس مع زوجته وإنما مع أولاده وأشقائه، وربما سيواجه التفكيك الأسري.

وعلى الرغم من أنها لا تعرف أبراج أي من مرشحين الرئاسة في مصر قالت قباني بأن فرص كل من (عمرو موسى والبرادعي) قليلة على الرغم من الدعم الغربي لهم، وأن الغرب في الحقيقة يدعم مرشح أخر، وبالنتيجة سيفوز مرشح إسلامي بالتأكيد.

وأشارت قباني بأن الأمور متعبة على الصعيد المناخي في العالم، والسنة القادمة هي سنة زلازل وبراكين بالعالم، مشيرةً إلى أن سوريا معرضة للزلزال متمنيةً أن تكون الهزة خفيفة.

وعلى الصعيد الاقتصادي، اعتبرت قباني العام المقبل عام المال، وستزداد حركة البيع والشراء والتداولات المالية وبالتالي تزداد السيولة وقد يكون سببه يعود لحرب ولكن معظم الشعوب ستنتعش مالياً، ونبهت من الأشهر (3 و6 و8 ) على صعيد البورصة وأي تعب اقتصادي مؤثر سيكون قطعاً بهذه الأشهر وستكون هناك اهتزازات كبيرة للعملة، والذهب بأفضل حالاته، وتوقعت انخفاضاً لليورو في أول شهرين ويتذبذب بعدها وسيجد الحل المناسب اعتباراً من الشهر الثامن ومؤسسة اليورو لن تفك العام القادم.

وأشارت إلى زيادة رأس المال عند رجال الأعمال العرب الكبار ولن يتعرضوا لانتكاسات مالية، وستكون سنة الحظ للوليد بن طلال ونصحته بقولها (لا تبيع بل اشتري) وأن يزيد ماله بالاستثمارات وعليه استرجاع الشركات التي باعها، مؤكدةً بأنها تضمن له لقب الأكثر ثراء لثلاث سنوات قادمة.

واعتبرت السنة القادمة هي الأفضل مالياً لرجل الأعمال المصري نجيب سايروس، ولكنه لن يتبوأ أي مركز مهم ودور فاعل خارج الاقتصاد.

وعلى الصعيد الفني، توقعت قباني النجومية لفناني الثورات أكثر من غيرهم، ولكن الجمهور لن يبقى صامتاً وسيستعيد النجومية والنشاط كل من تامر حسني وعمرو دياب، وستكون سنة نجاح بشكل قطعي لكل من علي الحجار ومحمد منير وفناني الثورة وحالة الاصطفاف ستساعدهم، أما الحالة الضبابية والأغلبية الصامتة هي من جعلت بعض الفنانين بحالة اهتزاز.

وقالت قباني أن لم تنجب الفنانة هيفا وهبي في أول ستة أشهر ربما تواجه مصير الطلاق بالأشهر الباقية وعليها أن تختار، وستكون سنة مربكة لها، متمنيةً لها الإنجاب.

واعتبرت قباني بأن السنة الجديدة ستكون أفضل حالاً على صعيد الدراما السورية على الرغم من توقعات بعض القائمين على الدراما بأنها ستكون أسوء، ونصحت منتجي الدراما بعدم التخوف من مشاكل التسويق، معتبرةً أن السنة القادمة للدراما السورية ستجلب الكثير من المال، وستباع الأعمال السورية أكثر من السنوات السابقة، لافتةً إلى أن العمل الغير مسوق في السنة الماضية سيباع هذا العام، مشيرةً إلى أن الدراما السورية ستبقى متفوقة على غيرها من دراما الوطن العربي وحتى باقي الدرامات المدبلجة، معتبرةً إلى أن الدراما التركية ستواجه الانحسار ليس لأسباب سياسية وإنما كون الجمهور بدأ الملل منها، وأن موجة الدراما التركية ستزول كما الدراما المكسيكية والهندية.

وقالت قباني لـquot;إيلافquot; بأن العام القادم سيكون عام الحظ للفنانة السورية، سلافة معمار، وأنها ستقوم بدور في عمل مهم جداً وسيرفع اسمها على صعيد الوطن العربي، مشيرةً إلى أن معمار ستكون في أجمل السنوات خلال العام القادم، وأشارت إلى أن معمار ستكون محظوظة بعمل مهم وستنجح في عملها بالدراما المصرية من خلال عمل quot;الخواجة عبد القادرquot; وستتفوق على معظم الفنانين الذين خاضوا تجربة الدراما المصرية، لكنها لن تتجاوز شهرة جمال سليمان في مصر.

وعن توقعاتها لفناني سوريا أشارت قباني إلى أن الفنانة السورية، أمل عرفة، ستضع مولوداً جديداً وسيكون (ذكر) على حد توقعاتها، في حين أن الفنان باسل الخياط سيواجه بعض المتاعب العائلية، معتبرةً في الوقت نفسه إلى أنه سينجح على الصعيد الفني إن حسم اختياراته في أول فترات السنة وليس في آخرها، وعنده عمل هام ناجح في الفترة المقبلة.

وتوقعت قباني الفشل لتجربة الفنان قصي خولي في أميركا إن تم عرض عمله الهوليودي في هذا العام، معتبرةً إلى أنه لن يحقق النجاح الذي حققه الفنان غسان مسعود في هوليود، وإن أنهى التصوير وعرض العمل في عام 2012 فمن الممكن أن يتجاوز الفشل، كما تنبأت للفنان جمال سليمان بأنه سيكون على موعد مع سنة جميلة جداً لكنها نصحته بالالتفاف أكثر إلى صحته، في حين أن الفنان أيمن زيدان سيواجه بعض المتاعب.

وأضافت قباني بأنها لا تتوقع عودة الفنانة جمانة مراد إلى سوريا في العام القادم، معتبرةً أنها ستظل بمصر لكنها لن تحافظ على تفوقها في المجال المهني، ولكنها ستواجه إنجازًا جديدًا ربما على صعيد الارتباط أو أنها ستعلن عن إنشاء شركة خاصة وستؤسس لبداية جديدة بعيدة عن الانجاز الفني، وتوقعت للمخرج السوري نجدت أنزور سنة أفضل من السنوات الثلاث السابقة، وأن المخرج حاتم علي سينجز عمل هام لم ينجزه منذ ثلاث سنوات، وأنها ستبارك انجازه بالتأكيد هذه السنة.

ولم تتوقع قباني أي شيء للفنانة السورية كندا علوش باعتبارها لا تعرف برجها، متوقعة للمخرجة رشا شربتجي سنة رائعة وأن أسمها سيعلو أكثر ونجمها سيسطع في مجال الإخراج.

وعن الفنانين الشباب توقعت الفلكية نجلاء قباني سنة زواج للفنانة نجلاء الخمري في نهاية العام وسيترافق مع إنجاز عملي فني في بداية السنة القادمة، وتوقعت بداية جديدة للفنانة رنا أبيض وأنها ستبارك لها عن شيء ما خارج إطار الدراما، مشيرةً إلى أن الفنانة لورا أبو أسعد ستواجه بعض التغييرات المتعبة ربما بسبب تغيير المكان أو الإقامة أو أنها ستواجه بعض الضيق على الصعيد المالي.

وأشارت إلى أن كل من المخرجين حاتم علي ونجدت آنزور والليث حجو سيكون لديهما النقلة النوعية على صعيد الفن، إضافة إلى كل من الفنانين بسام كوسا وباسم ياخور ورشيد عساف سيكونون في أفضل حالاتهم عل الرغم من إنجازاتهم العام الماضي، مشيرةً إلى أنهم سيكونون نجوم الدراما في رمضان المقبل.

وأضافت إلى أن الفنان ياخور ربما يرزق بمولود جديد، مشيرةً إلى أن الفنان رشيد عساف المقبل على تصوير عمل quot;حسن البناquot; في مصر سينجح بالتحدي خصوصًا أنه يجسد شخصية المرشد العام للإخوان في مصر وسيكون في عام الأكثر نجومية له منذ خمس سنوات، وسيكون الأكثر متابعةً هذا العام.

واعتبرت قباني أن أمور الفنانة سلاف فواخرجي ستكون بخير هذا العام، لكن زوجها وائل رمضان لن يكون مرتاح البال هذا العام ربما بسبب سفر زوجته أي سيفارقها.

أما على صعيد الفنانين السوريين المطربين نصحت الفلكية قباني الفنانة السورية ميريام عطالله بأن تتوجه للتخصص كي تنجح، فإن كانت تميل إلى التمثيل عليها أن تبقى ممثلة من دون أن تغني، وأن هي أحببت الغناء عليها أن تثبت نفسها في هذا المجال ومن ثم تنطلق إلى التمثيل، معتبرةً أنها ستواجه صعوبة كبيرة أن أبقت نفسها في الميزانين على الرغم من أنها خريجة معهد التمثيل وأكاديمية ستار أكاديمي، معتبرةً أنه لا يجوز التوجه للغناء من دون أن تنجح في التمثيل وأنها دخلت الأكاديمية من باب الشهرة السريعة فخسرت، في حين أن الفنان شادي أسود المراوح بمكانه منذ ثلاث سنوات سيكون على موعد مع سنة تقدمه وانجازه.

وتنبأت قباني للفنانة ديمة بياعة زوجة الفنان تيم حسن أن ترزق بمولود جديد، في حين أن الفنانة ديمة الجندي ستفقد إنجاز العام الماضي وستتعرض للتعب الصحي والمادي.

واختتمت الفلكية قباني حديثها لـquot;إيلافquot; بالتطرق لتفصيلات كل برج على حدا وقالت:
الحمل: سنة أفضل من العام الماضي لكنه عام متعب ولن يكون الأربح على صعيد العمل بل سيكون عام ضاغط ،لكنه مريح بالحب والعواطف والصحة، وسيعاني من التعب الصحي بين شهري (السادس والثامن) وستكون سنة ارتباط وتغييرات عائلية، أي أن الحب والمال في أولوياته والعمل يتراجع نسبياً.

الثور: سنة حظه وأموره جيدة جداً، ولا يمكن أن يمر العام دون كلمة (مبروك) على حل لمشكلة معلقة منذ أكثر من سنتين، وعام للارتباط بامتياز وسنة للحب وسينتقل بقفزة نوعية.

الجوزاء: في السنة الأفضل له، لكن في أول ستة أشهر سيتعب صحياً خاصةً بالشهرين الثالث والرابع، وأنصحه بالتخلي عن المزاج الرديء أحياناً عندهم ،ويجب التخلص من التسرع والعصبية لتمر السنة بشكل جيد.

السرطان: محظوظ جداً بالعمل والمال وسيلمع نجمه في هذا الإطار وسيمر عام مختلف،ربما يفتتح مصنعاً أو يدخل عمل جديد ضمن إطار عمله الأساسي فلن يتغير عمله بل سيرتقي، وهو على موعد مع تغييرات مهمة، وستكون سنة المال له أما الأمور العاطفية فلن تكون مريحة ولن يرتاح إلا أواخر السنة.

الأسد: فقط تحذيري له الالتفاف أكثر إلى صحته والأشهر المتعبة صحياً بين الثاني والخامس، وسيكون في العام الأفضل مالياً وعلى صعيد العمل وستكون سنة الارتباط بمن يحب مع الثور والجدي والدلو، فهي سنة العواطف الجميلة لهم.

العذراء: ستمر أول ستة أشهر بسلام، لكنه سيكون على موعد مع الكثير من خيبات الأمل خاصةً من المقربين، فهي سنة فض شراكة وتغيير مواقع أقامة، ويجب أن يكون أكثر دبلوماسية وأن لا يؤمن للمقربين ويجب عليه توثيق العقود كونه قد يتعرض لاحتيال.

الميزان: عام أفضل صحياً ومالياً، وأتوقع له الارتباط، أما بالنسبة للمتزوجين يجب عليهم الالتفاف أكثر لأمورهم العائلية وربما يتعرض لاهتزاز عائلي، والأشهر المثلى هي بين الرابع والسادس.

العقرب: سنة جيدة على كافة الأصعدة عدا على الصعيد المالي، وأغلب نقودهم ستذهب باتجاه الصحة أو شراء عقار جديد.

القوس :عام متعب كونه يحمل تغييرات جذرية وأساسيةوسيكون ضاغطاً صحياً وعائلياً إما بسبب ارتباط أو سفر، والقوس كائن مرتبط بعائلته، لذا فأن السفر لأجل المال يتعبه ويشكل عامل ضغط.

الجدي: عام أفضل من سابقه خاصةً صحياً وعاطفياً، وأنصحه بالانتباه للشأن المالي، فلن يكون في السنة الأفضل مادياً ربما بسبب شراكة جديدة.

الدلو: ستكون سنة جيدة إذا انتبه إلى صحته كونه مربك صحياً والشهر الخامس هو الأتعب ربما لارتباط لمن كان خالي ،والمرتبط على موعد مع إنجاب، والضغط في شهري السابع والثامن.

الحوت: سنة متعبة بسبب تغييرات أساسية ،وهو معرض لفقدان أحد أفراد عائلته هذا العام.