نشر المغني، مارك أنتوني، صورًا له مع العارضة الفنزويليَّة، شانون دي ليما، على موقعي quot;فيسبوكquot; وquot;تويترquot;، ليؤكِّد لزوجته السَّابقة النجمة، جينيفر لوبيز، أنَّه قرَّر المُضي قدمًا في حياته بعد طلاقهما، كما فعلت الأخيرة وارتبطت مجدَّدًا.


لوس أنجلوس: يبدو أن الارتباط السريع والمفاجئ للنجمة جينيفر لوبيز (42 عامًا) بالراقص كاسبرسمارت (24 عامًا)بعد طلاقها من زوجها الثالث مارك أنتوني، هو ما دفع الأخير إلى الإعلان رسميًا عن دخوله في علاقة غرامية جديدة مع العارضة الفنزويلية شانون دي ليما.

وسلط أنتوني (43 عامًا) الضوء على علاقته بالعارضة شانون بنشر صور لهما على موقعي quot;فيسبوكquot; وquot;تويترquot;،كي يؤكد لزوجته السابقة جينيفر لوبيز أنه يمضي قدمًا في حياته.

ومن الصور التي نشرها أنتونيعلى موقع quot;فيسبوكquot;، واحدة يقبل فيها شانون دي ليما وهي الصورة التي كتب تحتها بالاسبانية: quot;شكراquot; ، كما أنه قام بكتابة عبارة أخرى بالاسبانية على صفحته على quot;تويترquot;، قال من خلالها :quot; إلى شانون، تمثال حريتي، قبلاتيquot;.

يذكر أن جينيفر لوبيز ومارك أنتوني انفصلا في يوليو من العام 2011 بعد سبع سنوات زواج، رزقا خلالها بتوأمين، علمًا أن لوبيز قامت أخيرًا ببيع كل المجوهرات التي أهداها إياها زوجها السابق مارك انتوني، فضلاً عن الملابس كي تتخلص من ذكريات الماضي وتبدأ حياة جديدة مع الراقص كاسبر سمارت.

أما صديقة أنتوني الجديدة، العارضة شانون دي ليما (24 عامًا) فهي أم لطفل يبلغ من العمر أربع سنوات، أنجبته من علاقة سابقة مع الممثل مانويل كوكو سوسا.