السنة يوآخذون على الشيعة زواج المتعة الذي حرمه الخليفة الثاني عمر بن الخطاب ( رض ) بعدما كان سارياً في زمن الرسول محمد ( ص ).


كثيراً ما يطرح السني سؤآلاً محرجاً على الشيعي بخصوص زواج المتعة قائلاً له. هل ترضى أن تكون اُختك ضمن اللواتي يعرضن أنفسهن ( للمتعة )؟


وغالباً ما يتلعثم الشيعي بالإجابة فنراه يذكر آية قرآنية تجيزها ويكثر من الأحاديث النبوية والوقائع التاريخية التي مورست فيها زواج المتعة دون أن نسمع منه إجابة مباشرة وشافية على سؤآل أخيه السني!!


لحد اليوم والسنة يطرحون نفس السؤآل على الشيعي رغم أن فقهاءهم إبتدعوا أنواع من الزواج إن لم يتجاوزوا بها على زواج المتعة من حيث الإشمئزاز فهي تساويها وتحاكيها..
زواج العرفي. دون علم ذوات الأمر!


زواج. البوي فريند!
وزواج المسيار. بمعنى ( زواج وإنت ماشي )!!

لنترك أمر الزواج ونذهب إلى قضية اُخرى ينفرد بها السنة عن أخوتهم الشيعة. وهي ( رضاعة ) المرأة للرجل الغريب كي تحرم عليه عند ( الخلوة ) التي دائماً الشيطان ثالثهم!!! ( إلا تكفي قراءة المعوذتين؟ )!!


لن اُطيل بل أتركم لقراءة ماكتبه الأستاذ فراج إسماعيل. على موقع ( عربية نت ).. http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/16/34518.html

حسن أسد