هذا هو الصبي الأول الذي توفي في سينما لورنس العرب،
ربما أغفله ديفيد لين ولربما تناساه الأب كلكاميش،
(ما تشاؤون فأصنعوا.....)...
أنا ولدتني بقرة حلوب مثل إمهاتكم
أنا خنجر وفي خاصرتي جرح
أنا سكين فاكهة..
إسألوا التفاح عني.

جربت كثيرا ً ونمت في الذكرى حتى أكتشفت أن لكم معي ثأرا ً،
رجوته أن ينطفىء
ورجوتكم أن يكون النهر والبحر والسماء هم القضاة.
جربتكم مثل أفعى في ملابس داخلية وغيوم في صعادات أطفال.
أحلم بالمستحيل الذي لا تطولونه ولا بالمرايا التي تكشف عن نصاعتها.
أنا مرتبك كأني نشيد صباحي أمام مدفع،
أنا غجري سقط السوفييت أمامه
وسقط الرب.
سوف أعود..
كيف عاد الأبله؟؟
وهل عاد الجنون؟؟