ففي الايام الاخيرة أخذت عناصر الحرس الثوري الايراني في التسلل الى داخل العراق للاشراف عسكرياً على تنظيم تحركات الميليشيات اثناء اندلاع الحرب، وفي المقابل تحركت المخابرات السورية على الجانب السني من اجل تنسيق جهود بقايا البعث وجماعة الزرقاوي استعدادا لساعة الصفر.