إيلاف: أدت قصة الحب بين جينيفر لوبيز وبن أفليك، التي تجددت بعد ما يقرب من عقدين من الزمن، إلى زواج سعيد لأكثر من عام حتى الآن.

على الرغم من الفوضى التي أعقبت انفصالهما عام 2002، استأنفت لوبيز حياتها بالإرتباط بمارك أنتوني وإنشاء عائلة معه.

ومع ذلك، لم تنس أبدًا حبها الحقيقي، أفليك. في عام 2023، تخطط لوبيز للكشف عن أسرار علاقتهما الرومانسية في فيلم وألبوم بعنوان "This Is Me... Now" الذي يذكرنا بإصدارها عام 2002 "This Is Me...then".

البوم جديد
نشطت لوبيز على وسائل التواصل الاجتماعي، وشاركت مقاطع فيديو تشويقية لألبومها الجديد، وهو الأول منذ عام 2014. وفي أحد المقاطع، تجلس بجوار خزانة ذات أدراج، وتكشف عن رسالة مؤرخة في 24 ديسمبر 2002، كتبتها لوبيز، تلمح إلى الرحلة العاطفية التي تتناولها في المشروع القادم، ثم ترميها في الموقد المشتعل لتاكلها النيران.