إيلاف: بحسب المصادر الصحية فان عددًا كبيرًا من السكان يتوقع إصابتهم في فصل الشتاء بأنفلونزا المكسيك، ومن المرجح أن تكون إحدى الفئات المستهدفة الأطفال والمراهقين ولا سيما بين 12 و19 عامًا. ومن الأكيد أن التجمعات كالمدارس والجامعات هي من أهم العوامل المساعدة لانتشار الوباء.
وقد أعلنت بعض الخطط، لحماية المواطنين، تستند الى أن انتشار الوباء يشكل عبئًا على المرافق الصحية وإعاقة في سير أعمال الحياة اليومية بما له من تأثير على الغياب عن العمل أو المدرسة. والسؤال اليوم ما هي الآليات التي اتبعتها الدول للحد من انتشار الوباء في الأماكن العامة والمؤسسات والمدارس، وهل تم تأجيل بعض المدارس بسبب انفلونزا المكسيك؟ ايلاف استطلعت الامر من بعض الدول وعادت بالآتي:
أيمن بن التهامي من الدار البيضاء |
التعليقات