لقد نجح كل شيء تقريباً في حياة تلك النجمة السمراء الفاتنة: مهنة في السينما بتصاعد مستمر، حبيب وسيم كـ quot;آشتون كوتشرquot; ولقب quot;المرأة الأكثر في العالمquot; للعام 2012 الذي منحتها إياه مجلة Esquire وجعلها تصبح في موضع حسد من قبل جميع النساء.


لكن ربما لم تكن، ميلا كونيس، بحاجة لقبول هذه الدعوة التي قدمتها مجلة Esquire ، للظهور عارية على غلافها الخاص بشهر نوفمبر 2012، لكي يعلم الجميع بأنها امرأة مثيرة ورائعة.
فالبعض يفسّر الأمر على أنه عربون شكر وعرفاناً بالجميل لهذه المجلة التي منحتها اللقب.والبعض الآخر يرى أن ميلا كانت سعيدة جداً بما تقوم به، لأنها ليست مجبرة، على الإطلاق، القيام بجلسة تصوير شبه عارية وبالملابس الداخلية دون أن تكون لديها الرغبة في ذلك.


وقد تحدثت في المقابلة التي أجريت معها، في العدد نفسه من المجلة، عن تجاربها السيئة في هوليوود وعن إحترامها وتقديرها لأهلها الذين هاجروا بها من أوكرانيا في العام 1991 عندما كانت في الثامنة من عمرها.
كما أشارت الى أنها لم تهتم بحصولها على اللقب ابداً، وأنها كانت تفضل ممارسة رياضة الغطس في ذلك الوقت!


عفوية، مضحكة ومثيرة للغاية..آشتون ربما معظم الرجال يحسدونكَ على ميلا ويتمنون أن يكونوا مكانكَ.