تتناول أخصائية التغذية غنى صنديد الى العلاقة بين الغذاء السليم والوقاية من ترقق العظام .
أشارت صنديد الى أن ترقّق العظام هو مرض صامت يمكن أن يصيب الإنسان بدءاً من عمر المراهقة ثم يستوطن في الجسم إعتباراً من عمر الخمسين وذلك من دون إعطاء أي إشارة قبل حدوث الكسر الأول الذي يشهد على نقص في الكثافة العظميّة. في حال الإصابة بهذا المرض تضعف الكثافة العظمية ونوعية العظام وينتج عنه تناقص قدرة مقاومة العظام وبالتالي يصاب المريض بكسور في أغلب الأحيان في فقرات العمود الفقري والجزء الأعلى من عظم الفخذ والمعصم وأماكن أخرى. يصيب ترقق العظام النساء أكثر من الرجال ولا بدّ من الإشارة إلى ارتفاع تكاليف معالجة هذا المرض.
أثبتت دراسات كثيرة أجريت فعّالية الأنظمة الغذائية الصحية في مكافحة مرض ترقّق العظام Osteoporosis. من الأفضل إعتماد هذه الإجراءات الغذائية بدءاً من سنّ الطفولة حتى سن المراهقة وتعزيزها بعد سنّ الخمسين.
صحيح أن عامل الوراثة lsquo;genetic factorsrsquo; يعتبر مسؤولا بنسبة 60% عن تحديد الثروة العظمية ولكن الوقاية من خلال إتباع إجراءات غذائية سليمة يمكن أن تصبح مسؤولة عن ال 40% الباقية.
ننصح بالتقيّد بالنّصائح المذكورة أدناه لتفادي الإصابة بهذا المرض:
الوقاية الغذائيّة:
أجريت دراسة لإختبار تأثير مضافات الكالسيوم lsquo;Calcium supplementsrsquo; على الكثافة العظمية،ثم إعطاؤه على مدة سنة لمجموعة من الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهنّ بين 7 و 9 سنوات منتج عن واردات الكالسيوم زيادة للكتلة العظمية من 7 إلى 12 ملغ/سم2 الواحدة. وقام فريق بدراسة تأثير ومنافع الفيتامين quot;دquot; Vitamin D على الأولاد والمراهقين،وتمت متابعة مجموعتين من الأولاد تتراوح أعمارهم من 10 إلى 15 سنة لمدّة 9 أشهر فكانت النتيجة أن المجموعة التي تلقت 10000 IU وحدة دولية من الفيتامين quot;دquot; تعززت لديهم معونة الأنشطة كما تعززت المحافظة على وضع الكالسيوم في الجسم.بالإضافة إلى الكالسيوم والفيتامين quot;دquot; أنّ البروتينات ضرورية جدا في زيادة الكتلة العظمية.
الكالسيوم:
في حال نقص الكالسيوم في الدم يزيد فرز هرمون الغدة الدّرقية مما يؤدي إلى زيادة إمتصاص المعدة للكالسيوم والفوسفور وتعزيز الكالسيوم في العظام في حالة فرط الكالسيوم في الدم يتم تثبيط هرمون الغدة الدرقية ويؤدي هذا إلى منع إمتصاص العظم للكالسيوم وزيادة إفرازه في البول.
مصادر الكالسيوم:
الفيتامين quot;دquot; Vitamin D:
يوجد للفيتامين quot;دquot; مصدرين،المصدر الأول خارجي يحصل عليها الإنسان من المأكولات التي يتناولها والمصدر الثاني يصفه الجسم بعد تعرّض البشرة للأشعة فوق البنفسجية.
مصادر الفيتامين quot;دquot; Vitamin D:
أثبتت دراسات كثيرة أجريت فعّالية الأنظمة الغذائية الصحية في مكافحة مرض ترقّق العظام Osteoporosis. من الأفضل إعتماد هذه الإجراءات الغذائية بدءاً من سنّ الطفولة حتى سن المراهقة وتعزيزها بعد سنّ الخمسين.
صحيح أن عامل الوراثة lsquo;genetic factorsrsquo; يعتبر مسؤولا بنسبة 60% عن تحديد الثروة العظمية ولكن الوقاية من خلال إتباع إجراءات غذائية سليمة يمكن أن تصبح مسؤولة عن ال 40% الباقية.
ننصح بالتقيّد بالنّصائح المذكورة أدناه لتفادي الإصابة بهذا المرض:
الوقاية الغذائيّة:
أجريت دراسة لإختبار تأثير مضافات الكالسيوم lsquo;Calcium supplementsrsquo; على الكثافة العظمية،ثم إعطاؤه على مدة سنة لمجموعة من الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهنّ بين 7 و 9 سنوات منتج عن واردات الكالسيوم زيادة للكتلة العظمية من 7 إلى 12 ملغ/سم2 الواحدة. وقام فريق بدراسة تأثير ومنافع الفيتامين quot;دquot; Vitamin D على الأولاد والمراهقين،وتمت متابعة مجموعتين من الأولاد تتراوح أعمارهم من 10 إلى 15 سنة لمدّة 9 أشهر فكانت النتيجة أن المجموعة التي تلقت 10000 IU وحدة دولية من الفيتامين quot;دquot; تعززت لديهم معونة الأنشطة كما تعززت المحافظة على وضع الكالسيوم في الجسم.بالإضافة إلى الكالسيوم والفيتامين quot;دquot; أنّ البروتينات ضرورية جدا في زيادة الكتلة العظمية.
الكالسيوم:
في حال نقص الكالسيوم في الدم يزيد فرز هرمون الغدة الدّرقية مما يؤدي إلى زيادة إمتصاص المعدة للكالسيوم والفوسفور وتعزيز الكالسيوم في العظام في حالة فرط الكالسيوم في الدم يتم تثبيط هرمون الغدة الدرقية ويؤدي هذا إلى منع إمتصاص العظم للكالسيوم وزيادة إفرازه في البول.
مصادر الكالسيوم:
الفيتامين quot;دquot; Vitamin D:
يوجد للفيتامين quot;دquot; مصدرين،المصدر الأول خارجي يحصل عليها الإنسان من المأكولات التي يتناولها والمصدر الثاني يصفه الجسم بعد تعرّض البشرة للأشعة فوق البنفسجية.
مصادر الفيتامين quot;دquot; Vitamin D:
زيت كبد السمك | السّمك الدهني:التونا،السردين والسلمون |
صفار البيض النيّ | كبد العجل أو الحمل |
الفطر | الجبنة والذبدة |
للتواصل مع الأخصائية غنى صنديد:
التعليقات