مع ساعة الجيب هذه، تعيد دار هيرميس إحياء قطعةً أساسيةً من قطع الدار&لتعبّر عن تاريخ صناعة الساعات الممتد لأكثر من قرنٍ من الزمان. وهناك تاريخ عائلي يمزج بين حب الخيول، و خبرات صناعة الجلود الاستثنائية، فضلاً عن دوام الإبداع المتجدد في خلق القطع الجميلة تلبيةً للحاجات العملية.

بدأت قصة الساعة في العام 1912عندما تلقّت جاكلين هيرميس، والتي كانت صغيرة آنذاك، هديةً من والدها على شكل “porte-oignon” المبتكر أو حامل ساعة الجيب المُصمّم ليُلبس في المعصم. وقد تم تصميمه حتّى تتمكن الفارسة الشابّة من ركوب الخيل دون الحاجة إلى أن تعلّق الساعة بملابسها أو أن تنزلق الساعة في جيبها. بشهادة خبرة هيرميس الأصلية في مجال صناعة سروج الخيل، فإنّ حزام الجلد هذا مصمّمٌ كتلك التي يلبسها فارس الخيل، ولكي يحيط بساعة الجيب ويأخذ شكلها لتوفير حمايةٍ مثاليةٍ لها.

&