بيروت: علمت ldquo;صدى البلدrdquo; أن القوى الأمنية وضعت يدها على الشبكة المتهمة بالوقوف وراء التفجيرات والاعمال الارهابية التي شهدتها العاصمة في الآونة الاخيرة. وتبيّن أنها من جنسيات مختلفة لجأت الى مخيمي صبرا وشاتيلا بعد تنفيذها عدداً من العمليات الارهابية على ثكنتي ldquo;الحلوrdquo; وrdquo;بربر الخازنrdquo; وعلى بناية العسيلي في وسط بيروت وكان آخرها تفجير أصبع من الديناميت في منطقة الرملة البيضاء مقابل منزل السفيرين السعودي والاماراتي وعدي أحد ابناء السيدة نازك الحريري. وعلم أن للشبكة علاقة بأشخاص ربما غادروا منطقتي صبرا وشاتيلا باتجاه الجنوب وتحديداً الى مخيم عين الحلوة المجاور لصيدا. واعترف أفرادها أثناء التحقيق بقيامهم مع آخرين بهذه التفجيرات وقد طلبت السلطات المختصة التوسع في التحقيق معهم لمعرفة الجهة التي زوّدتهم بالمتفجرات والاسلحة ولتحديد الاهداف الكامنة وراء مثل هذه التفجيرات في مدينة بيروت.
من جهة اخرى، قالت مصادر أمنية لـrdquo;صدى البلدrdquo; ان خطة امنية مشتركة ستنطلق ليل الاحد الاثنين المقبل في بيروت الكبرى بالتزامن مع انطلاق جلسات ldquo;الطاولة التشاوريةrdquo; التي دعا اليها رئيس مجلس النواب نبيه برّي. وستستمرّ طيلة 75 يوماً الى حين انعقاد مؤتمر باريس- 3.
علمت ldquo;صدى البلدrdquo; أن القوى الأمنية وضعت يدها على الشبكة المتهمة بالوقوف وراء التفجيرات والاعمال الارهابية التي شهدتها العاصمة في الآونة الاخيرة. وتبيّن أنها من جنسيات مختلفة لجأت الى مخيمي صبرا وشاتيلا بعد تنفيذها عدداً من العمليات الارهابية على ثكنتي ldquo;الحلوrdquo; وrdquo;بربر الخازنrdquo; وعلى بناية العسيلي في وسط بيروت وكان آخرها تفجير أصبع من الديناميت في منطقة الرملة البيضاء مقابل منزل السفيرين السعودي والاماراتي وعدي أحد ابناء السيدة نازك الحريري. وعلم أن للشبكة علاقة بأشخاص ربما غادروا منطقتي صبرا وشاتيلا باتجاه الجنوب وتحديداً الى مخيم عين الحلوة المجاور لصيدا. واعترف أفرادها أثناء التحقيق بقيامهم مع آخرين بهذه التفجيرات وقد طلبت السلطات المختصة التوسع في التحقيق معهم لمعرفة الجهة التي زوّدتهم بالمتفجرات والاسلحة ولتحديد الاهداف الكامنة وراء مثل هذه التفجيرات في مدينة بيروت.
من جهة اخرى، قالت مصادر أمنية لـrdquo;صدى البلدrdquo; ان خطة امنية مشتركة ستنطلق ليل الاحد الاثنين المقبل في بيروت الكبرى بالتزامن مع انطلاق جلسات ldquo;الطاولة التشاوريةrdquo; التي دعا اليها رئيس مجلس النواب نبيه برّي. وستستمرّ طيلة 75 يوماً الى حين انعقاد مؤتمر باريس- 3.
التعليقات