• «مولود على منصة الملوك.. حاولوا اغتياله في يلو.. فمنحهم الحياة في آسيا.. الأهلي.. ألف مبروك لعشاق كرة القدم ولأصدقائي في المدرج الكبير».
• هكذا غرد الزميل فواز الشريف احتفاء بالأهلي وجمهوره المؤثر.
• فقلت منتشياً بجمال وروعة فواز: لا خوف على الإعلام الرياضي بوجود الشريف «فواز».
• يكتب للحياة من خلال لونها «الأخضر»؛ هو، أي فواز، يمنحنا الجمال لإخفاء «نقيضه»، قال هنا جزءاً من الواقع بـ«كلمة»، فماذا عساني أن أقول له؟
• شكراً يا صديقي المبدع.
• نادي الشامخين لا ينصفه إلا الشامخون أمثالك.
• هل تذكر يا عيون مريم.. أخبرهم بتفاصيلها، فصديقنا المشترك هاشم الجحدلي ما زال في الذاكرة، وإن أخذه «صنوان» الذي أعاد لنا نخلة الإعلام، بل جابر عثرات الكلام، جابر القرني.
• فرد فواز ليأخذنا إلى مدن عبده خال التي تأكل العشب وبعضاً من ذكريات آخر زيارة: الأخ والأستاذ «أبو نورة» أبو «محمد».. كلاهما يعني رفيق العمر أحمد الشمراني الذي يعني كل أهلاوي: «كبير الفرق.. ما بين أول لقاء وآخر زيارة».. طيب القلب المتخم بالحب، المرهف بالمشاعر، المثقل بالأهلي.
• لأني شغوف بالإعلام في «الحقيقة»؛ الذي يختلف عن «الواقع»، كتبت عن هذا الكبير، لم أكن مهتما بالمتابعات ولا الرتويت ولا فتافيت، لكنني وقفت احتراماً أمام سيل تواصل جمهور الأهلي العريق، تمنيت أن ألتقيهم فرداً فرداً لأطبع على جبينهم قُبلة الحياة باللون الأخضر وأحدثهم كثيراً عن مبتكر «جوجو بونيتو» مع السيليساو البروفيسور «تيلي سانتانا»؛ لأن فريقهم صاحب إرث كبير في عالم كرة القدم.
• احتفيت بهذا الرد على أنغام محمد عبده وهو يقول بصوته الممتلئ إحساساً:
مرّ قلبي يوم
واسأل مره عليه
من هو يجيه غيرك حبيبي
ويسأله وش كان فيه؟
• ثم رددت على فواز ببعض من إرث لغوي أخذناه من صوت عبادي وهو يردد «آه يا تعب المسافر...»، فكتبت هذا «النبض»: نورة ومحمد وعلي وخالد «نبض قلبي»، وأنت ابن لمن اقتسم مع والدي تعب الحياة العم «رابح»، بيننا قواسم مشتركة زرعها فينا أبي وأبوك.
• يروق لي وعيك من زمان، فأنت يا فواز تنهل من بحر المعرفة «همنجواي» فيه لغة وليس فكراً.. أتعبنا إعلام الكورة.
التقينا في مدينه
وفرقتنا الف مينا
اغفري للريح، والموج، والسفينه
وكانت الرحله حزينه.. للاسف
• طمني عن «اخت سارا» يا صديق كل المراحل.
التعليقات